وزيرة الثقافة تكشف تفاصيل مفاجئة بشأن حفلات ليالي مصرية سعودية بالتعاون مع هيئة الترفيه
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
كشفت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، تفاصيل انطلاق أولى حفلات ليالي سعودية مصرية التي أقيمت في دار الأوبرا أمس الأحد بالاشتراك مع المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية.
برعاية وزيرة الثقافة وتحت لافتة كامل العدد: "100 سنة غنا ينقل التراث من التقليدية إلى المعاصرة" وزيرة الثقافة تستقبل سفير ألمانيا لدى القاهرة لبحث أطر التعاون الثقافي وآليات إقامة فعاليات مشتركة الاستعداد للحفلوقالت "نيفين الكيلاني" في اتصال هاتفي مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الاثنين، إن إقامة الحفلة الأولى في دار الأوبرا لم يكن مخططًا لها ولكنها كانت فكرة المستشار تركي آل الشيخ أثناء اللقاء الأول بينهما للاتفاق على التعاون بين البلدين.
وأضافت أنه في نفس الاجتماع اقترح المستشار إقامة أولى الحفلات وقام بالاتصال بفريق هيئة الترفيه بالمملكة وحضروا الساعة الحادية عشر مساء واستمروا في العمل مع فريق الأوبرا على مدار 48 ساعة قبل إقامة الحفل.
شكر للفنان محمد منيروأشارت إلى أنه تم التواصل مع الفنانين الذين رحبوا بالمشاركة، موجهة الشكر إلى الفنان محمد منير الذي تعرض للإصابة خلال البروقة وكسر ذراعه ولكنه أصر على الحضور إلى الحفل بعد الإعلان عن مشاركته بها التزامًا لجمهوره.
وأكدت أن المستشار تركي آل الشيخ كان سعيدًا خلال الحفل بمشاركة الفنانين وأدائهم، منوهة إلى أنه سيكون هناك ليالي مصرية سعودية مشتركة خلال الفترة المقبلة ومنها حفل العلمين وقد يكون هناك حفلات في شهر رمضان المبارك تتناسب مع الشهر الكريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيفين الكيلانى رمضان المبارك الشهر الكريم الأوبرا شهر رمضان المملكة العربية السعودية عزة مصطفى تركي آل الشيخ وزیرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
دون موعد لفتحه - صحيفة تكشف تفاصيل اتفاق بشأن معبر رفح وخلافات فيلادلفيا
كشفت صحيفة "الشرق الأوسط"، صباح اليوم الأربعاء 22 يناير 2025، تفاصيل اتفاق بشأن معبر رفح على الحدود بين مصر وقطاع غزة ، وكذلك الخلافات بشأن محور فيلادلفيا.
وقالت الصحيفة، إنه "في اجتماع مطول بدأ، الاثنين، وامتد حتى الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، ناقش رئيسا الموساد والشاباك دافيد برنياع ورونين بار، في القاهرة، مع مدير جهاز المخابرات العامة المصرية، حسن رشاد، وعدد من مسؤولي ملف غزة وفلسطين في الجهاز، الترتيبات الأمنية في محور صلاح الدين الحدودي، المعروف باسم فيلادلفيا، وكذلك معبر رفح في الجانب الفلسطيني، بحسب مصدر في غرفة العمليات المشتركة بالقاهرة، لمتابعة تنفيذ إجراءات وقف إطلاق النار بين إسرائيل و حماس ".
إقرأ أيضاً: صحيفة أمريكية تكشف: هذا ما ساعد إسرائيل تكنولوجياً في حربها على غزة
ويأتي ذلك في حين ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه لا تزال المحادثات مستمرة بين إسرائيل والوسطاء من أجل تحديد نظام إدارة وقف إطلاق النار وكيفية تطبيقه فيما يتعلق بتبادل الأسرى واليوم التالي في غزة.
