لازم نخلى بالنا منهم .. هؤلاء المرضى الأكثر عرضة للاكتئاب
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
يمكن أن يؤثر الاكتئاب على أي شخص بما في ذلك الأطفال والبالغين والنساء والأشخاص والإناث هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب من الرجال.
وتوجد عوامل خطر معينة تزيد من احتمالية إصابة الإنسان بمرض الاكتئاب وتجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة به لذا يجب على الأهل أخذ الاحتياطات اللازمة.
البن عدى اللحمة.. أرخص بديل للقهوة لزيادة التركيز بعد ارتفاع أسعار البن.. كيف تتعافى من إدمان الكافيين
ووفقا لما جاء فى موقع “ كيلافند كلينك” ترتبط الحالات التالية بارتفاع معدلات الإصابة بأنماط الاكتئاب المختلفة:
الأمراض التنكسية العصبية مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون.
سكتة دماغية .
تصلب متعدد .
نوبات صرع .
سرطان.
الضمور البقعي .
ألم مزمن .
تنبيه
يجب على الأشخاص المصابين بهذه الأمراض متابعة استشاري نفسي محترف بين الحين والاخر حتى وإن لم تظهر عليهم أعراض الاكتئاب بشكل واضح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإكتئاب الأمراض التنكسية الأمراض التنكسية العصبية الضمور البقعي الزهايمر
إقرأ أيضاً:
توقيف 3 مشجعين في إسبانيا بتهمة توجيه الإساءة
مدريد (أ ف ب)
أوقف ثلاثة مشجعين بتهمة توجيه إساءات عنصرية ضد لاعبَين من برشلونة هما لامين يامال وأليخاندرو بالدي، خلال «الكلاسيكو» أمام ريال مدريد في 26 أكتوبر في المرحلة الحادية عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم، وفقاً لما أعلنت السلطات الإسبانية.
وأفادت الشرطة في بيان أن هؤلاء المشجعين، وهم بالغان وقاصر، متهمون بـ «توجيه إساءات معادية للأجانب انتهكت الكرامة والنزاهة الأخلاقية للاعبَين» خلال الكلاسيكو الذي أقيم على ملعب سانتياجو برنابيو في العاصمة مدريد.
وتم تصوير هؤلاء الأشخاص الثلاثة «من قبل جماهير أخرى» باستخدام الهواتف المحمولة، ولكن أيضاً «من قبل القناة التلفزيونية التي تملك حقوق البث»، ما جعل من الممكن تحديد مكان وجودهم والتعرف عليهم، وفق ما أعلنت الشرطة.
وانتشرت صور هذه الإساءات العنصرية، المصحوبة بإيماءات تشبه حركات القرود، على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي بعد المواجهة التي فاز بها النادي الكاتالوني برباعية نظيفة وأثارت إدانات متعددة، خاصة داخل الطبقة السياسية.
وضمن سياق متصل، أكد ريال مدريد أنه «يدين بشدة أي نوع من السلوك العنصري أو المعادي للأجانب أو العنيف»، وأشار إلى أنه «فتح تحقيقاً لتحديد مكان مرتكبي هذه الإساءات المؤسفة والحقيرة وتحديد هوياتهم، من أجل اتخاذ الإجراءات التأديبية والقانونية المناسبة».
من ناحيته، ندد الاتحاد الإسباني لكرة القدم بسلوك المشجعين المعنيين، وأكد «العمل من أجل عدم التسامح مطلقاً بشأن هذه الآفة الاجتماعية» و«وضع حد للعنف والإهانات في المواقع والأحداث الرياضية».