حماس: الاحتلال تراجع عن اطار الاتفاق، ورفح ستستقبل جيش العدو كما استقبلته خان يونس
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
سرايا - قال نائب رئيس حركة حماس في غزة ومسؤول العلاقات العربية والإسلامية، خليل الحية:
- جرائم الاحتلال امتدت لتطال المواطنين وهم ينتظرون المساعدات.
- المقاومة ما تزال تلاحق الاحتلال بعد مضي نحو 5 أشهر من الحرب.
- الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه باسترجاع المحتجزين والقضاء على المقاومة.
- الشعب الفلسطيني لا يزال يحتضن مقاومته.
- شعبنا يعيش أوضاعا مأساوية تشمل التجويع والإبادة الجماعية.
- ما قدم لنا من إطار للاتفاق تراجع عنه الاحتلال الأسبوع الماضي.
- لا يمكن التوصل لاتفاق والاحتلال يرفض عودة النازحين والانسحاب.
- مضينا في المفاوضات عندما تلقينا تطمينات من أطراف عدّة بأنها ستفضي إلى وقف العدوان.
- شهدنا في الأيام الأخيرة تراجعا عن التطمينات بأن المفاوضات ستؤدي إلى وقف العدوان.
- العالم بكامله رسب في اختباره الأخلاقي أمام جرائم الاحتلال.
- رفح لن تستقبل جيش الاحتلال إلا كما استقبلته خان يونس وغزة وبيت حانون.
- هدف نتنياهو هو أن نسلّمه الأسرى ومواصلة العدوان.
- شروطنا هي أولا اغاثة شعبنا وعودة الحياة إلى طبيعتها، ثانيا وقف العدوان، ثالثا تبادل أسرى حقيقي يتضمن تحرير كافة الأسرى (بما فيهم الأسرى ما بعد 7 اكتوبر).
- لن يستطيع نتنياهو أو بن غفير أن يفرض واقعا جديدا في المسجد الأقصى، ونتنياهو يريد أن يطيل أمد المعركة حتى يبقى في كرسيه.
- الاحتلال يستمدّ قوته من صمت العالم
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قادة أمن الاحتلال يؤيدون صفقة تبادل أسرى مع حماس بـ أي ثمن
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن "قادة جهاز الأمن يدفعون نحو صفقة حتى بثمن إنهاء القتال بغزة، في ضوء إصرار حماس في كل منحى على وقف نار وانسحاب القوات، بينما يعارض نتنياهو ووزراء حكومته بشدة هذا المطلب ويطالبون باستنفاد الإمكانيات لصفقة على مراحل تتيح استمرار القتل حتى القضاء على حماس".
وأضافت الصحيفة، أن "اللجنة الوزراية الضيقة عقدت الأحد اجتماعا للبحث في موضوع الأسرى والمفقودين. وعرض رئيس الموساد دادي برنياع على الوزراء إمكانية جديدة لمقترح جديد لإعادة الأسرى"
وقال مصدر إسرائيلي إنه يوجد استعداد لمنحى جزئي لصفقة لإعادة جزء من الأسرى دون التعهد بإنهاء الحرب، فيما أكدت مصادر إسرائيلية، أن "الصيغتين لصفقة الأسرى اللتين اقترحهما المصريون وقطر رفضتهما حماس.
وفي مداولات الكابنت الأخيرة أعرب رئيس الوزراء عن تشاؤم حول إمكانية منحى آخر الان إذ أن البدائل المحتملين للسنوار يطالبون بإنهاء الحرب مقابل أي منحى ويريدون أن يثبتوا بأنهم "سنوار أكثر من السنوار".
وتابعت الصحيفة، أن الحكومة كانت شريكة في الرغبة المصرية لعقد صفقة صغيرة أو صفقة على مراحل كما اقترح رئيس المخابرات المصري الجديد والتي تستهدف إعادة بضعة مخطوفين مقابل أيام هدنة، إلا أن قيادة حماس رفضت سواء هذا المقترح".
وأوضحت، أنه حتى الآن لا توجد أي مفاوضات مع الوسطاء بالنسبة لمقترح بديل، فحماس تصر على مطلبها لإنهاء الحرب، بينما في إسرائيل يشددون بأنه لن تتاح صفقة استسلام.
وعبر الوزير بتسلئيل سموتريتش عن هذا الموقف في مقابلة مع القناة 12 قائلا، "انا لن اسمح بوقف الحرب حين تكون حماس موجودة وتحكم في قطاع غزة. نحن سننهي الحرب حين تكون حماس مشطوبة، غائبة، مبادة".
والتقى وزير حرب الاحتلال وفق الصحيفة، مع مع رئيس قيادة الأسرى اللواء احتياط نيتسان الون، واللواء احتياط يوآف مردخاي وغيرهما، وفي ختام اللقاء نفى كاتس الادعاءات بعرقلة القرارات السياسية لصفقة التبادل، قائلا: إن "إعادة المخطوفين الى الديار هي هدفنا القيمي الأهم. لم تكن ولن تكون ابدا أي اعتبارات سياسية في الموضوع. كل لقاء مع عائلات المخطوفين ومع العاملين في المهمة لإعادتهم تفعمني بمزيد من الدافع – وأنا أتعهد بالعمل مع جهاز الامن في كل سبيل ممكن لإعادتهم الى الديار".
وحول لبنان ذكرت الصحيفة، أن "إسرائيل تكثف الهجمات على لبنان بينما تنتظر الرد اللبناني على مسودة اتفاق وقف النار التي اقترحتها الولايات المتحدة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسي قوله، إن مقترح الوسيط عاموس هوكشتاين للبنان في الأيام القريبة القادمة سيبشر باختراق لاتفاق وقف النار، وفي إسرائيل يقدرون بان المبعوث الأمريكي لن يصل الى المنطقة دون استعداد لبناني للتوقيع عليه.