واشنطن لا ترى أي مظاهر لتحضير روسيا لاستخدام السلاح النووي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن واشنطن لا ترى أي مظاهر لتحضير روسيا لاستخدام السلاح النووي، وفي كلمته، صرح بيرنس نحن لا نرصد أي علامات ملموسة تشير إلى نية روسيا استخدام السلاح النووي في الوقت الحاضر .اوالشهر الماضي ، شددت المتحدثة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن لا ترى أي مظاهر لتحضير روسيا لاستخدام السلاح النووي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وفي كلمته، صرح بيرنس: "نحن لا نرصد أي علامات ملموسة تشير إلى نية روسيا استخدام السلاح النووي في الوقت الحاضر".اوالشهر الماضي ، شددت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، في تصريحات أدلت بها على هامش أعمال منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، أن روسيا ملتزمة بمبدأ عدم جواز استخدام الأسلحة النووية، وأن السيناريو الافتراضي لاستخدام هذه الأسلحة يقتصر حصرًا في الحالات الطارئة.وقالت زاخاروفا إن "روسيا ملتزمة بشكل كامل بمبدأ عدم السماح بحدوث حرب نووية، التي لا يوجد فيها منتصر، ويجب ألّا تحدث أبدا".ونوهت المتحدثة باسم الخارجية إلى أن:يذكر أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، كان قد قال خلال خطاب وجهه إلى المواطنين الروس في أيلول/ سبتمر عام 2022: "إن الغرب قد تجاوز كل الخطوط في سياسته المعادية لروسيا، فضلاً عن التهديدات المستمرة ضدها".وذكّر الرئيس بوتين الغرب بأن روسيا تتفوق على المعدات العسكرية الأجنبية من حيث تعداد المكونات، محذرًا أولئك الذين يحاولون ابتزاز البلاد بالأسلحة النووية من أن "اتجاه الرياح قد يتحول إلى جانبهم".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السلاح النووی
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. عمرو الورداني: التدين الحقيقى خلق حسن مع الناس وليس مظاهر
أكد د.عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الطبقية الدينية تسببت في شعور الكثير من الناس بأنهم "أراذل" وغير مقبولين في المجتمع بسبب عدم التزامهم بنفس ممارسات الآخرين أو معايير التدين الضيقة التي يضعها البعض.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال استضافته في أحد البرامج الدينية "هذه الطبقية تجعل الناس يشعرون أن الباب مغلق عليهم لأنهم لا يبدون مثل البعض في مظاهر التدين، رغم أنهم قد يكونون قريبين من الله من خلال أعمالهم الطيبة."
وأشار إلى أن مفهوم العبادة يجب أن يكون أوسع وأشمل، موضحًا أن العبادة لا تقتصر فقط على الصلاة والصوم، بل تشمل جميع الأعمال الصالحة، بما في ذلك الابتسامة، والكلمة الطيبة، والسعي على العيال، والعمل الصالح.
وأضاف: "سيدنا سفيان الثوري قال: عليك بجهاد الأبطال، والكسب الحلال، والسعي على العيال، وهذه كلها من أصناف العبادة."
وتابع: "نحن بحاجة لتوسيع مفهوم العبادة في حياتنا اليومية، وأن نتجنب التحيز أو الحكم على الآخرين بناءً على مظهرهم أو درجة تدينهم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا أن العبادات ليست في شكليات الصلاة فقط، بل في كيفية تعاملنا مع الناس وكل ما نقوم به من خير."
وأكد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان دائمًا مثالًا في التعامل مع الجميع باللطف والاحترام، وكان يعامل الجميع سواء كانوا فقراء أو أغنياء، بسطاء أو علماء، بلا تمييز، لافتا إلى أن المؤمن الحقيقي هو من يزداد تواضعًا ويكون محبًا للناس، ولا يجب أن نتصور أن التدين الحقيقي هو في المظاهر، بل في التعامل مع الناس بحب واحترام.