أحمد موسى: قدرات الجيش زادت بنسبة 200 مرة عن قوتها في أكتوبر 1973
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن الزعيم الراحل السادات اتخذ قرارا استراتيجيا بالحرب من أجل استرداد الأراضي المصرية، مضيفا السادات كان يرى أن الشعب سيتحمل من أجل إرجاع الأرض.
وأضاف أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الإثنين، أن الشعب المصري في ١٩٧٣ تحمل كل شيء من أجل خوض الحرب وتحرير الأراضي المصرية، متابعا أن مصر أعادت بناء جيشها بأحدث أسلحة من أجل تحرير الأراضي المصرية عام ١٩٧٣.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، أن السادات ركز على توجيه ضربة قاصمة لإسرائيل رغم التفوق العسكري والدعم الأمريكي لهم.
وأكمل الإعلامي أحمد موسى، أن قدرات القوات المسلحة زادت بنسبة ٢٠٠ مرة عن قوتها في انتصارات حرب أكتوبر ١٩٧٣، مستدركا أن قدرات الجيش المصري حاليا تضاهي القدرات العسكرية للدول العظمى.
وفي السياق نفسه أشار إلى أن رئيس البرازيل هاجم الكيان الإسرائيلي المحتل بقوة، ورئيس البرازيل طرد سفير إسرائيل بسبب المجازر ضد الشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى أكتوبر 1973 الإعلامي أحمد موسى استرداد الأراضي الدعم الأمريكي التفوق العسكري الراحل السادات الجيش المصري الشعب الفلسطيني انتصارات أكتوبر رئيس البرازيل قدرات الجيش أحمد موسى من أجل
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: الخريف العربي مؤامرة صهيوأمريكية أجهضها الشعب المصري
قال الإعلامي محمد موسى، إن الدبلوماسية المصرية لم تتوقف عن دورها في الحفاظ على الحقوق العربية، وخاصة القضية الفلسطينية وأسفرت هذه الجهود عن نجاحات ملموسة، آخرها اتفاق تم الإعلان عنه بين حركة حماس والكيان الصهيوني، يهدف إلى وقف المجازر الجماعية التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني.
أضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، ما يُعرف بـ"الخريف العربي الأول"، الذي بدأ في يناير 2011، كان جزءًا من مخططات تستهدف تفكيك الدول العربية إلى دويلات صغيرة هذا المخطط الصهيوأمريكي اعتمد على تنظيم الإخوان الإرهابي لنشر الفوضى والبلبلة في الدول العربية والاستيلاء على أنظمة الحكم لكن الشعب المصري، بوعيه وحكمته، أجهض هذه المؤامرات خلال ثورة 30 يونيو المجيدة، التي أطاحت بحكم جماعة الإخوان الإرهابية.
القوى الخفيةتابع: القوى الخفية التي تسعى لتخريب الدول العربية لم تتوقف عن محاولاتها، حيث لجأت إلى تمويل الميليشيات والمنظمات المسلحة في مختلف الدول العربية لإغراقها في دوامات الفوضى في المقابل، عمدت إسرائيل إلى تنفيذ هذا المخطط بالقوة المسلحة، خاصة في قطاع غزة، جنوب لبنان، وسوريا، التي سيطرت على حكمها تنظيمات إرهابية مثل جبهة تحرير الشام الوضع في سوريا ما زال مضطربًا منذ إسقاط نظام بشار الأسد وحتى اليوم.