من هو أحمد نبيل الفضل مرشح انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2024؟
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أفادت مصادر موثوقة بأن النائب السابق أحمد نبيل الفضل سيشارك في انتخابات مجلس الأمة 2024 في الكويت.
المؤبد لـ 3 متهمين بقتل مواطن في مركز إطسا بالفيوم وزيرة الثقافة توجه الشكر لمحمد منير بعد حفلة ليالي سعودية مصرية لهذا السبب (فيديو) يُقدم هذا التقرير نبذة عن سيرة السيد أحمد نبيل الفضل، الذي يعتبر مرشحًا بارزًا في الانتخابات المقبلة.
ومن المتوقع صدور مرسوم حل للمجلس الحالي خلال الساعات القادمة، ومن المتوقع أن تكون انتخابات "أمة 2024" تحمل منافسة قوية في الدوائر الخمس.
من هو احمد نبيل الفضل؟أحمد نبيل الفضل، البالغ من العمر 46 عامًا، هو ابن النائب السابق نبيل الفضل، وكان عضوًا في مجلس الأمة عام 2016.
حاصل على درجة البكالوريوس في العلوم الإدارية من جامعة الكويت ويعمل في مجال الأعمال الحرة.
سيخوض أحمد نبيل الفضل انتخابات مجلس الأمة في الدائرة الثالثة، ويتميز بتخصصه في إعادة تأهيل وهيكلة المشاريع المتعثرة، وحاز على شهادات عليا في التمويل والسوق العربية. يُذكر أنه شغل عدة مناصب قيادية في مختلف الشركات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد نبيل انتخابات مجلس الأمة مجلس الأمة مجلس الأمة
إقرأ أيضاً:
عاجل| نص كلمة رئيس الشيوخ حول رفع الحصانة عن أحمد دياب: درس لكل من يتبوأ موقعا عاما
وافق مجلس الشيوخ طلب النائب العام الوارد للمجلس بتاريخ 16 نوفمبر، برفع الحصانة عن أحمد دياب عضو مجلس الشيوخ، للتحقيق معه على ذمة القضية رقم 25 لسنة 2024 حصر تحقيق استئناف القاهرة الخاصة باللاعب أحمد رفعت.
نص كلمة رئيس مجلس الشيوخوقال المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس مجلس الشيوخ، إنّه قبل نظر تقرير لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بشأن الطلب المقدم من النائب العام، للإذن برفع الحصانة البرلمانية عن النائب أحمد إحسان مصطفى دياب آثرت - بداية - أن أتحدث إليكم في هذا الشأن، قبل استعراض تقرير اللجنة».
وأضاف عبدالرازق: «التقرير ينطوي على سابقة تاريخية، تتمثل في أنّ طلب رفع الحصانة جاء بناء على طلب قدمة النائب أحمد دياب، للمستشار النائب العام، طالب فيه بمخاطبة المجلس للحصول على الإذن برفع الحصانة البرلمانية عنه، لاستكمال إجراءات التحقيق في القضية رقم (25) لسنة 2024 والخاصة بواقعة اللاعب الراحل أحمد رفعت».
وتابع: «موقف النائب أحمد دياب في طلبه رفع الحصانة عن نفسه، يبرز أرقى معاني المسؤولية والشفافية، ويظهر التزاما راسخا بمبادئ العدالة، واحتراما للقانون والمؤسسات القضائية، وحرصا على إتاحة السبل الممكنة لإظهار الحقيقة بعيدا عن أي شبهة أو لبس، مع التأكيد على أنّه لا يزال غير مدان بأي اتهام، فإنّ قراره يبرز إيمانه بأنّ سيادة القانون هي الركيزة الأولى الدولة العدل والمساواة».
وأكمل: «لا يسعنا في هذا المقام سوى الإشادة بهذا التصرف الشجاع الذي يجسد أسمى درجات الامتثال للمبادئ التي قامت عليها الوظيفة النيابية، فهو درس مهم لكل من يتبوأ موقعا عاما، بأن يضع دائما المصلحة العامة فوق كل اعتبار، وفقنا الله لما فيه صالح وطننا الحبيب».