أستاذ طاقة يكشف تفاصيل الاستثمارات المشتركة بين مصر وشركة بريتش بيتروليوم (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
كشف الدكتور جمال القليوبي، تفاصيل استثمارات شركة بريتش بيتروليوم BP في مصر، بالتزامن مع لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس الشركة اليوم، على هامش مؤتمر "ايجبس 2024".
الرئاسة تكشف تفاصيل لقاء السيسي مع الرئيس التنفيذي لشركة "بريتيش بيتروليوم" عاجل| الرئيس السيسي يتفقد معرض "إيجبس 2024" استثمارات مع شركة بريتش بيتروليوموقال "القليوبي"، في اتصال هاتفي مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إن الشركات الأجنبية العالمية في مجال الطاقة والبترول تبلغ 27 شركة، مؤكدا أن شركة بريتش بيتروليوم لها استثمارات مشتركة مع مصر من الستينات.
وأشار إلى أن الرئيس السيسي أثنى على نشاط الشركة المميز، علاوة على حجم استثماراتها المتنامي في مصر، ومشروعاتها الاستكشافية في قطاعي الغاز والبترول، والتي تتسق مع جهود تحول مصر إلى مركز إقليمي لإنتاج وتداول الطاقة.
استثمارات بـ5 مليارات دولاروأكد على الأهمية التي توليها الدولة لتيسير عمل الشركات العالمية والقطاع الخاص في هذا المجال، مضيفا "العالم الآن يبحث عن مصادر جديدة للطاقة، وهناك تحديات عديدة للتحول إلى الطاقة الخضراء، هناك تركيز من قبل 6 شركات عالمية في مجال الطاقة تستعد لتنفيذ استثمارات ضخمة في شرق المتوسط، ومصر ستكون لها النصيب الأكبر من هذه الاستثمارات".
وتابع "مصر تستهدف استثمارات بـ5 مليارات دولار الفترة المقبلة، في البحث والتنقيب عن الغاز في شرق المتوسط 2024، بالإضافة إلى التحول الطاقي لتقليل الانبعاثات الكربونية، وتصنيع الهيدروجين الأخضر بشكل مباشر من خلال إنتاج الغاز المسال ونقله بدلا من الأمونيا السائلة وبيعه في الأسواق العالمية".
واقترح أستاذ هندسة البترول والطاقة، أن يتم استثمار الاقتصاد المصري في مجال الطاقة والغاز، من خلال تنويع مصادر الطاقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الاقتصاد المصري القطاع الخاص شرق المتوسط استثمارات التنقيب عن الغاز الهيدروجين الانبعاثات الكربونية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اجتماع السيسي مع رئيس مجلس الوزراء ومحافظ البنك المركزي.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وحسن عبد الله محافظ البنك المركزي، حيث تم استعراض مؤشرات الاقتصاد الكلي.
كما أطلع الرئيس على المؤشرات الإيجابية الخاصة بالقطاع المصرفي والسياسة النقدية وسعر الصرف، فضلاً عن سياسات البنك المركزي لمواجهة التضخم، وجهود الدولة لزيادة الاحتياطي من العملات الأجنبية.
ووجه الرئيس في هذا الصدد باستمرار قيام البنك المركزي والمنظومة المصرفية بتوفير المُستلزمات الضرورية للإنتاج والصناعة في القطاعات ذات الأولوية، بما يُسهم في تعزيز النمو الاقتصادي الشامل في مصر.