سرايا - قال نائب رئيس حركة حماس في غزة ومسؤول العلاقات العربية والإسلامية، خليل الحية:

- جرائم الاحتلال امتدت لتطال المواطنين وهم ينتظرون المساعدات.
- المقاومة ما تزال تلاحق الاحتلال بعد مضي نحو 5 أشهر من الحرب.
- الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه باسترجاع المحتجزين والقضاء على المقاومة.
- الشعب الفلسطيني لا يزال يحتضن مقاومته.


- شعبنا يعيش أوضاعا مأساوية تشمل التجويع والإبادة الجماعية.
- ما قدم لنا من إطار للاتفاق تراجع عنه الاحتلال الأسبوع الماضي.
- لا يمكن التوصل لاتفاق والاحتلال يرفض عودة النازحين والانسحاب.
- مضينا في المفاوضات عندما تلقينا تطمينات من أطراف عدّة بأنها ستفضي إلى وقف العدوان.
- شهدنا في الأيام الأخيرة تراجعا عن التطمينات بأن المفاوضات ستؤدي إلى وقف العدوان.
- العالم بكامله رسب في اختباره الأخلاقي أمام جرائم الاحتلال.
- رفح لن تستقبل جيش الاحتلال إلا كما استقبلته خان يونس وغزة وبيت حانون.
- هدف نتنياهو هو أن نسلّمه الأسرى ومواصلة العدوان.
- شروطنا هي أولا اغاثة شعبنا وعودة الحياة إلى طبيعتها، ثانيا وقف العدوان، ثالثا تبادل أسرى حقيقي يتضمن تحرير كافة الأسرى (بما فيهم الأسرى ما بعد 7 اكتوبر).
- لن يستطيع نتنياهو أو بن غفير أن يفرض واقعا جديدا في المسجد الأقصى، ونتنياهو يريد أن يطيل أمد المعركة حتى يبقى في كرسيه.
- الاحتلال يستمدّ قوته من صمت العالم


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

حماس: المقاومة حطمت غطرسة الاحتلال وأجبرته على وقف العدوان

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن المقاومة أرغمت الاحتلال على وقف العدوان ضد الشعب الفلسطيني والانسحاب رغم محاولات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إطالة أمد الحرب وارتكاب المزيد من المجازر.

وأضافت الحركة في بيان أنه بعد تصديق حكومة الاحتلال على اتفاق وقف إطلاق النار بالقطاع فإنها تؤكد أن معركة طوفان الأقصى جسدت التلاحم العظيم للشعب الفلسطيني مع مقاومته المظفرة وحطمت غطرسة العدو.

وشدد البيان على أن معركة طوفان الأقصى قربت أكثر موعد زوال الاحتلال والتحرير والعودة.

واعتبرت الحركة أن الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه العدوانية، ولم يفلح إلا في ارتكاب جرائم حرب يندى لها جبين الإنسانية.

وشددت على أن دماء أبناء الشعب الذين ارتقوا في حرب الإبادة لن تذهب هدرا ولن تسقط بالتقادم، وقادة العدو وجنوده سيلاحقون ويحاكمون عليها مهما طال الزمن.

ولفتت الحركة إلى أن الواجب الآن هو البدء الفوري في إنهاء الحصار وإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة، وإيوائه وتضميد جراحه، وعودة النازحين، وإعادة الإعمار والبناء، وهذا ما عملت عليه قيادة الحركة منذ اليوم الأول.

وأشارت إلى أن بروتوكول المساعدات الإنسانية الذي تم الاتفاق عليه بإشراف الوسطاء يضمن تنفيذ إجراءات الإغاثة والإيواء والإعمار.

إعلان

واعتبرت الحركة أن ما يقوم به "الاحتلال الصهيوني" من نشر قائمة الأسرى المتفق عليهم للمرحلة الأولى في صفقة التبادل ضمن وقف إطلاق النار هو إجراء يخصه.

وقالت إن "آلية الإفراج عن الأسرى ترتبط بعدد أسرى العدو المنوي الإفراج عنهم وضمن أي فئة منهم، وهي عملية ستمتد طوال فترة المرحلة الأولى من الاتفاق".

وأشارت إلى أنه "سيتم نشر القوائم قبل كل يوم تبادل ضمن آلية متفق عليها في بنود وقف إطلاق النار".

وأعلنت الدوحة مساء الأربعاء الماضي نجاح الوساطة القطرية المصرية الأميركية في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بين حركة حماس وإسرائيل، على أن يبدأ تنفيذ بنوده غدا الأحد.

واليوم السبت، قال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري إنه "بناء على التوافق بين أطراف الاتفاق والوسطاء سيبدأ وقف إطلاق النار في قطاع غزة الساعة 8:30 من صباح يوم الأحد 19 يناير/كانون الثاني بالتوقيت المحلي في غزة".

وفضلا عن وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة، يقضي الاتفاق -في مرحلته الأولى التي تمتد 42 يوما- بأن تفرج المقاومة الفلسطينية عن 33 محتجزا إسرائيليا من قطاع غزة -بين أحياء وجثامين- مقابل إطلاق سراح نحو ألفي أسير فلسطيني من سجون الاحتلال، بينهم نحو 300 من المحكومين بالمؤبد.

مقالات مشابهة

  • حماس تبارك تحرير الدفعة الأولى من الأسرى من سجون الاحتلال
  • حماس: ما جرى أمس يجسد الفارق بين أخلاق المقاومة وهمجية الاحتلال
  • حماس تبارك تحرير الدفعة الأولى من الأسرى ضمن صفقة طوفان الأحرار
  • أول بيان من حماس بعد الإفراج عن الفلسطينيات من سجون الاحتلال
  • أبو عبيدة يحذر: أي انتهاك إسرائيلي للهدنة سيعرض الأسرى للخطر
  • قاآني: كيان الاحتلال أُجبر على وقف إطلاق النار وهذه هزيمته الكبرى
  • صباح «بلا قنابل» فى غزة
  • حماس: المقاومة حطمت غطرسة الاحتلال وأجبرته على وقف العدوان
  • حماس: طوفان الأقصى حطّمت غطرسة العدو الاسرائيلي
  • “حماس”: “طوفان الأقصى” جسدت تلاحم شعبنا مع مقاومته وحطّمت غطرسة العدو