عاجل.. أول أزمات مبابي مع ريال مدريد
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أشارت تقارير صحفية إسبانية إلى أن كيليان مبابي أصبح قريبا من أي وقت مضى من تحقيق حلمه مع ريال مدريد وذلك بعد أن نهاية مشواره مع باريس سان جيرمان.
أول أزمات مبابي مع ريال مدريدوكشفت صحيفة آس الإسبانية عن أزمة تُواكب الظهور الوشيك لمبابي بقميص ريال مدريد والتي تتعلق برقم القميص.
وأكدت الصحيفة الإسبانية أن رقم القميص المُحتمل لن يخرج عن 3 احتمالات هي: القميص رقم 7 أو 9 أو 10.
وألمحت الصحيفة الإسبانية أنه بالنسبة للقميص رقم 9 فإنه ليس من الأرقام المُفضلة لمبابي والرقم حاليًا مُخصص للوافد الجديد إندريك.
وقالت الصحيفة الإسبانية أنه بالنسبة للقميص رقم 7 الأيقوني في ريال مدريد فهو يرتديه الآن فينيسيوس ولا تُفكر الإدارة الملكية في التفريط فيه خاصةً أنه أصغر من مبابي ويُقدم مستويات طيبة للغاية. وأنه في حالة طلب إدارة ريال مدريد من فينيسيوس التخلي عن الرقم فإنها تُمهد لبداية سيئة لمبابي داخل أجواء ريال مدريد.
لعشاق المارد الأبيض.. موعد مباراة الزمالك والإسماعيلي في الدوري المصري والقنوات الناقلة صباح الكورة.. الخطيب يدعو مجلس إدارة الزمالك لزيارة الأهلي ورمضان صبحي يحسم مصيره ومفاجأة صادمة حول صلاحوأوضحت الصحيفة الإسبانية أنه يبقى القميص رقم 10 من الأرقام المُفضلة لمبابي خاصةً أنه يرتديه مع مُنتخب فرنسا ولكن الإدارة ستواجه مُشكلة مع استمرار لوكا مودريتش مع الملكي خلال الموسم المقبل.
وأفادت الصحيفة الإسبانية بأن إدارة ريال مدريد ستكون حائرة في مسألة رقم قميص مبابي الذي بالتأكيد لا يجوز أن يكون رقمًا اعتياديًا لاعتبارات اقتصادية ورياضية والذي ستُجيب عنه الأيام المُقبلة.
يذكر أن مبابي كان قد أبلغ إدارة باريس سان جيرمان بنيته الرحيل عقب نهاية الموسم الحالي وذلك دون أن يُوقع عقدًا جديدًا يُبقيه لفترةٍ أطول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبابي كيليان مبابي فريق ريال مدريد الدوري الاسباني
إقرأ أيضاً:
بي إن سبورت تشبه مدرب ريال مدريد بجيسوس مدرب الهلال.. فيديو
ماجد محمد
في زمن تتغير فيه موازين كرة القدم بين ليلة وضحاها، تتكرر الحكاية بأبطال مختلفين، ولكن السيناريو ذاته، من القمة إلى دائرة الشك.
وقالت قناة بي إن سبورت عبر تقريرها:”مدربان من طراز رفيع، قادا فريقيهما بخطى ثابتة نحو البطولات والإنجازات، هما خورخي جيسوس مع الهلال وكارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد الإسباني.
وأضافت؛ ورغم مسيرتي النجاح التي حققها كلا المدربين، تقاطعت طرقهما عند نقطة حرجة، عنوانها “الشك بعد المجد”، حيث بدأت الضغوط تتزايد، والتقارير تشير، ليس عن ما قدموه، بل عما هو قادم، في عالم لا يعترف إلا بالحاضر والنتائج اللحظية.
يبقى السؤال؛ هل يستعيد جيسوس وأنشيلوتي ثقة الجماهير والإدارات، أم أن تقلبات كرة القدم ستفرض فصلًا جديدًا في مسيرتيهما المليئتين بالتحديات؟.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/uMILntupvsuuTbCH.mp4