عباءة حرارية تحل مشكلة بطارية السيارات الكهربائية عالم السيارات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
عالم السيارات، عباءة حرارية تحل مشكلة بطارية السيارات الكهربائية،صممت عباءة حرارية جديدة؛ حيث تعد بجعل البطاريات الخاصة بالسيارات الكهربائية تدوم .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عباءة حرارية تحل مشكلة بطارية السيارات الكهربائية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صممت عباءة حرارية جديدة؛ حيث تعد بجعل البطاريات الخاصة بالسيارات الكهربائية تدوم لفترة أطول.
وابتكر العباءة باحثون من جامعة شنغهاي جياو تونغ، وهي مصممة للحفاظ على السيارات الكهربائية باردة في الصيف ودافئة في الشتاء، وتجدر الإشارة إلى أن العباءة تقوم بوظيفتها دون الحاجة إلى أي مدخلات طاقة خارجية.
وصرح دكتور كيهانغ كوي، كبير الباحثين في الدراسة، إن “العباءة الحرارية مثل أغطية المركبات والمباني والمركبات الفضائية أو حتى الموائل خارج كوكب الأرض للحفاظ على البرودة في الصيف والدفء في الشتاء”.
ويتأثر أداء السيارات الكهربائية في البرودة الشديدة، لأن البطاريات تعمل بكفاءة أقل عندما تنخفض درجات الحرارة إلى صفر وما دون الصفر درجة مئوية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مهرجان الرياض للمسرح يناقش مشكلة الإبداع والاستدامة في «أبو الفنون»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيمت ندوة حوارية، ضمن فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح بعنوان: (المسرح المعاصر في العالم العربي بين الإبداع والاستدامة)، وقد كان ضيفا الندوة الدكتور كمال العلاوي من (تونس)، والدكتورة لينا أبيض من (لبنان) وحاورهما المخرج سلطان النوه الذي عرف الاستدامة بأنها: - القدرة على حفظ نوعية الحياة والعالم الطبيعي، والاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية.
بعد ذلك تحدث الدكتور كمال الذي استعرض تاريخ المسرح اليوناني، مروراً بالعصور الوسطى حتى عصر النهضة. حتى عصر أميل زولا الذي أحدث ثورة على الانطباعية.
وقال: تنقصنا الجرأة في المسرح العربي. وأشار بكثير من الإعجاب لتجربتي سعد الله ونوس، والطيب الصديقين.
ثم تحدثت الدكتورة لينا أبيض عن كتاب المسرح الأخضر) في بريطانيا عام 1921م، التي كانت سبباً في تحسين الإنتاج في أماكن كثيرة من العالم، وصار منهجية للغة ونهضة مشتركة، كما دورت النفايات، وأستفيد من الطباعة الرقمية، وقدم الكتاب إرشادات واقعية لرحلة طويلة من الاستدامة.
وتأسفت الدكتورة لينا لعدم وجود مرجع عربي للكتاب الأخضر للمسرح»، وأسهبت في الحديث عن تجربتها في لبنان. وانتهى الحديث للمحاور ( النوه) الذي أكد أن المملكة ماضية في الاستدامة البيئية والتقليل من الانبعاثات الكربونية والاستفادة من الرياح والطاقة الشمسية وإعادة التدوير.