بعد الإساءة لـ مانشيني..محامي يوضح عقوبة التقليل من شأن الشخص
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الرياض
أوضح المحامي يعقوب المطير، عقوبة التقليل من شأن الشخص أو الاتهام أو الإساءة، وذلك بعد تغريم لاعب سابق بسبب الإساءة لمدرب الأخضر روبرتو مانشيني.
وقال المطير، إن عقوبة الإساءة للشخص في الحق العام تصل إلى 300 ألف ريال، وعقوبة الحق الخاص إذا كانت جريمة معلوماتية هي السجن 5 سنوات وغرامة مالية قد تصل إلى 500 ألف ريال، مشيرا إلى أن أي اتهام يتعلق بالتعصب الرياضي تحت سلطة الهيئة العامة لتنظيم الإعلام.
وكانت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، أعلنت تغريم لاعب سابق 300 ألف ريال، بسبب مانشيني، حيث وجه عبارات مسيئة عبر إحدى القنوات التلفزيونية.
وأكدت الهيئة أن التعصّب الرياضي آفة على الإعلام، داعية الجميع إلى الإبلاغ عنها بما يُسهم في القضاء عليها.
فيديو | بعد الإساءات لمدرب المنتخب "مانشيني"…
المحامي يعقوب المطير: التقليل من شأن الشخص أو الاتهام أو الإساءة … إلخ عقوبته في الحق العام تصل إلى 300 ألف ريال.. وعقوبة الحق الخاص إذا كانت جريمة معلوماتية هي السجن 5 سنوات وغرامة مالية قد تصل إلى 500 ألف ريال#الراصد pic.twitter.com/Whd6ivyEyP
— الراصد (@alraasd) February 19, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر التعصب الرياضي مانشيني ألف ریال تصل إلى
إقرأ أيضاً:
نصائح للتخلص من ذكريات الماضي
نصائح للتخلص من ذكريات الماضي
الطرق وخطوات التي يجب القيام بها للتخلص من الماضي والبدء بحياة جديدة وهي :
اللجوء إلى الله تعالى والتقرّب منه: وهذا من خلال القيام بجميع الطاعات المفروضة، كالصلاة وقراءة القرآن، والتأمل والتدبر فيه، يمنح الشخص الأمن والطمأنينة، بأن كل شيء في هذه الدنيا بيد الله تعالى، وأن ما خسره ليس له من البداية، وكثرة الذكر والاستغفار، والتضرع والدعاء لله تعالى لإعانته على الانتهاء والتخلص من هذا الماضي.
الإرادة والإصرار والعزيمة الداخلية لدى الشخص: والتي يجب أن تنبع من القلب، ووضع أهداف جديدة في الحياة، من أجل نسيان الماضي والبدء بحياة جديدة.
التفكير الممزوج بالإيجابيات والسلبيات التي حصلت في الماضي: فهي طريقة ناجحة للتخلص من الماضي، لأن الكثير من الأشخاص الذين يفكرون بالماضي من جانب واحد سواء السلبيّ أو الإيجابي، وهذا التفكير خاطئ ومن خلاله لا يستطيع الشخص الانتهاء والتخلص من ماضيه، لذلك يجب أن يفكر في الأحداث والوقائع السلبية والإيجابية على حد سواء.
التفكير الإيجابيّ: بأنه يوجد أمل وأبواب سوف تفتح، مقابل ما تم خسارته في الماضي، والإيمان بأن الله تعالى يعوض الشخص عمّا تم فقدانه بشيء احسن وأفضل منه بكثير، لذلك يجب أن يعرف الشخص أنه في حال أغلق أي باب في وجهه، سوف يفتح مقابله العديد من الأبواب، هذه الطريقة في التفكير تساعد الشخص على الوقوف من جديد ونسيان الماضي، و البحث عن أبواب أخرى غير التي أغلقت.
يجب على الشخص أن يسامح ويغفر من كان سبباً في تعاسته أو فقدانه أشياء يحبها ومتعلق بها، فالحقد والضغينة ترسخ الماضي في ذهن هذا الشخص، وتمنع نسيان ماضيه بشكل نهائي، لذلك يجب أن يسامح نفسه قبل كل شيء، ومن ثم يسامح الآخرين ويغفر لهم ويصفح عنهم.
تقوية وتنمية العلاقات الأسرية والعائلية: و كذا التقرب من الأصدقاء الذي يشعر الشخص معهم بالراحة والآمان، وقيامه بالترفيه عن نفسه والخروج والسياحة، وتجنب العزلة والجلوس بشكل منفرد.
تعلَّم أن تبقى في الحاضِر: لا شيء، لا أي طريقة أو تحوُّل داخلي، يعدل قوة “القدرة على أن تكون حاضرًا هنا والآن” كترياق مضاد للماضي، لكن مع الأسف، فإن قدرتنا الطبيعية على هذا التركيز محدودة للغاية، تحدُّها تلك الأحجار المغناطيسية العاطفية القوية للماضي والمستقبل؛ الخوف والحب والغضب والقلق والعَيْب والندم والخيال. ومع هذا، فإن القدرة على التركيز في الحاضر هي قدرة قابلة للتحسين، عبر طريقة ” الاستغراق الذهني”، وهي ممارسة تراقب فيها -دون إصدار الأحكام- الأفكار والأحاسيس الجارية في اللحظة الراهنة بالتحديد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور