حل السوبر ستار رامي صبري، ضيفا على برنامج «أجمد 7» مع جيهان عبد الله، اليوم الإثنين، على «نجوم إف إم»، للحديث عن آخر أعماله الفنية.

 

رامي صبري يتحدث عن حفل ليالي سعودية مصرية 

وتحدثت عن حضوره حفل «ليالي سعودية مصرية» فى دار الأوبرا المصرية، قائلًا: «هناك تطور ملحوظ واهتمام ومجهود كبير من هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية وبنش مارك، ومعالي المستشار تركي آل الشيخ، هو بيفكر وينتج ونقدم حفلات مهمة هناك، وجاء لمصر لأنه بيحبها جدا، وهيئة الترفيه بيشتغلوا فن بجد».

وتابع: «اختيارهم لدار الأوبرا لإقامة الحفل شيء محترم لأنها تمثل بلدنا مصر في عالم الفن، وإحساس رائع التواجد وسط هذا الجمع الكبير من فناني مصر والوطن العربي، وكانت حفلة عظيمة جدا بقيادة شركة (بنش مارك) وهما ناس محترفين جدا، وعملوا حفل كبير يليق بالجمهور المصري وكنا فخورين الحقيقة».

كما تحدثت رامي صبري عن أغنية «بين الحيطان» من ألبومه الأخير وسر نجاحها الكبير بين الجمهور، قائلا: «هي أغنية مختلفة في كل حاجة لم تُقدم من قبل، سواء المزيكا أو الكلام، وأنا بغنيها حسيت إني بعمل حاجة جديدة وتليق على كل الحالات التي يعيشها أي شخص سواء وفاة قريب منك أو حبيبتك انفصلت عنك، أنا شخصيا بكيت وأنا بسمعها لتذكري شقيقي الراحل كريم، وهي بتلمس نقطة الفراق، وحتى كنت أريد تصويرها وكأن شخص عزيز عليّ توفى ولكن المخرج قال لي الأغنية كئيبة كفاية، فصورناها فيديو كليب عن انفصال حبيبين».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حفل ليالي سعودية مصرية أغنية بين الحيطان برنامج أجمد 7 رامی صبری

إقرأ أيضاً:

زوجي لم ينسها يوما حتى وأنا على ذمته

سيدتي، أنا إمرأة منهكة تعبة والدليل أنني اتواصل معك اليوم من خلال موقع “النهار اونلاين” وتحديدا عبر ركن الحيارى حتى أبث بين يديك ما يتعبني.

سيدتي، قلبي مثقل بعديد المشاكل التي لم أجد لها حلا، إلا أنّ ما المّ بي مؤخرا قلب موازين حياتي. كيف لا وبعد جسيم التضحيات التي قدمتها لزوجي وحتى يستتب الهناء في بيتنا وجدت نفسي كمن لا قيمة له لا لشيء إلا لأنّ زوجي هفا إلى حبه القديم. إنسانة كان يهيم بها قبل أن يرتبط بي، تطلقت وعادت إلى بيت ذويها حرة. ما أحيا شغفه بها فبات كالعاشق الولهان في العشرين من عمره.

صحيح أنه لم تربطني به أي علاقة قبل زواجنا، إلا أنني كنت طيلة سنوات العشرة التي جمعتنا نعم الزوجة والرفيقة. فلم يرى مني إلا كل جميل، ولم تنبس شفتاي إلا بكل ما هو طيب له ولأهله. وقد كنت أنتظر منه التقدير على الأقل حتى لا أجد نفسي أزيد عن الصدمة غبنا وتعتيرا.

تغير طفيف لمسته من زوجي، فلم أكن لأجهل الأمر فبريق عيناه والحيوية التي دبت فيه أبنتا عن شيء عزيز عاد من الماضي ليحي ما في قلبه. صارحته بما يخالجني فلم أجد منه نكرانا وإعترف أنه لم يكن لي من الحب شيئا، ومن أنه لن يفوت على نفسه فرصة أن يحيا السعادة التي لطالما هفا إليها ومن أنه سيسرحني حتى يلتمّ شمله على من لم يرغب في غيرها رفيقة درب.

