خد بالك.. علامات تكشف البطاطس الفاسدة فى الأسواق
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تعد البطاطس من الأكلات الشهية التى توجد فى مختلف المنازل بشكل أساسي حيث تدخل فى إعداد عدد كبير من الأطباق الشهية التى يحبها الأطفال والكبار
ومن المهم معرفة علامات البطاطس الفاسدة خاصة أنها منتشرة فى العديد من الأسواق دون أن يدرك المواطن أنها لا تصلح للأكل
وصل 900 جنيه.. كيف تعرف البن المغشوش من الأصلي البن عدى اللحمة.. أرخص بديل للقهوة لزيادة التركيز
ووفقا لما جاء فى موقع “crateandbasket ” نعرض أهم المعلومات التى تساعد على معرفة البطاطس الفاسدة قبل الشراء، وهى:
يجب أن تكون البطاطس النيئة ثابتة عند حملها إذا لم يكن قشر البطاطس متماسكًا فيجب التخلص منها.
إذا كانت البطاطس النيئة تحتوي على الكثير من الكدمات والعيوب والبقع السوداء، فهي لم تعد آمنة للأكل.
إذا كانت البطاطس النيئة طرية جدًا وطرية، فهي تسرب الرطوبة وعلى الأرجح ستكون فاسدة.
رائحة البطاطس الفاسدة مختلفة : عندما يتم حصاد البطاطس، يكون لها رائحة الطين والأرض وأية رائحة أخرى غير هذه، كالعفن أو رائحة كبريتية، فهي علامة على الفساد.
في بعض الأحيان قد تبدو البطاطس طازجة ونظيفة ولكنها تنبعث منها رائحة كريهة و تحتوي هذه البطاطس على عيوب داخلية لا يمكن رؤيتها إلا عند تقشيرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطاطس البطاطس الفاسدة البقع السوداء
إقرأ أيضاً:
نصائح لطفلك لمواجهة التنمر.. 8 علامات تشير إلى تعرضه لسلوكيات عدوانية
التنمر من السلوكيات العدوانية المرفوضة، التي يتبعها بعض الأطفال ضد زملائهم بالمدرسة، مما يؤدي إلى خلق طفل فاقد الثقة بذاته، غير قادر على حماية نفسه، لذا هناك نصائح لطفلك لمواجهة التنمر بشكل متحضر.
أوضح الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، في حديثه لـ«الوطن»، أن هناك نصائح لطفلك لمواجهة التنمر، الذي يتعرض له كالتالي:
نصائح لطفلك لمواجهة التنمر إبلاغ المعلم بما يتعرض له من سلوكيات عدوانية. عدم رد الإساءة بمثلها، بل يجب أن يدافع الطفل عن نفسه، برفض ما يتعرض له وشرح ما يحدث معه للأخصائية النفسية أو الاجتماعية بالمدرسة. تدريب الطفل على زيادة ثقته بنفسه، وعدم تصديق الكلام السلبي الموجه له. تعليم الطفل حركات الدفاع عن النفس، حتى يصد أي ضربة أو لكمة موجهة إليه. علامات تشير إلى تعرض الطفل للتنمر ظهور كدمات على جسد الطفل بدون أي سابق إنذار، خاصة إذا كانت متكررة، فقد يشير ذلك إلى تعرضه لسلوك عنيف، أو ظهور هذه الكدمات نتيجة حزنه وكتمانه، وعدم حديثه إلى الآخرين، بحسب منظمة «اليونيسيف». عدم رغبة الطفل في الذهاب إلى المدرسة، أو قضاء الوقت في التجمعات الأسرية، بسبب شعوره بالخوف من الآخرين. يظهر تغيرًا واضحًا في السلوك، مثل القلق المفرط أو التشبث بالوالدين، وعدم الرغبة في تركهما، رفض تناول الطعام أو السير في طريق معين. تتطور لديه سلوكيات سلبية أو عدوانية غير مبررة، فإن ذلك ينبع من تعرضه للتنمر. يشكو من آلام جسدية دون سبب طبي مثل الصداع، مشاكل النوم، وما إلى ذلك. يتخلص من مشاعر الحزن والكبت لديه، بالتنمر على الآخرين بدون سبب. يعاني من انخفاض مفاجئ في الأداء الدراسي، وتشتت انتباهه بالإضافة إلى صعوبة في التركيز. يظهر عدم الرضا عن نفسه، وكأن ليس له أهمية.