لأول مرة في مصر.. «اتصالات من &e في مصر» تتعاون مع «GTO» في المملكة المتحدة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أعلنت شركة "اتصالات من &e في مصر"، الرائدة في مجال الاتصالات والتكنولوجيا، عن شراكتها المبتكرة مع مؤسسة السياحة الدولية GTO.
وتتيح هذه الشراكة المميزة لعملاء «اتصالاتEmerald» الاستفادة بعروض خاصة وفريدة، تسمح لهم بحجز أي فندق حول العالم بالعملة المحلية، في تحرك يؤكد التزام "اتصالات من &e في مصر" بتقديم خدمات متميزة ومبتكرة تلبي احتياجات العملاء وتتجاوز توقعاتهم.
وعبر هذه الشراكة، يستطيع جميع عملاء "اتصالاتEmerald " الاستمتاع بالعديد من المزايا، بما في ذلك خدمة عملاء محترفة ومدربة تدريبًا عاليًا، والتي تضمن تجربة سفر مريحة واستثنائية على مدار الساعة، إلى جانب إمكانية الدفع بالعملة المحلية بالسعر الرسمي، لأي فندق حول العالم، حيث تكون اتصالات Emerald و GTO الكيان الوحيد الذي يقبل الدفع بالعملة المحلية بالسعر الرسمي لحجوزات الفنادق حول العالم، مما يسهل على العملاء المصريين السفر براحة تامة ودون أي قيود.
ومن جانبه أعرب المهندس أحمد يحيى، الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري لشركة اتصالات من &e في مصر، عن سعادته بالشراكة مع مؤسسة السياحة الدولية GTO، والتي تعزز مكانة "اتصالاتEmerald " كأفضل تعريفة في مصر تمنح عملائها أعلى قيمة ورفاهية.
وقال يحيى: "نسعى من خلال الشراكة بين Emerald وGTO توفير حلول أكثر مرونة لعملائنا ونقدم لهم بوابة الدفع الوحيدة التي تقبل السداد بالعملة المحلية بالسعر الرسمي للحجز في أي فندق حول العالم، بالإضافة إلى العديد من العروض الترويجية القوية والجذابة التي تجعل العملاء يستمتعون بجودة الخدمات المقدمة".
وأكد يحيى أن "اتصالات من &e في مصر" تضع عملائها على رأس أولوياتها، وتسعى دائمًا لتقديم تجارب فريدة ومميزة لهم، وفي مقدمتهم عملاء Emerald المميزين، والتي تعد من أرقى الخدمات التي تقدمها الشركة لعملائها، وهذه الشراكة هي مثال حي على ذلك.
كما أعرب الدكتور محمد زعزع رئيس مجلس إدارة مؤسسة السياحة الدولية GTO عن سعادته بالتعاون مع اتصالات من &e في مصر لتقديم أفضل خدمات المنظمة الرائدة لجميع عملاء Emerald في مصر بما يضمن لهم تجربة سفر ممتعة وسهلة مع وسيلة سداد بالعملة المحلية وبالسعر الرسمي، مؤكدا ان مؤسسة GTO لديها أكبر برنامج ولاء للسفر في العالم بتغطية 100% على مستوى انحاء العالم
ويتيح نظام اتصالات Emerald عددا من الخدمات والمزايا المذهلة التي تجعل تجربة السفر والعمل للعملاء لا تضاهى، كما يوفر نظام Emerald جميع الخدمات التي تلبي احتياجات جميع الأفراد والشركات ورجال الأعمال، ما يعكس رؤية الشركة التوسعية الطموحة، واستراتيجيتها المستقبلية تحت مظلة الهوية المؤسسية الجديدة للمجموعة الأم " &e "، والتي نجحت في تحقيق الريادة عالميا في مجال الاستثمار التكنولوجي.
وتلتزم "اتصالات من &e في مصر" بتقديم الدعم وتطوير المجتمعات التي تخدمها بروح الابتكار والإبداع، وتسعى جاهدة لتحسين سبل العيش ورفع مستوى التطلع نحو مستقبل أفضل، مع التزام قوي بالمسؤولية المجتمعية والدور الفعّال في دعم اقتصاديات الدول والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة.
وتثق «اتصالات من &e في مصر» في أن نجاحها يرتبط بنجاح الاقتصاديات التي تشارك فيها، وهي لا تكتفي بتقديم خدمات وتقنيات تمكن عملائها من البقاء على اتصال دائم بكل ما يهمهم، بل تسعى أيضًا للمساهمة في مبادرات للحفاظ على صحة المجتمع وتشجيعهم على التعلم واستكشاف كل ما هو جديد.وبهذا النهج، تدعم "اتصالات من &e في مصر" التطوير الاقتصادي وتعزز التواصل والابتكار، ومواكبة التغيرات السريعة والمتلاحقة في عالم اليوم ومستقبله.
