رئيس الجمهورية يواصل زيارة الدولة إلى جمهورية الصين الشعبية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن رئيس الجمهورية يواصل زيارة الدولة إلى جمهورية الصين الشعبية، شنزان الصين يواصل رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم الجمعة, زيارة الدولة التي شرع فيها يوم الاثنين الفارط إلى جمهورية الصين .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الجزائرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الجمهورية يواصل زيارة الدولة إلى جمهورية الصين الشعبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شنزان (الصين)- يواصل رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم الجمعة, زيارة الدولة التي شرع فيها يوم الاثنين الفارط إلى جمهورية الصين الشعبية بدعوة من نظيره الصيني, السيد شي جينبينغ.
ومن المقرر أن يزور الرئيس تبون في إطار برنامج اليوم الأخير من هذه الزيارة مصنع مؤسسة "بي أي دي" لصناعة السيارات والمركبات الواقع بمدينة شنزان جنوب الصين.
ومن المتوقع أيضا أن يزور رئيس الجمهورية والوفد الوزاري الهام الذي يرافقه مقر مؤسسة "هواوي" الكائن بنفس المدينة.
وكان الرئيس تبون قد حل أمس الخميس بشنزان حيث التقى هناك بنائب أمين لجنة الحزب الشيوعي الصيني بمقاطعة قواندونغ, السيد منغ فان لي.
و كان رئيس الجمهورية قد التقى بالعاصمة الصينية بكين, بممثلين عن أفراد الجالية الوطنية المقيمة بالصين, حيث استمع و رد على انشغالاتهم التي شملت مسائل مختلفة.
وخلال هذا اللقاء, أشاد ممثلو الجالية الجزائرية بالصين بنتائج زيارة الدولة التي يقوم بها رئيس الجمهورية إلى هذا البلد الصديق, بدليل حجم ونوعية الاتفاقيات الموقعة ونتائجها الإيجابية, مؤكدين التفافهم حول مسعى الرئيس تبون في تطوير البلاد والدفاع عن مصالحها العليا واسترجاع المكانة الحقيقية للجزائر بين الأمم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى جمهوریة الصین الشعبیة
إقرأ أيضاً:
هل هي حرب معلنة بين رئيس الجمهورية الفرنسية ووزير داخليته بخصوص الجزائر ؟
لقد أدلى رئيس الجمهورية الفرنسية من البرتغال بتصريحات تهدئة من شأنها التخفيف من حدة هذه الأزمة في العلاقات الجزائرية-الفرنسية، التي لم يسبق لها أن بلغت هذا المستوى من التدهور. لكن للأسف، وبعد ساعات قليلة فقط من تصريحات الرئيس الفرنسي، أعطى وزير داخليته الحاقد تعليمات لمصالح شرطة الحدود بطرد زوجة سفير الجزائر بمالي، حيث تم منعها من دخول التراب الفرنسي بحجة أنها لا تملك المال. وذلك على الرغم من أن زوجة الدبلوماسي كانت في وضع قانوني، حيث قدمت شهادة الإيواء ووثيقة تأمين وبطاقة ائتمان زوجها.
إن ذلك يعد قمة الاستفزاز من وزير الداخلية هذا، الذي نصحه أصدقاؤه المقربون.
لقد اصبحت الأمور واضحة الآن: إن وزير الداخلية هذا الذي جعل من الجزائر برنامجه الأوحد والوحيد قد قرر لعب ورقة القطيعة مع الجزائر على حساب رئيسه.
إن الجزائر التي هي ضحية هذا الخطاب المزدوج في قمة هرم دواليب الدولة الفرنسية لا يمكنها ان تبقى مكتوفة الايدي وستتخذ جميع اجراءات الرد التي يفرضها هذا الوضع.