في ذكرى ميلاد محمد شرف.. 5 أعمال جمعته بـ أحمد حلمي فما هي؟
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
يصادف مثل هذا اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل محمد شرف، الذي اشتهر بأعماله الكوميدية وإفيهاته التي لا يزال يرددها جمهوره بعدرحيله، ليرحل عن عالمنا ويترك لدى محبيه بصمة مميزة لاتنسى.
ويستعرض لكم الفجر الفني الأعمال التي جمعت بين الفنان أحمد حلمي والفنان الراحل محمد شرف:
كانت بداية الأعمال التي جمعت بين الفنان أحمد حلمي والراحل “محمد شرف”، هو فيلم زكى شان، والذى جسد به دور "لص" استعان به حسن حسنى، لسرقة فيلا "خيرت"، وأثناء النقاش قال له شرف "ما دام دخلت عالم المخدرات لازم أقعد فيه مش أقل من سنة وبعدين أحول"،وبعد القبض عليه وأثناء ضربه قال "إضرب كمان قفلهوملى باكو".
كما شارك محمد شرف فى أفلام "جعلتنى مجرما" وجسد دور المعلم مشمش تاجر المخدرات، الذى يدير غرزة، وحينما تأتى الشرطة يخفى كل شىء حتى لا يتم القبض عليه.
كان شرف حاضرا فى مشهد وحيد لكن كانت جرعة الكوميديا به كبيرة، حيث دخل فجأة شقة حلمى قائلا: ساموعليكو.. التلاجة فيها ميهأصل أنا جعان أوى أوى"، و"أنا إنسان وكائن يعيش ويتعايش.. وأنا مش تبع حد أنا رئيس جمهورية نفسى" و"اسمى بسيوني مرادالحيوان" واختتم جملة الإيفيهات قائلا: "واحد مصرى هيشجع إيه.. نيجيريا".
فاجأ شرف الجمهور بدوره خلال فيلم "آسف على الإزعاج"، حينما خرج عن نطاق الكوميديا، وقدم مشهدين أحدهما درامى، أبكى فيه الجمهور، حينما جسد دور نسيم الرجل المصرى العاطل صاحب النظر الضعيف.
كان آخر عمل شارك فيه الراحل محمد شرف مع الفنان أحمد حلمي فى فيلم "إكس لارج" وجسد دور بواب العمارة.
آخر أعمال الراحل محمد شرف
وكانت آخر أعماله مسرحية باي باي واي فاي، والتي تم عرضها في عام 2018.
وفاة الفنان محمد شرف
ورحل الفنان محمد شرف عن عالمنا عن عمر يناهز 60 عامًا في أحد المستشفيات عام 2018، بعد صراع طويل مع المرض وتعرضه لنوبة قلبية، تاركًا العديد من الأعمال الفنية التي لاتزال عالقة في أذهان جمهوره حتى وقتنا الحالي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد حلمى الفنان محمد شرف أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
بحضور حمدان بن محمد.. غُرف دبي تنظّم لقاء أعمال خاصاً في مومباي
بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، نظمت غرف دبي لقاء أعمال خاصاً في مدينة مومباي جمع لفيفاً من المسؤولين ورجال الأعمال الإماراتيين والهنود وحضوراً رسمياً هندياً برئاسة معالي بيوش جويال وزير التجارة والصناعة في حكومة جمهورية الهند.
وفي كلمة ألقاها خلال اللقاء، قال معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري رئيس مجلس إدارة غرف دبي: يسهم كل من مكتب غرفة دبي العالمية في مومباي ومكتبها في بنغالور في تعزيز وتيرة نمو التجارة والاستثمار بين دبي والهند، حيث شهدت الحركة الاستثمارية بين دبي إلى الهند ازدهاراً واضحاً خلال السنوات الخمس الماضية، وتركزت استثمارات دبي في الهند ضمن قطاعات النقل والتخزين، والعقارات، وخدمات تكنولوجيا المعلومات، فيما ركزت الشركات الهندية استثماراتها في دبي خلال الفترة ذاتها، في قطاع البرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، وخدمات الأعمال والمنتجات الاستهلاكية. وتابع معالي المنصوري: «نلتزم بتعزيز جاذبية دبي الاستثمارية عالمياً، وتحفيز مجتمع الأعمال المحلي على التوسع في الأسواق الدولية الواعدة. وتساهم شبكة المكاتب الخارجية التابعة لغرفة دبي العالمية بدور فعال في تعريف الشركات والمستثمرين الدوليين حول العالم بالفرص النوعية التي تزخر بها دبي في مختلف القطاعات، بالتزامن مع تحفيز الشركات متعددة الجنسيات للاستفادة من بيئة الأعمال المتطورة في الإمارة وميزاتها التنافسية العديدة».
كما شهد اللقاء كلمات ألقاها كل من معالي عبدالله بن طوق المرّي، وزير الاقتصاد، ومعالي بيوش غويال، وزير التجارة والصناعة الهندي، أكدا خلالها على عمق روابط التعاون الاقتصادي بين الجانبين، وما يشكله افتتاح المكتب الثاني لغُرف دبي في الهند من قيمة مضافة تسهم في فتح المزيد من فرص التعاون الداعمة للشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين والتي تقدم نموذجاً ملهماً للتعاون الدولي مرسخةً نجاحها بجملة من الإنجازات المهمة ومن أبرزها النمو الملحوظ في حجم التبادل التجاري البيني.
من جانبه أكد سعادة سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي العالمية أن منظومة العمل في الغرفة تستلهم رؤية القيادة الرشيدة وإيمانها بأن التجارة الدولية وتوطيد العلاقات مع الأسواق العالمية ركيزتان أساسيتان لمستقبل النمو الاقتصادي لإمارة دبي، لافتاً إلى حرص «غرفة دبي العالمية» على القيام بدور ملموس ومؤثر في تحقيق أهداف هذه الرؤية، من خلال تعزيز الشراكات مع اقتصادات رئيسية مثل الهند، تأكيداً لدور دبي كمركز محوري للتعاون الدولي، وبما يخدم في فتح مسارات واعدة للشركات الإماراتية لاستكشاف فرص جديدة تمكنها من الانطلاق بأعمالها على نطاق عالمي واسع.
وقال سعادته: «من خلال توسيع نطاق التعاون مع مجتمعات الأعمال عبر مختلف القطاعات، فإننا نطلق العنان للإمكانات التي يمكن أن تشكل مستقبلاً جديداً للتجارة العابرة للحدود، وبما يعزز القيمة المضافة لدبي كمركز ثقل استراتيجي للتجارة العالمية ونقطة وصل رئيسية وفعالة لتدفقاتها بين شرق العالم وغربه».