اقرأ أيضاًالاتصالات: قانون جديد لـ إتاحة وتبادل البيانات يساعد على جذب الاستثمارات
«رجال الأعمال» تدرس آليات زيادة مساهمة قطاع الاتصالات في الناتج المحلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتصالات اتصالات من e في مصر المملكة المتحدة بروتوكول تعاون شركة الاتصالات مصر بالعملة المحلیة حول العالم اتصالات من e فی مصر
إقرأ أيضاً:
لأول مرة منذ 8 سنوات.. سفينة أمريكية تزور ميناء في كمبوديا الحليف الرئيسي للصين.. وواشنطن تخشى بكين
يبدو أن العلاقات -حتى السياسية منها- قابلة للتغيير. فرغم توتر العلاقات بين واشنطن وبنوم بنه، فإن سفينة حربية أمريكية رست مؤخرا في كمبوديا، وسيبقى الأمريكيون هناك ستة أيام، ما بين يومي 16 و 20 ديسمبر/كانون الأول الجاري، بهدف تطوير العلاقات بين البلدين، رغم وجود خشية من خطوات قد تتخذها الصين.
وصلت سفينة حربية تابعة للبحرية الأمريكية يوم الاثنين إلى كمبوديا، وهذه هي أول زيارة من نوعها منذ ثماني سنوات لدولة تعد الحليف الوثيق للصين في جنوب شرق آسيا.
رست السفينة يو إس إس سافانا في ميناء سيهانوكفيل على خليج تايلاند، في زيارة تستغرق خمسة أيام. وتحمل السافانا طاقمًا مكونًا من 103 أفراد، وهي مصنفة على أنها سفينة قتالية.
وقالت حكومة كمبوديا إن الزيارة للميناء تعكس تحسنا في العلاقات التي وصفت في كثير من الأحيان بالمتوترة.
أما قائد السفينة الأمريكي دانييل إيه. سليدز، فقال في تصريحات مقتضبة للصحفيين: "إن العودة لأمر رائع، عودة الوجود الأمريكي إلى هنا بعد ثماني سنوات". قال ذلك بعد أن تسلم من ضابط كمبودي باقة من الزهور وصافح مجموعة من زملائه.
ظلت علاقات الولايات المتحدة مع كمبوديا متوترة لسنوات عديدة، حيث دأبت واشنطن على انتقاد حكومة بنوم بنه بسبب القمع السياسي وانتهاكات حقوق الإنسان. هذا بالإضافة إلى القلق الأمريكي بخصوص علاقات كمبوديا الوثيقة مع الصين، التي تخشى واشنطن من أنها قد تحصل على حق الوصول الحصري إلى قاعدة بحرية كمبودية على خليج تايلاند، لا تبعد عن المكان الذي رست عنده السافانا.
ولكن في الآونة الأخيرة، يبدو أن هناك تحركات لإصلاح العلاقات. إذ قالت وزارة الدفاع الكمبودية الأسبوع الماضي إن الزيارة كانت مقررة بعد طلب أمريكي لزيارة الميناء، ومن شأن ذلك "تقوية وتوسيع روابط الصداقة بالإضافة إلى تعزيز التعاون الثنائي" بين البلدين.
وقبل يومين من ذلك، أشارت وزارة الخارجية الكمبودية إلى "الزخم الإيجابي للعلاقات الثنائية والتعاون" و"إعادة تنشيط التعاون العسكري" بين كمبوديا والولايات المتحدة.
كان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن قد زار كمبوديا في أوائل حزيران/ يونيو الماضي، وأجرى محادثات مع رئيس الوزراء هون مانيه وغيره من كبار المسؤولين.
وقالت وزارة الدفاع الأمريكية في ذلك الوقت، إن مناقشات أوستن لها علاقة "بفرص تعزيز العلاقة الدفاعية الثنائية بين الولايات المتحدة وكمبوديا لدعم السلام والأمن الإقليميين" ومسائل أخرى.
لكن واشنطن لا تزال تشعر بالقلق من أن تطوير قاعدة بحرية في كمبوديا تدعى "ريام" -تقع بالقرب من سيهانوكفيل- سيخدم مصالح بكين الاستراتيجية في المنطقة.
Relatedكمبوديا تطلق مشروع قناة تمولها الصين رغم مخاوف التوتر مع فيتنامالصين تستعرض جيش "الكلاب الآلية" القاتلة في مناورات مشتركة مع كمبودياخشية من الاتجار بالبشر واضطهاد النساء.. كمبوديا تسعى للحد من تأجير الأرحام فيها رغم ارتفاع الطلبوكان الجدل حول النشاط الصيني في هذه القاعدة قد نشأ أول الأمر في عام 2019 عندما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن الولايات المتحدة اطلعت على مسودة مبكرة للاتفاقية، على أن يسمح المسؤولون للصين باستخدام القاعدة لمدة 30 عامًا.
لكن حكومة كمبوديا نفت وجود مثل هذا الاتفاق، أو أي نية لمنح الصين امتيازات خاصة في القاعدة، على الرغم من أن بكين تولت عملية تمويل التوسعة الخاصة بها.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دعوات غير مسبوقة: ترامب يدعو زعماء من العالم بينهم الرئيس الصيني لحضور حفل التنصيب قبل عودة ترامب.. بايدن يدفع لوضع استراتيجيات جديدة للتعامل مع روسيا وإيران وكوريا الشمالية والصين كمبوديا تطلق مشروع قناة تمولها الصين رغم مخاوف التوتر مع فيتنام تايلاندالصينالولايات المتحدة الأمريكيةكمبودياتدريبات عسكريةعلاقات دولية
الإمارات تشارك قطر أفراحها باليوم الوطني