مقتل 6 جنود فلبينيين في اشتباكات مع «داعش»
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
مانيلا (وكالات)
أخبار ذات صلةقتل 6 جنود في جنوب الفلبين على ما أفاد ناطق باسم الجيش، أمس، فيما تطارد القوى الأمنية، إرهابيين ينتمون إلى تنظيم «داعش» الإرهابي، يشتبه في أنهم فجروا كنيسة كاثوليكية في ديسمبر الماضي.
ووقعت الاشتباكات أمس الأول، في الأدغال قرب بلدة موناي على جزيرة مينداناو على ما أفاد الناطق باسم الجيش الفلبيني.
وأوضح «هذا يندرج ضمن عملية ضد تنظيم «داعش»، للأسف سجلت سقوط ضحايا في صفوفنا»، مضيفا إصابة أربعة جنود فلبينيين، في حين ترك الإرهابيون لدى انسحابهم جثة أحد رفاقهم.
وقال الجيش إن عشرة عناصر آخرين من تنظيم «داعش» قتلوا الشهر الماضي بينهم قيادي بارز. وتشهد الاضطرابات المستمرة منذ عقود في جنوب الفلبين هجمات على حافلات وكنائس كاثوليكية وأسواق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: سنتخذ إجراءات صارمة ضد تمرد محتمل لجنود الاحتياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أنه سيتخذ إجراءات صارمة ضد أي عودة محتملة لرفض جنود الاحتياط الخدمة، وسط تقارير تفيد بأن قائد سلاح الجو، تومر بار، كان يعقد اجتماعات في محاولة لمنع المئات من توقيع رسالة تفيد بذلك.
ونقلت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) عن مسؤول عسكري لم تسمه، قوله "يتبع الجيش سياسة واضحة وصارمة بشأن عدم الالتحاق بخدمة الاحتياط"، مضيفا أن بار التقى بضباط كبار سابقين كانوا يخططون لتوقيع مثل هذه الرسالة الرافضة للخدمة، وسلط الضوء على التداعيات الأمنية لأفعالهم.
وأقر المسؤول بأن رئيس أركان الجيش، إيال زامير، شارك لفترة وجيزة في أحد الاجتماعات.
وتظهر نسخة من الرسالة، التي لم تنشر، أنها دعت إلى إبرام صفقة لتحرير الرهائن، حتى لو كان ذلك على حساب إنهاء الحرب في غزة.
وقالت الرسالة إن تجدد القتال "يخدم مصالح شخصية لا أمنية".
كما أكدت "أن تجدد القتال لا يسهم في تحقيق أي من الأهداف المعلنة، وسيؤدي إلى مقتل الرهائن وجنود الجيش والمدنيين الأبرياء واستنزاف جنود الاحتياط".