وبحسب مصادر للصحيفة، فإن "اجتماع رئيسي الموساد والشاباك مع مدير المخابرات المصرية "توصل إلى اتفاق فيما يتعلق بإدارة معبر رفح في الجانب الفلسطيني، حيث تم الاتفاق على أن تتم إدارته من جانب السلطة الفلسطينية تحت إشراف ومتابعة أممية ودولية"، لكن دون تحديد موعد عودة المعبر للعمل حتى الآن.
واحتلت إسرائيل الجانب الفلسطيني من معبر رفح في مايو (أيار) الماضي بعدما قصفته ودمَّرت أجزاء منه، وطالبت بأن يكون لها ممثلون دائمون بالمعبر، وهو ما رفضت مصر التعاطي معه.
لكن في الوقت نفسه، شهد الاجتماع المصري - الإسرائيلي "خلافاً" فيما يتعلق بمحور فيلادلفيا، وفق المصدر الذي قال: "إن الخلافات تقنية لوجيستية وستُحل، حيث اقترحت إسرائيل أن تنفذ انسحابات جزئية من هذا المحور، لكن مصر لم تتقبل الفكرة وتصرّ على الانسحاب الكامل وعودة الوضع لما كان عليه قبل الحرب". بحسب الصحيفة
واحتلت القوات الإسرائيلية حدود غزة مع مصر بما فيها محور فيلادلفيا، بعد الاستيلاء عليه في مايو، بزعم أن مصر لم تقم بما يكفي لمنع وصول السلاح عبر الأنفاق بطول هذه الحدود لقطاع غزة، وهو ما نفته القاهرة.
وكانت إسرائيل انسحبت من حدود مصر مع غزة ومنها محور فيلادلفيا بموجب اتفاقية لإدارة المعابر والحدود بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل عام 2005.
إلا أن المصدر الذي تحدث مع الصحيفة، قال إن اجتماع رئيسي الموساد والشاباك مع مدير المخابرات المصرية شهد حديثاً حول "إمكانية تعديل اتفاقية المعابر في مرحلة لاحقة، وأن ما يتم الاتفاق عليه بشأن تنفيذ وقف إطلاق النار حالياً هو أمر مؤقت يخص هذه المرحلة فقط".
وتجدر الإشارة إلى أنه في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2005، وقّعت السلطة الفلسطينية، بصفتها طرفاً أول وإسرائيل بصفتها طرفاً ثانياً، اتفاقاً عُرف باسم "اتفاق المعابر"، جرى من خلاله وضع الشروط والضوابط والمعايير التي تنظم حركة المرور من الأراضي الفلسطينية وإليها من خلال هذه المعابر، واتُفق خلاله على أن يكون هناك طرف ثالث هو الاتحاد الأوروبي.
ويتضمن الاتفاق أن تخطر السلطة الفلسطينية إسرائيل بمن يمرون من خلال المعابر لمنع أي أشخاص مشتبه بهم من العبور وأن يضمن الاتحاد الأوروبي تنفيذ ذلك، وأيضاً يتم عقد اجتماعات دورية بين الجمارك الفلسطينية والإسرائيلية بحضور الجمارك المصرية كلما أمكن لبحث المستجدات فيما يخص المعابر.
المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الاوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين فتوح يطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف عدوان الاحتلال على شعبنا الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الثاني على التوالي مقررة أممية: إسرائيل قد ترتكب إبادة في الضفة على غرار غزة الأكثر قراءة مصطفى: يجب ألا تحكم أي سُلطة غير السلطة الفلسطينية قطاع غزة محدث: الرئاسة وفصائل فلسطينية يعقبون على قصف جنين وارتقاء 6 شهداء صحيفة: أميركا ستنقل لإسرائيل جرافات عملاقة وقنابل كبيرة قريبا بعد مرور 467 يوما لحرب غزة - كم وصلت حصيلة الشهداء والإصابات عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025