«الإينولين».. مادة ينبوع الجمال للسيدات
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
لطالما سمعنا عن أسطورة ينبوع الشباب، فكان حلم الجميع أن يأخذ رشفة من ينبوع الشباب ليبقى شابًا مدى الحياة.
ولأن ينبوع الشباب ليس بحقيقة، فتدخل العلماء وبحثوا عن مادة قد تعطي نتائج مماثلة لما سمعوا من أساطير، وحينها تم اكتشاف مادة "الإينولين".
تعتبر مادة الإينولين مستخلصة من جذر نبات "الهندباء"، وهي مادة بروبيوتيك تحمي البشرة وتمنحها ملمساً ناعماً.
ووفقاً لخبراء الجمال، تعزز الإينولين توازن البشرة الحيوي وتقوي حاجزها الطبيعي، مما يوفر حماية فعّالة ضد المؤثرات البيئية الضارة.
بالإضافة إلى ذلك، ترطب الإينولين البشرة وتساعدها على الاحتفاظ بالرطوبة، مما يمنحها ملمساً ناعماً ومظهراً جميلاً.
كما تتميز بتأثيرها المهدئ، حيث تعمل على تهدئة البشرة المتهيجة والتخلص من الاحمرار والشوائب، لتمنح البشرة مظهراً نقياً ومتجانساً.
تستخدم مادة الإينولين في مستحضرات العناية بالبشرة كالكريمات والسيروم واللوشن، وتتوفر أيضاً في صورة مسحوق للاستخدام كماسك للعناية بالبشرة أو كمستحضر تقشير.
وتدخل أيضاً ضمن مكونات مستحضرات العناية بالشعر مثل الشامبو والبلسم لترطيب الشعر.
اقرأ أيضاًتمارين العين السحرية.. 5 نصائح مهمة لتجنب التجاعيد
لو شكلك باهت.. وصفات طبيعية للعناية بالبشرة والشعر
الاستحمام بالماء الساخن.. 5 نصائح لحماية البشرة من حب الشباب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البشرة التجميل المرأة ترطيب الشعر جمال السيدات صحة السيدات لايف ستايل مستحضرات العناية بالبشرة
إقرأ أيضاً:
الحزن يخيم على أهالى منشأة الجمال بالفيوم عقب وفاة عامل بليبيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خيم الحزن على أهالى عزبة خالد التابعة لقرية منشاة الجمال ، البابعة لمركز ومدينة طامية بمحافظة الفيوم، عقب وصولهم نبا وفاة الشاب هشام صلاح عطيه قاسم، شهيد لقمة العيش، والذى توفى أثر أذمة قلبية حادة أثناء عمله في طرابلس بدولة ليبيا الشقيق .
حيث أنشحت القرية بالسواد والحزن والأسى على فقيد الشباب شهيد لقمة العيش المغترب، عقب سماعهم خبر الوفاة ، الذى نزل على أهالى القرية كالصاعقة .
وقال أحد أقارب الشاب المتوفى، أنه تم نقل جثمان الشاب شهيد لقمة العيش منذ قيل، من طراببس بدولة ليبيا، تمهيدا لدفنه في مقابر الأسرة عقب وصولة الى محافظة الفيوم بعزبة خالد التابعة لقرية منشية الجمال بمركز ومدينة طامية بمحافظة الفيوم .
يقول محمود عويس، أحد أقارب الشهيد هشام، إن "الفقيد هشام صلاح عطية، من خير شباب القرية وعلى خلوق كان دائم المواظبة على الصلاة فى أوقاتها وكان محبا للخير معطاء للغير يحبة الجميع من أبناء القرية .
ويضيف حماده هواش من أصدقاء الفقيد، بأن هشام رحمة الله عليه كان من الشباب الذين لديهم طموح ويحب العمل منذ طفولته، وكان طيب القلب قنوع وخلوق ويحب الخير للجميع، وكان اجتماعيا بشارك الجميع فى مناسباتهم خاصة أبناء قريته سواء فى الأفراح أو الأحزان .
ويقول أحمد على، أحد جيران الشهيد، بأن هشام رحمة الله عليه، من خيرة شباب عزبة خالد، وكان من الشباب الخلوق وزينة شباب العائلة، طيب القلب جميل اللسان، يواظب على الصلاة فى أوقاتها، ويحب الخير للجميع يحترم الكبير والصغير، ولن يرفض أي مطلب أو مصلحة لأي فرد من أبناء القرية .
صلاة الجنازة على جثمان الشهيد
وأكد محمد على، أحد أقارب الشاب شهيد لقمة العيش بدولة ليبيا، بأننا فى انتظار وترقب وصول جثمان الشاب هشام رحمة الله عليه، لدفنه فى مقابر الأسرة بالعزبة، بعد أداء صلاة الجنازة عليه، وتقبل العزاء بالقرية، خاصة إن الجثمان غادر بالسيارة دولة ليبيا الشقيقة منذ أكثر من ساعتين، وفى الطريق إلى مطروح والإسكندرية ثم الى محافظة الفيوم .