الكويتية فوز الفهد تؤكد زيارتها طبيبا نفسيا.. وهذه حقيقة حملها
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
المشهورة الكويتية فوز الفهد (منصات تواصل)
كشفت المؤثرة الكويتية والفاشينيستا فوز الفهد عن حالة الكآبة الصعبة التي مرّت بها وكيف تخطتها، مشيرةً إلى الوعي الذي يخيم على هذا الجيل وبخاصة فيما يتعلق بالتحدث عن هذه الأمور.
وخلال حوار خاص مع الإعلامي علي عجمي، أكدت الفهد أنها لم تفكر أبداً بالانتحار رغم مرورها بالاكتئاب، إلا أنها كشفت عن زيارتها لطبيب نفسي.
إلى ذلك، نفت فوز أن تكون حاملاً بطفل، مؤكدةَ على أهمية العائلة في حياة الإنسان، كما وأشارت إلى أنها لا ترغب بدخول مجال التمثيل لعدم براعتها فيه، منوهةً إلى أنها ليست أنجح واحدة في مجالها، وبأن هذا المجال مفتوح أمام الجميع.
ولفتت المؤثرة الكويتية إلى أنه من الطبيعي أن يكذب الإنسان، وأضافت أنها تحب عائلتها أكثر شيء في الدنيا، وتكره الشخص الموهوم الذي يكذب بشكل مبالغ فيه.
كما أعربت فوز عن سعادتها بحضورها عرض أزياء موسم رمضان صيف 2024 الذي أقامته مجموعة Riva and Choice في أسبوع دبي للموضة، مشيدةً بأزيائهم الجميلة لموسم رمضان المقبل.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الكويت تيك توك سناب شات فوز الفهد
إقرأ أيضاً:
الحرب التجارية بين الصين وأمريكا كشفت المستور
بدأت الحرب التجارية بين الصين و امريكا و ضاعفت امريكا الضرائب على الصين التي بادلتها بزيادة الضرائب على المنتجات الأمريكية. غير أن الصين لم تكتف بذلك، بل قامت بحملة تفضح فيها شركات امريكا والغرب التي تصنع منتجاتها في الصين بأسعار زهيدة ثم تبيعها بأضعاف ذلك في أسواق العالم.
وأن الجمهور يدفع 90 في المائة أو أكثر من السعر مقابل الاسم التجاري فقط.
ولو أن الصين بدأت في التسويق لمنتجاتها الكثيره و صنعت أسماء جديدة في أسواق المنتجات الفاخرة، كما تفعل في سوق السيارات، فانها ستسحب البساط من الشركات الغربية.
أذكر أن أحد الأصدقاء الذي كان يطلب الكثير من المشتريات من الصين، وكان يقول إنه يحصل على جودة عالية بثمن قليل. وانه يشترى ساعة تماثل أفضل الساعات السويسرية و لكن بألف ريال بدلاً من 30 الفا.
أثبتت الصين أنها مصنع العالم و تنتج كل شئ يستهلكه الانسان و بعض الشركات الغربية قد يوهم المشترى أن مايشترية صنع في أوروبا. بل أن بعض الشركات أرادت أن تصنع في أوروبا ولكن بنفس أسعار الصين.
منذ فترة نشرت أخبار عن إغلاق ورشة صغيرة في ايطاليا يعمل بها بعض العمال الصينيين الذين تم تهريبهم إلى هناك والذين يعملون على انتاج حقائب نسائية لأكبر الماركات الاوروبية. و بطبيعة الحال تضع عليها علامة صنع في ايطاليا.
المشكله أن كثيراً من الناس، من يؤمن بان العلامة التجارية الفاخرة من ضروريات التميز و التفاخر و خاصة في دولنا، وحتى في الصين نفسها.
ولا أظن أنه حتى بعد نشر تلك الفيديوهات، سيمتنع الناس عن شراء الماركات الغالية، وخاصة من يربط المكانة الاجتماعية بالمظاهر. و كثير من هؤلاء قد يكونوا من متوسطي الدخل ولكن حمُّى التفاخر تمكنت منهم.
مثلهم مثل من يذهب في رحلة إلى الخارج، و يدفع التكاليف بالتقسيط لشركة السياحة حتى لا يكون أقل ممن حوله. و إذا تفاخر أحدهم بأنه زار لندن وباريس فيستطيع أن يرد عليه و يتفاخر بأنه قد زار برشلونه و روما.
بالعودة إلى الحرب التجارية بين امريكا والصين، والتي اصبحت اوروبا جزءاً منها، فنحن مازلنا في البداية، والأيام القادمة ستشهد الكثير، فنحن أمام نزال ملاكمة من الوزن الثقيل.