لطفي لبيب: أسست أول مسرح في الإمارات.. وأسمي مكتوب بموسوعة الشارقة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أكد الفنان لطفي لبيب، أنه لو عاد للخلف، يرى تعاقبا للأجيال، ويقوم بتكرار ما قام به، ولكن الشئ الوحيد الذي لن يقوم به، هو أنه لن يدخل كلية الزراعة، خاصة أنه بعد تخرجه ألتحقت بالجيش لمدة 6 سنوات.
وقال لطفي لبيب، خلال لقاء له لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أنه أسس أول مسرح في الإمارات، مؤكدا أن أسمه مكتوب في موسوعة الشارقة.
لم احمل لأحد أي ضغينة
وتابع الفنان لطفي لبيب: سعد أردش أستاذي ونصحني بالقرآن من أجل تقوية لغتي العربية، مؤكدا أن زملائي في الوسط الفني هم عائلتي، ولم أحمل لأحد أي ضغينة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان لطفي لبيب كلية الزراعة الجيش الوسط الفنى لطفی لبیب
إقرأ أيضاً:
دعاء ليلة القدر مكتوب .. أحد أسباب العتق من النار
بدأ العد التنازلي للعشر الأواخر من شهر رمضان، تلك الأيام المباركة التي اختصها الله بالعتق من النيران، وفيها أعظم ليلة، ليلة القدر، التي وصفها القرآن الكريم بأنها "خيرٌ من ألف شهر". في هذه الليلة المباركة تتنزّل الملائكة بإذن ربها، ويستجيب الله فيها الدعوات، ويمحو الذنوب، ويبدّل السيئات بالحسنات لمن قامها إيمانًا واحتسابًا، كما قال النبي ﷺ: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدم من ذنبه".
وقد كان النبي ﷺ يُرشد أصحابه إلى اغتنام هذه الليلة المباركة بالدعاء والاستغفار، وسألته السيدة عائشة رضي الله عنها ذات مرة: يا رسول الله، إن وافقت ليلة القدر، فبمَ أدعو؟ فقال لها: "اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني".
دعاء ليلة القدر مكتوب
يحرص المسلمون خلال العشر الأواخر من رمضان على الإكثار من الدعاء، وخاصة في الليالي الوترية التي يُحتمل أن تكون ليلة القدر في إحداها، ومن أهم الأدعية التي يُستحب ترديدها في هذه الليلة المباركة:
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني.اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدًا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي.ليلة القدر ليست مجرد ليلة عابرة، بل هي ليلة عظيمة تُضاعف فيها الحسنات، وتُرفع فيها الدرجات، ويعتق الله فيها رقاب العباد من النار. لذلك، يُستحب أن يجتهد المسلم فيها بالصلاة، والذكر، وقراءة القرآن، والدعاء، طلبًا للرحمة والمغفرة والنجاة من العذاب.
وقد كان النبي ﷺ إذا دخلت العشر الأواخر من رمضان "شدّ مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله"، في إشارة إلى شدة اجتهاده في العبادة في هذه الأيام المباركة، خاصة في الليالي الوترية، تحريًا لليلة القدر.
نسأل الله أن يكتب لنا ولكم فيها القبول، وأن يرزقنا حسن العبادة، وأن يجعلنا ممن تنالهم رحمته وعفوه، وأن يعتق رقابنا ورقاب أهلينا من النار.