“الدبيبة” يشدد على تكثيف الجهود للتعامل مع التحديات ببلدية زليتن
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
قاد رئيس الحكومة منتهية الولاية عبدالحميد الدبيبة، اجتماعًا لمتابعة الأوضاع في بلدية زليتن، بحضور عميد البلدية مفتاح حمادي وعضو المجلس الدولة عن المدينة عبدالله جوان، بالإضافة إلى وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء.
تم خلال الاجتماع استعراض الموقف الحالي للبلدية وخططها للتعامل مع التحديات المختلفة، حيث قدم عميد البلدية حمادي تقريرًا حول الأضرار والأعمال الفنية المنجزة، مؤكدًا استمرار أعمال الحصر بالتنسيق مع وزارة الإسكان والتعمير، وتنفيذ الآبار الاستكشافية التي طلبها المكتب الاستشاري الإنجليزي.
وأكد الدبيبة على ضرورة تكثيف الجهود المشتركة بين البلدية والمؤسسات ذات العلاقة لمعالجة الأوضاع في زليتن بشكل علمي ومهني خلال مدة زمنية محددة.
الوسوم#الحكومة منتهية الولاية #بلدية زليتن التحديات ليبيا وزارة الإسكان والتعميرالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة منتهية الولاية بلدية زليتن التحديات ليبيا وزارة الإسكان والتعمير
إقرأ أيضاً:
مأرب: افتتاح قرية “قطر الخير”تحوي 55 وحدة سكنية للنازحين الأكثر احتياجاً
شمسان بوست / مأرب:
افتتح في محافظة مأرب قرية “قطر الخير”، التي تهدف إلى توفير مأوى آمن ومستدام لـ 55 أسرة محتاجة، في خطوة تعكس التكاتف الإنساني لدعم الأسر المتضررة وتحسين ظروف معيشتها.
وجرى الافتتاح بحضور ممثلين عن الجهات الرسمية، والوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، إلى جانب عدد من مسؤولي المكاتب الحكومية في المحافظة.
وتم تنفيذ المشروع بتمويل كريم من أبو خالد عبر السيدة أم أحمد من دولة قطر، وبإشراف جمعية التآخي للأعمال الإنسانية وتنفيذ جمعية النور الخيرية.
وتتميز قرية “قطر الخير” بتصميمها المدروس لتلبية الاحتياجات الأساسية للأسر النازحة، حيث تتكون المدينة من 55 وحدة سكنية، توفر سكنياً كريماً للأسر المستفيدة، وتسهم في تحسين مستوى معيشتهم، بالإضافة لمدرسة ووحدة صحية ومسجد.
ويأتي هذا المشروع في إطار الجهود المستمرة لتخفيف المعاناة الإنسانية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي.
من جانبه، أشاد المسؤولون الذين حضروا الافتتاح والقائمون على المشروع بالدور الكبير الذي تلعبه مثل هذه المبادرات في دعم النازحين، مؤكدين أن قرية “قطر الخير” تمثل نموذجًا يُحتذى به في العمل الإنساني، لما تعكسه من تعاون بين الجهود المحلية والدولية لتحقيق الخير والمساعدة.
ويعدُ هذا المشروع واحداً من المبادرات الرائدة التي تؤكد أهمية الدعم الإنساني المستدام، وتبرز روح العطاء التي تسهم في تحسين حياة الفئات الأكثر احتياجاً.