أحيا الأمرين بعد هذا الإعتراف سيدتي، وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه. فهل يعقل أن أحال على التقاعد الوجداني بعد كل هذه التضحيات التي قدمتها لزوج كان باله مشغولا بغيري طيلة عقد من الزمن؟. هل يعقل أن يقدم زوجي على مثل هذا التصرف فقط حتى يرضي غروره ويحيا سعادته على حساب كل ما قدمته له؟

أختكم ش.زينب من الغرب الجزائري.

الرد:

أسفة أختاه على ما ألم بقلبك المنهك، وأدعو الله أن تكون كلماتي ذات وقع طيب عليك. فحقيقة ما تعانينه من همّ المّ بك لا يعقل ولا يوصف.

ليس لك من ذنب حيال ما يحصل، فأنت لم تقترفي من المخجل من أفعال ما يجعلك اليوم متحسرة، بالعكس لطالما كنت ولا زلت مثالا للعطاء والرفعة. والدليل أنك لم تتخذي من موقف يؤذي علاقتك الزوجية من غضب ونفور أو بلبلة بلغت مسام أهلكم وأهل الزوج. ما يدلّ أنك لا تريدين إلحاق الضرر بزواجك الذي تتمنين له أنه يستمر ولو كان على حساب مشاعرك.

هو حال الزوجة العاقلة التي تحتوي الأمور ولا ترغب في الخسارة بالرغم من كل ما ألمّ بها. ومن باب النصيحة أختاه، أناشدك أن تبقي على هدوئك وسكينة روحك، فأنت لا تعلمين من الأمر إلاّ القليل، فزوجك الذي يهيم بمن كانت في الماضي تشغل باله وتفكيره لم يخطرك إن كان على تواصل مع فتاة أحلامه. كما أنه من غير المجدي أن تحكمي على علاقتك معه بالنهاية إذا لم تجدي منها قبولا وموافقة على أن تبني سعادتها على حطام سعادتك.هذا من جهة.

من جهة أخرى تسرعت في خلق أجواء الحزن في حياتك لأنه لم يحدث بعد ما يحيلك إلى خانة من سرحن من طرف أزواجهن. فلتغتنمي الفرصة إذن لأن تكسبي زوجك بتوددّك إليه ولو كان الأمر على حساب كرامتك، ولتخبريه أنك تتوقين لرضاه ومن أنك لا محالة تتفهمين من أن ما يربط بينك وبينه لا يعدو سوى أن يكون زواجا تقليديا لكنك ترينه الرجل الأول والأخير في حياتك. أخبريه من أن ما بينك وبينه من عشرة لا يجب أن يذهب سدى، وأفهميه من أنك لا تريدين أن يمنى زواجكما بالخسارة كرمى لماض لم يعد له حاضر. أفلا يكفيه أن من هام بها تركته لتتزوج غيره، فكيف له اليوم أن يفكّر في تجديد حبال الوصال معها ؟

ما تمرين به أختاه لهو إبتلاء من الله تعالى، فعليك أن تجابهيه بالحلم والصبر والحكمة، ولا تسمحي لأي كان أن يهزّ ثقتك في نفسك أو يجعلك قاب قوسين أو أدنى من أن تعرفي السعادة، فلا يجب بأي حال من الأحوال أن ينال الضعف من روحك الطيبة وقلبك المفعم بالحنان والأخلاق، وتأكدي من أنك لا محالة ستخلدين إلى الراحة والسكينة.
ردت: س.بوزيدي.

مقالات مشابهة

  • لطيفة تحارب الهجرة غير الشرعية فى كليب أغنية ياللي مروح .. فيديو
  • كلمات أغنية «رمادونا».. أحدث أعمال محمد رمضان الغنائية | فيديو
  • لجنة مصرية سعودية لأول مرة لتذليل العقبات أمام المعتمرين بالموسم الجديد
  • زوجي لم ينسها يوما حتى وأنا على ذمته
  • د.حماد عبدالله يكتب: مصر أولًا !!
  • رامي صبري يتألق في حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا للشباب: "أغنيتي الرسمية تضيء استاد القاهرة"
  • فيدان: بي كي كي سيخرج من سوريا سواء عبر طرق سلمية أو بخلاف ذلك
  • رامي صبري يخطف أنظار العالم بأرض مصر في افتتاح أمم إفريقيا للشباب
  • بعد طرحها بعدة أيام.. أغنية «مش مرتاح» لحمادة هلال تحقق نسبة مشاهدة عالية
  • حواس: افتتاح المتحف المصري الكبير 3 يوليو وأتمنى احتفالا يليق بتوت عنخ آمون