حيوانات منوية وسحر أسود.. إعلامية شهيرة تصدم جمهورها بأشياء غريبة أمام منزلها
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قالت الإعلامية سالي عبد السلام، إنها عثرت على أشياء غريبة أمام منزلها، وذلك بعد عثورها اليوم على كيس به حيوانات منوية، وشكت في كونه سحرا أسود لأذيتها، وطلبت من جمهورها مساعدتها.
وقالت سالي عبد السلام في فيديو نشرته عبر حسابها بموقع فيس بوك: حصل حاجة غريبة بقى لها فترة بتحصل عندنا، ومعرفش مين بيعمل كده، وعملت سيرش في جوجل طلع سحر أسود، حتى والله لسه ما قلت لأهلي، ولو حد يعرف يساعدني، لأني خلاص عطلت، وكل مرة بلاقي حاجات غريبة عند عتبة البيت، وقبل كده لقيت قطة متكسر عضمها وميتة وفي بوقها ورقة، وانهاردة وأنا نازلة لقيت كيس فيه حيوانات منوية ومرمي قدام الباب جوه البيت.
وكتبت سالي عبد السلام على الفيديو الذي نشرته: ده فعلا زى ما طلع لي على جوجل إنه سحر معمول.. ومش أول مرة حد ييجى يرمي حاجة غريبة في المدخل على السلم نفسه قدام البيت.. فيه حد يعرف يقولي ده ايه ويساعد؟ أنا بجد تعبت وزهقت وبيحصل بعدها مشاكل كتير أو حد يبقى عيان جدا فى البيت.. فيه حاجة بتتعمل سحر كدة أصلا؟
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سالي عبد السلام
إقرأ أيضاً:
الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة
#سواليف
كشفت لجنة مختصة شخصين يجلسان في غرفة التحقيق يفترض أنهما “شقيقان” وفق الثبوتيات، لكنهما في الواقع لا يعرفان بعضهما البعض.
ووفقا لصحيفة “الراي” الكويتية، فإن أحد الرجلين هو الابن الشرعي لوالده الكويتي، بينما الآخر دخل ضمن سجلات العائلة عن طريق #التزوير عام 1978.
وعند وفاة الأب في تسعينيات القرن الماضي، ظهرت المفارقة: فبينما سجّلت وثيقة “حصر الورثة” أسماء 5 أبناء فقط، كان الملف الأصلي للجنسية يشمل 12 فردا.
مقالات ذات صلةتحقيقات الحمض النووي تكشف الحقيقة
أكد مصدر أمني أن الفحوصات الجينية (DNA) أثبتت أن الرجل المزوِّر ليس له أي صلة قرابة بالأبناء الحقيقيين، على الرغم من انتسابه القانوني للعائلة منذ عقود.
وفي محاولة يائسة للتهرب، ادعى المزوِّر إصابته بمرض الزهايمر، لكن #الابن_الشرعي نفى معرفته به، مؤكدا أن أشقاءه هم المذكورون رسميا في وثيقة الورثة فقط.
وتمكنت السلطات من التأكد من التزوير عبر مطابقة البصمات الوراثية للأشخاص المدرجين في حصر الورثة، ما أثبت صحة أقوال الابن الشرعي.
كما تم سحب الجنسية من اثنين من المسجلين مزوّرا في الملف، بينما لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن باقي الحالات المشبوهة.
هذه القضية تسلط الضوء على #جرائم التزوير المعقدة التي تُحاك في ظل أنظمة التسجيل القديمة، وتؤكد أهمية توثيق الهوية بطرق علمية دقيقة مثل البصمة الوراثية لمنع التلاعب.