أحمد عادل عبد المنعم: قدمنا مستوى مميز أمام الزمالك وكرة الجزيري الأصعب
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أكد أحمد عادل عبد المنعم حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الإسماعيلي، أن ظهوره بهذا الشكل أمام الزمالك، جاء بتوفيق من الله وفريقه قدم مستوى مميز.
وتابع عبد المنعم خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "كرة سيف الدين الجزيري مهاجم الزمالك، كانت أصعب لعبة في اللقاء، وما ميزني في اللعبة هو سرعة رد فعلي".
وأضاف أحمد عادل عبد المنعم: "لا بد من توجيه الشكر إلى ايهاب جلال المدير الفني والجهاز الفني، على كل ما يقدموه رغم الظروف الصعبة التي نعيشها سواء من وقف قيد أو اللعب بعناصر شبابية، والجميع يعمل فوق طاقته".
واستطرد: "إيهاب جلال كل حديثه مع اللاعبين هو أنني سوف نحصل على مركز متقدم، وعدم الدخول في أزمات المواسم الماضية، والفوز أمام سيراميكا كليوباترا كان دافع لنا".
وقال: "أبارك إلى عبد الرحمن مجدي على جائزة أفضل لاعب في المباراة، ولست حزين على عدم حصولي على الجائزة رغم أنني كنت أتمنى الحصول عليها ولكنها مجرد مكافئه وهو يستحقها وقام بمنحني الجائزة بعد الحصول عليها ولكني رفضت وهو يستحقها أيضًا".
وعن الحضور الجماهيري الكثيف خلف الفريق قال: "جمهورنا بيهد الحجر والإسماعيلية تتنفس الكرة، ووجودهم مهم لنا وهو روحنا داخل الملعب وأشكرهم على مؤازرتنا".
واختتم حارس مرمى الإسماعيلي: "أتمنى من الجمهور أن يستمر في دعمنا، خاصةً أن الفريق يضم عناصر شبابية، وسوف نعمل على تحقيق مركز متقدم في الدوري المصري".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الدوري المصري الإسماعيلي عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
درة: هذه كانت اللحظة الأصعب في فيلم "وين صرنا"
كشف الفنانة درة عن دوافعها في إخراج فيلم " وين صرنا" قائلة:"أنا عملت الفيلم عشان كل أهل غزة، وخليتهم يتكلموا عن نفسهم عشان يكون بالطريقة اللي هم حاسين بيها، وأكتر لحظة كانت صعبة عليا، هي اللحظة الحقيقية، لما كنا مستنين زوج نادين يجي من غزة، وكنا كلنا مستنينه يجي، كنت كأني أشعر بكل تفاعلات نادين.
وعلقت درة على إمكانية خسارتها لأعمال فنية كممثلة بسبب دخولها للإخراج في ندوتها اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي قائلة:' لو في خسارة هخسرها فالمكسب الإنساني ليا أكبر بكتير من الخسارة المادية والفنية".
كشفت هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، وحكى الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
ناقش الضيوف تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
سلطت الحلقة النقاشية الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحوّل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير وتحفّز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.