اليوم السابع : نقيب مستوردى الغذاء بلبنان: لا خوف من انقطاع السلع ونحذر من التأثير السلبى على الأسعار
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد نقيب مستوردى الغذاء بلبنان لا خوف من انقطاع السلع ونحذر من التأثير السلبى على الأسعار، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وأضاف في بيان له اليوم أن كميات الحبوب المصدرة من أوكرانيا إلى لبنان ليست كبيرة ولا تحتاج إلى بواخر كبيرة لشحنها وبالتالي يمكن إخراجها .، والان مشاهدة التفاصيل.
وأضاف -في بيان له اليوم- أن كميات الحبوب المصدرة من أوكرانيا إلى لبنان ليست كبيرة ولا تحتاج إلى بواخر كبيرة لشحنها وبالتالي يمكن إخراجها من موانئ غير خاضعة للأزمة.
وحذر بحصلي من أن تعليق روسيا لمشاركتها في اتفاقية الحبوب سيكون له تأثير سلبي على الأسواق العالمية؛ ما سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الكثير من المنتجات خصوصا القمح والزيوت، داعياً المسؤولين المعنيين في لبنان إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية لهذا الموضوع منذ الآن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحشيمي ردا على عطالله: عزل لبنان عن محيطه لا يمكن تغطيته بمنشورات ساخرة
رد النائب بلال الحشيمي على النائب جورج عطا الله، وقال في بيان: "يبدو أن بعض النواب لا يرون في أزمات لبنان المتفاقمة سوى فرصة للسخرية والهروب من الواقع بدلًا من تحمل المسؤولية. إذا كان همّ النائب جورج عطا الله هو تصفية الحسابات السياسية على حساب القضايا المصيرية، فنحن نذكره أن اللبنانيين لن ينسوا العهد القوي، الذي كان عهدًا مظلمًا بكل ما للكلمة من معنى، وهو الذي أوصل البلاد إلى جهنم باعتراف صاحبه عندما قال في كلمته الشهيرة: "إلى جهنم". الانهيار الاقتصادي، وتهجير اللبنانيين، وضياع أموال المودعين، والهيمنة على قرار الدولة وقطع العلاقات مع الدول العربية والدولية، وعزل لبنان عن محيطه، ليست أمورًا يمكن تغطيتها بمنشورات ساخرة أو تعليقات سطحية".
أضاف: "أما عن دور المرأة، فهو أكبر وأسمى من أن يكون مادة للتهكم، فهي عماد المجتمع وأساس التغيير، وليست وسيلة للتغطية على فشل السلطة في إدارة البلد. واليوم، في ظل عهد الرئيس جوزاف عون ودولة الرئيس القاضي نواف سلام، هناك محاولات جدية لإعادة لبنان إلى خارطة الاهتمام الدولي، وترميم العلاقات مع الدول العربية والدولية، وإخراج اللبنانيين من مستنقع الانهيار الذي خلفه العهد السابق".
وختم الحشيمي: "لكن يبدو أن البعض لا يزال يفضل الغرق في الماضي بدلًا من مواجهة الحقيقة والعمل على إنقاذ ما يمكن إنقاذه".