رامي صبري لـ«أجمد 7»: حفل ليالي سعودية مصرية يدعو للفخر
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
حل السوبر ستار رامي صبري، ضيفا على برنامج «أجمد 7» مع جيهان عبد الله، اليوم، على «نجوم إف إم»، للحديث عن آخر أعماله الفنية.
رامي صبري يتحدث عن حفل ليالي سعودية مصريةوتحدث عن حضوره حفل «ليالي سعودية مصرية» في دار الأوبرا المصرية، قائلاً: «هناك تطور ملحوظ واهتمام ومجهود كبير من هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، والمستشار تركي آل الشيخ، بيفكر وينتج ونقدم حفلات مهمة هناك، وجاء لمصر لأنه بيحبها، وهيئة الترفيه بيشتغلوا فن بجد».
وتابع: «اختيارهم لدار الأوبرا لإقامة الحفل شيء محترم لأنها تمثل بلدنا مصر في عالم الفن، وإحساس رائع التواجد وسط هذا الجمع الكبير من فناني مصر والوطن العربي، وكانت حفلة عظيمة جدا بقيادة شركة بنش مارك وهما ناس محترفين جدا، وعملوا حفل كبير يليق بالجمهور المصري وكنا فخورين الحقيقة».
كما تحدثت رامي صبري عن أغنية «بين الحيطان» من ألبومه الأخير وسر نجاحها الكبير بين الجمهور، قائلا: «هي أغنية مختلفة في كل حاجة لم تُقدم من قبل، سواء المزيكا أو الكلام، وأنا بغنيها حسيت إني بعمل حاجة جديدة وتليق على كل الحالات التي يعيشها أي شخص سواء وفاة قريب منك أو حبيبتك انفصلت عنك، أنا شخصيا بكيت وأنا بسمعها لتذكري شقيقي الراحل كريم، وهي بتلمس نقطة الفراق، وحتى كنت أريد تصويرها وكأن شخص عزيز عليّ توفي ولكن المخرج قال لي الأغنية كئيبة كفاية، فصورناها فيديو كليب عن انفصال حبيبين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي صبري اخبار رامي صبري اعمال رامي صبري رامی صبری
إقرأ أيضاً:
???? هل تحققت نبوءة البرهان ؟
اللواء الظافر وأنا .. هل تحققت نبوءة البرهان..
هاتفي كان يخبرني ان الرئيس البرهان يطلبني ..كان ذلك تقريبا في الأسبوع الأخير من شهر مارس.. او نحو شهر من بداية الحرب..وأنتم تسألون ولماذا يطلبك رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش.. أنا نفسي سالت ذاك السؤال وقتها.
رددت على الهاتف بعد تردد..الفريق اول البرهان بصوته الذي لا تخطئه الأذن وفي لغة بها بعض صرامة الجنرلات يسألني ماذا فعلت في امر الطاقة الشمسية لمنطقة ود حسونة بشرق النيل يا ظافر .
وقبل الإجابة ادركت ان القائد العام كان يعني في محادثته قائد سلاح المهندسين اللواء الظافر عمر عبدالقادر .. وتشابه الأسماء هذا بين واللواء الظافر. كان سببا في كثير من الطرائف .. مثلا في عهد والي شمال دارفور محمد آدم عربي والذي طلب مني ذات مرة تجهيز طائرة مروحية ل قائد ثاني الدعم السريع وقتها.. و لعبدالرحيم دقلو ايضاً قصة معي في اليوم الرابع للحرب سأسردها ذات يوم.
ماكان لصحفي مثلي ان يهدر فرصة مهاتفة رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش دون يوجّه له سؤالاً.
المهم قلت له ياسعادة الرئيس أنت تقصد اللواء الظافر عمر قائد سلاح المهندسين وأنا الصحفي عبدالباقي الظافر .. هنا ضحك البرهان واراد أن يعتذر منصرفا
ولكن داهمته بسؤال بعد التقدمة بأنني كنت ابحث عنه والان القدر يمنحني هذه الفرصة.. لم يبدى الرئيس ضيقا او غضبا على هذا التصرف فسألته أين تمضي الأمور بين الجيش والدعم السريع .. قلت له سأحتفظ بهذه الإجابة ولا أريدها مانشيت.
بدأ الجنرال البرهان جادا وهو يرد على سؤالي ومازالت كلمته منحوتة في ذاكرتي
يا الظافر الجيش دا عمره مائة عام وليس سبعين سنة زي ما بتقولوا.انا اتفادي حرب عارف كلفتها ولكن إذا كتبت علينا سينتصر هذا الجيش..ما في زول يقدر يذل او يقهر الجيش دا.
رنت كلمات القائد العام في أذني مرة اخرى وأنا ازور اليوم اللواء الظافر عمر عبدالقادر في مكتبه في سلاح المهندسين ثم اعبر جسر النيل الأبيض حتى القيادة العامة للجيش ومنها جنوبا حتى ما وراء جامعة أفريقيا العالمية ولا اخشي إلا من رجال شرطة المرور الذين بداوا ينتشرون في ام درمان وتصل طلائعهم للخرطوم.
عبدالباقي الظافر