القناة 13 العبرية: البرازيل تطرد السفير الإسرائيلي بسبب الحرب على غزة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أفادت القناة 13 العبرية بأن البرازيل أصدرت قرارا بطرد السفير الإسرائيلي لديها بسبب الحرب على غزة.
يتبع..
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد يعلن: 2025 عام الحرب
بعد ساعات من توليه منصبه خلفا لـ”هرتسي هاليفي”، أجرى رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد إيال زامير، عدة تغييرات في قيادة الجيش.
وقال موقع “واينت” الإسرائيلي، إن “زامير، عين اللواء يانيف آسور، قائدا للمنطقة الجنوبية، وإيتسيك كوهين، رئيسا لقسم العمليات بالجيش الإسرائيلي”.
وبحسب الموقع، “من المتوقع أن يبدأ آسور، الذي أنهى منصبه كرئيس اللجيش الإسرائيلي في نوفمبر الماضي، مهامه في وقت مبكر من الأسبوع المقبل ويحل محل اللواء يارون فينكلمان، في حين سيبدأ العميد كوهين- الذي سيتم ترقيته إلى رتبة لواء- مهامه في الأشهر المقبلة ويحل محل اللواء عوديد سيوك”.
وبحسب الموقع، “فإن “كوهين”، هو قائد الفرقة 162، وهي الفرقة الرئيسية التي قامت بالمناورة البرية في قطاع غزة”.
وكان زامير، أجرى مساء أمس الأربعاء، “محادثة افتتاحية مع هيئة الأركان العامة، عرض خلالها رؤيته وبرامجه عند توليه منصبه، والقرارات والأهداف التي حددها لتغيير وجه الجيش وتوسيعه، مع التركيز على تعزيز الجيش البري، الذي تآكل حجمه وتدريبه بشكل كبير في العقد الذي سبق الحرب”.
وبحسب الموقع، قال زامير: إن “عام 2025 سيكون عام الحرب، مع التركيز على غزة وإيران، وكذلك عام الحفاظ على الإنجازات وتعميقها في ساحات أخرى”.
وأكد رئيس الأركان على “أهمية قيمة النصر” في المعركة، وقال إن إعادة المختطفين هي التزام أخلاقي: “جيش الدفاع سيعمل على إعادتهم جميعا”،
وأضاف: “صور الرهائن ستبقى معلقة في مكتبه حتى يتم إطلاق سراحهم من الأسر في غزة”.
وأمس الأربعاء، تولى زامير، “مهام منصبه رسميا خلفا لـ”هاليفي”، الذي استقال في يناير الماضي، معلنا تحمل مسؤوليته عن هجوم حركة “حماس” في السابع من أكتوبر 2023″.
وكان هاليفي، أعلن في الواحد والعشرين من فبراير الماضي، في بيان له، “استقالته من منصبه، وأنه أبلغ وزير الأمن، يسرائيل كاتس، بأنه يطلب إنهاء ولايته بحلول السادس من مارس المقبل، كما طالب بتشكيل لجنة تحقيق خارجية في إخفاقات 7 أكتوبر”.
وبرر هاليفي، استقالته بأنها تأتي “انطلاقا من الاعتراف بفشل الجيش الإسرائيلي في السابع من أكتوبر وفي النقطة الزمنية التي سجل فيها الجيش الإسرائيلي إنجازات كبيرة ويتواجد في عملية تطبيق الاتفاق لتحرير المحتجزين”.
وجاءت استقالة هاليفي، في ظل توتر العلاقات بينه وبين الحكومة الإسرائيلية، وخاصة كاتس، الذي رفض قرارات اتخذها هليفي، وبينها توجيه أوامر إلى هاليفي، بإنهاء التحقيقات العسكرية حول إخفاقات الجيش في 7 أكتوبر.