اللواء حسن بن جلال نجح في تطوير نظام للتشويش على الطائرات المسيرة الحوثية وكان مهتما بالحصول على صفقات طائرات مسيرة من الشركات التركية .. تفاصيل جديدة قبل مقتله وأثناء تصفيته
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
دخلت قضية مقتل اللواء حسن فرحان بن جلال مدير دائرة التصنيع الحربي في وزارة الدفاع اليمنية سياق الصحافة الدولية والعربيه.
وكالة شيبا كانت في طليعة الوكالات التي تابعت الحادثه ، حيث اوردت اليوم في تقرير لها "اطلع عليه مارب برس" ان مدير إدارة التصنيع العسكري بوزارة الدفاع اليمنية اللواء حسن صالح محمد بن جلال قد ساهم مؤخراً في تطوير نظام للتشويش على الطائرات بدون طيار .
واضافت الوكالة إن بن جلال كان مهتما بالحصول على صفقات الطائرات بدون طيار من الشركات التركية التي زارها قبل أيام من اغتياله في القاهرة قبل يومين.
وقالت مصادر أمنية يمنية لذات الوكالة إن بن جلال ربما تعرض للتحقيق تحت التعذيب لساعات، مشيرة إلى أنه وجد مكبل اليدين ومصاباً بضربات قاتلة في رأسه، وخمس طعنات متفرقة في بطنه وصدره، وجرح في رقبته، وأعقاب سجائر. في الشقة التي شوهدت فيها جثته. كما عثر في مكان الجريمة على أعقاب سجائر، ولم يكن مدخنا، بحسب المصادر.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
تطوير حلول مبتكرة لإدارة النفايات وإعادة التدوير
البلاد ــ الرياض
وقّعت شركة الطائرات المروحية، مذكرة تفاهم مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير “سرك”؛ تهدف إلى تعزيز جهود الاستدامة وتطوير حلول مبتكرة لإدارة النفايات وإعادة التدوير، ودعم الاقتصاد الدائري بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
وتعكس الاتفاقية التزام الشركتين في تقديم حلول طيران مستدامة وخدمات جوية متقدمة تسهم في تقليل الأثر البيئي، وستتعاونان على تعزيز العمليات المدفوعة بالتكنولوجيا، وتوسيع نطاق خدمات شركة الطائرات المروحية نحو قطاعات جديدة تدعم الاستدامة.
وأبان الرئيس التنفيذي لشركة الطائرات المروحية أرنو مارتينيز، أن الشركة تسعى إلى الحد من البصمة الكربونية لعملياتها بشكل فعال، لافتًا النظر إلى أن الاتفاقية تلزم بتحويل الأفكار الطموحة إلى إنجازات ملموسة تُسهم في بناء مستقبل مستدام لصناعة الطيران والبيئة.
فيما أوضح الرئيس التنفيذي لشركة ” سرك ” المهندس زياد الشيحة؛ أن الهدف من هذا التعاون هو دفع عجلة الابتكار، وتقليل الانبعاثات، وضمان سلامة البيئة على المدى الطويل للقطاع، ويعزز المستقبل المستدام، ويضع المملكة في طليعة الاقتصاد الأخضر العالمي.