كيف سيؤثر موقف الإدارة الأمريكية من التصعيد في غزة على الانتخابات الرئاسية؟
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
عرض برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، من تقديم الإعلامية شيماء الكردي، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «كيف سيؤثر موقف الإدارة الأمريكية من التصعيد في غزة على الانتخابات الرئاسية القادمة؟».
وقال التقرير: «لم يعد سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في نوفمبر المقبل، متوقفا على العوامل السياسية والاقتصادية في الداخل الأمريكي فقط، بل أصبحت العوامل الخارجية مؤثرة في مجرياتها، ويأتي في مقدمة هذه العوامل، العدوان الإسرائيلي على غزة وموقف الإدارة الأمريكية الحالية من هذا التصعيد على مدار أكثر من 4 أشهر».
وتابع: «سياسة الرئيس الأمريكي جو بايدن مع إسرائيل منذ السابع من أكتوبر الماضي، والدعم المطلق غير المسبوق الذي قدمته واشنطن لحليفتها تل أبيب عبر المساعدات العسكرية والقرارات السياسية واستغلال واشنطن حق الفيتو أكثر من مرة في أروقة مجلس الأمن الدولي لعرقلة أي قرارات وقف لإطلاق النار في غزة انعكس سلبا بايدن بين صفوف المؤيدين للحزب الديموقراطي».
وانهالت انتقادات واسعة على سياسات بايدن تجاه إسرائيل، وبخاصة بين الناخبين الأصغر سنا اعتراضا على مساندة قوات الاحتلال في ارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين، رغم تأكيدات بايدن السابقة على دور بلاده في تعزيز حقوق الإنسان والقيم المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن إسرائيل العدوان
إقرأ أيضاً:
«الخارجية الصينية»: مستعدون للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة
أكدت وزارة الخارجية الصينية، مواصلة دعم منظمة الصحة العالمية بعد انسحاب الولايات المتحدة منها، مشددة على وجوب تعزيز ودعم دور المنظمة وليس إضعافها.
وعن أهمية «تيك توك» بالنسبة للمجتمع الأمريكي، أضافت، أن منصة «تيك توك» تعمل في الولايات المتحدة منذ سنوات وتحظى بشعبية واسعة بين المستخدمين الأميركيين، ولها دور إيجابي في تعزيز التوظيف وزيادة الاستهلاك داخل البلاد، جاء ذلك في نبأ عاجل نقلته قناة القاهرة الإخبارية.
وبالنسبة لإمكانية التعاون بين الصين والولايات المتحدة، قالت إنها على استعداد للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة وتحت التوجيه الاستراتيجي لرئيسي البلدين.
وفي نفس الصدد، أفادت وكالة الأنباء الفرنسية، بأن الصين تأمل تعزيز التعاون مع الولايات المتحدة بمجالات التجارة في عهد ترامب.