الأمن يبحث عن سيدة ألقت رضيعًا أمام باب منزل في الدقهلية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تكثف مباحث مركز شرطة نبروه بمحافظة الدقهلية من جهودها للتوصل إلى سيدة ظهرت بمقطع فيديو أثناء قيامها بإلقاء طفل رضيع «حديث الولادة» أمام باب منزل بقرية درين التابعة للمركز بعدما عثر عليه مسن ملقى، ويرتدي ملابس أطفال والحبل السري مربوط.
تلقى اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ للعميد محمد الدسوقي، مأمور مركز شرطة نبروه، من "جلال.
على الفور انتقل ضباط وحدة مباحث مركز شرطة نبروه، بقيادة الرائد إسلام عنان، رئيس المباحث، وبالفحص تبين أن الطفل "ذكر" حديث الولادة عمره 8 أيام تقريبا والحبل السري مربوط، ويرتدي ملابس أطفال والحالة الصحية جيدة ولا توجد به ثمة إصابات ظاهرية .
جرى تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وإخطار النيابة العامة التي أمرت بإيداع الطفل بحضانة مستشفى نبروه المركزي تحت الملاحظة وتقديم الرعاية اللازمة له وتكليف ضباط مباحث مركز شرطة نبروه بالتوصل لأهلية الطفل.
وكلف مدير المباحث الجنائية بتشكيل فريق بحث من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة نبروه لكشف تفاصيل الواقعة والوصول لأهلية الطفل.
سباك يعثر على طفل لقيط مُلقى بأحد الشوارع في الدقهليةالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية الدقهلية اللواء محمد عز بمحافظة الدقهلية امن الدقهلية النيابة العامة حديث الولادة مدير أمن الدقهلية محافظة الدقهلية في الدقهلية مباحث مرکز شرطة نبروه
إقرأ أيضاً:
شرطة الاحتلال الإسرائيلي تفرق المتظاهرين أمام منزل «نتنياهو» بالقوة (فيديو)
فرقت الشرطة الإسرائيلية المتظاهرين المطالبين بإنهاء الحرب أمام المقر الرسمي لرئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، في القدس المحتلة بالقوة، واعتدت على بعضهم، وفقًا لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
شرطة الاحتلال تعتدي على المتظاهرين المناهضين للحكومةوطالب المتظاهرون بعقد صفقة تبادل مع الفصائل الفلسطينية للإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، رافعين شعار «لن نتخلى عنهم»، وهو ما قابلته شرطة الاحتلال بالعنف، واعتقلت العديد من المتظاهرين.
31 שניות של מעצר אלים במהלך המחאה נגד הממשלה בירושלים pic.twitter.com/kzPqF3ji1Z
— לירן תמרי Liran Tamari (@liran__tamari) June 29, 2024ويعتبر المتظاهرون جزءًا من مظاهرة أكبر تضم آلاف الأشخاص ضد الحكومة، وللمطالبة بصفقة إطلاق سراح المحتجزين وإجراء انتخابات وزارية مبكرة.
ويتم تنظيم الاحتجاج الرئيسي بشكل مشترك من قبل مجموعة حماية تدعى «منزلنا المشترك»، وهي مجموعة الاحتجاج الرئيسية المناهضة للحكومة في القدس المحتلة، والفرع المحلي لمنتدى المحتجزين والعائلات المفقودة.