استكمال مشروع خط نقل الطاقة “الرويس – أبوعرقوب” وصيانة عدة محطات
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الوطن| متابعات
أعلنت الشركة العامة للكهرباء عن قيام فرقة الكوابل بدائرة توزيع عين زارة القرقني بإجراء أعمال صيانة كابل معطوب ضغط عالي من المحطة الجاهزة فاطمة الزهراء حجم 240 مسافة 6 متر، وإجراء أعمال الصيانة والتجهيز لشحن محطة أم المؤمنين لضمان استمرارية التغذية الكهربائية للمواطنين.
كما أكدت إجراء أعمال صيانة طارئة على خروج المحطة (الطويلة)، وكذلك أعمال صيانة طارئة في سرت داخل محطة توزيع 122 بالمنطقة السكنية الثالثة خلف مدرسة الفتح، وتمت كافة أعمال الصيانة وإرجاع التيار الكهربائي للمواطنين.
وأشارت الشركة إلى استمرار العمل على استكمال مشروع خط نقل الطاقة “الرويس أبوعرقوب” جهد 400 ك.ف من ناحية الرويس، الذي تنفذه شركة الطاقة المستديمة بمتابعة وإشراف الإدارة العامة لمشروعات النقل، حيث تم تركيب 14 برجًا إلى جانب الانتهاء من تنفيذ القواعد الخرسانية لـ 16 برجا وكذلك سحب الأسلاك الفايبر والأرضي.
ويأتي ذلك ضمن اهتمامات مجلس إدارة الشركة ومتابعته المستمرة لاستكمال هذا المشروع الحيوي الهام الذي سيساهم في رفع كفاءة الشبكة الكهربائية وضمان استقرارها بكفاءة عالية.
الوسوم#صيانة الرويس أبوعرقوب الشركة العامة للكهرباء ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: صيانة الرويس أبوعرقوب الشركة العامة للكهرباء ليبيا
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يخطط لضم مستوطنات محيطة بالقدس ضمن مشروع “القدس الكبرى”
يمانيون../
تستعد اللجنة الوزارية للتشريع في حكومة الاحتلال الصهيوني، غدًا الأحد، للمصادقة على مشروع قانون تهويدي يهدف إلى ضم المستوطنات المقامة على أراضي الفلسطينيين في محيط القدس المحتلة، ضمن مخطط “مدينة القدس الكبرى”.
ووفقًا لصحيفة “هآرتس” العبرية، فإن المستوطنات المستهدفة تشمل “معاليه أدوميم”، و”بيتار عيليت”، و”جفعات زئيف”، و”إفرات”، و”معاليه مخماس”، وجميعها تقع شمالي وشرقي وجنوبي القدس، داخل مناطق مصنفة كأراضٍ محتلة وفق القانون الدولي.
وحذرت جمعية “عير عميم” المختصة بشؤون القدس من أن مشروع القانون يمثل خطوة نحو الضم الفعلي لمستوطنات الضفة الغربية، ما يعمّق عزلة القدس الشرقية عن باقي الأراضي الفلسطينية ويكرّس التفكيك الجغرافي للضفة الغربية.
من جانبه، اعتبر عضو الكنيست عن حزب “الليكود” دان إيلوز، الذي طرح مشروع القانون، أن المخطط خطوة أساسية نحو فرض “السيادة الكاملة” للاحتلال على الضفة الغربية، في تصعيد جديد لسياسات التهويد والضم التي تستهدف تهجير الفلسطينيين وتعزيز سيطرة الاحتلال على المدينة المحتلة.