اختُتمت جميع القداديس، مساء أمس الأحد، التي تم الاحتفال بها في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بدعاء خاص من أجل السلام في المناطق التي دمرها عنف الجماعات المسلحة، في وقت أكد فيه أسقف غوما، المطران ويلي نغومبي نغينغيلي أن المدينة هي بمثابة "برميل بارود" يمكن أن ينفجر ويؤدي إلى حرب أهلية في أي لحظة.

 ويقول الأساقفة المحليون إن النداء إلى إنهاء الأعمال العدائية في منطقة البحيرات الكبرى هو القصد من هذه الصلاة، التي تستحضر تعزية الله حتى يتمكن الناس "ضحايا الفظائع" وجميع الكونغوليين "المعذبين لعدة عقود بسبب انعدام الأمن الذي أودى بحياة الملايين من الضحايا"، من "العثور على السلام والهدوء".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط

إقرأ أيضاً:

38 قتيلاً في الكونغو بعد انقلاب عبارة في نهر

أكد مسئولون محليون وشهود عيان 38 وفاة بينما ما زال ما يربو على 100 مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية يوم الجمعة.

وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد حسبما ذكر جوزيف كانولينغولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث. 400 شخص 

وذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانىء وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سبباً للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".

وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل النهرى والبحرى.

ومع ذلك، وفي المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.

مقالات مشابهة

  • بلال الدوي: مصر الدولة الوحيدة التي أجبرت إسرائيل على السلام
  • بلدية غزة تُحذّر من كارثة بيئية وشيكة
  • 38 قتيلاً في الكونغو بعد انقلاب عبارة في نهر
  • وفاة 38 شخصا وفقدان 100 في الكونغو بعد غرق عبارة ركاب
  • وفاة وفقدان العشرات في الكونغو بعد غرق عبارة
  • قوافل إنسانية
  • رئيس الكونغو الديمقراطية يؤكد رفض المفاوضات المباشرة مع حركة 23 مارس
  • تمديد مهمة حفظ السلام في الكونغو الديمقراطية
  • فهمي عمر يُقيم حفل استقبال لأسقف نجع حمادي بالساحة الهمامية
  • الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية