كيليان مبابي يحمي «احتفاله الخاص ولقبه» بقانون الملكية الفكرية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
طالب النجم الفرنسي كيليان مبابي بحماية لقبه واحتفاله بذراعين متقاطعين حينما يحرز أهدافاً، عند استغلالها لأغراض تجارية في مختلف قطاعات الأسواق داخل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الـ27.
كان مبابي تقدم بهذا الطلب رسمياً، عن طريق مكتب محاماة في 8 مارس في باريس أمام مكتب حقوق الملكية الفكرية في الاتحاد الأوروبي.
وسبق وأن ساهمت هذه الوكالة الأوروبية التي يقع مقرها بمدينة أليكانتي الإسبانية، في حماية سبع علامات تخص لاعب باريس سان جيرمان منها اسمه ولقبه والأحرف الأولى من اسمه، لكن اللاعب يرغب الآن في الاحتفاظ لنفسه بحق استخدام كلمة "مبابي".
وأضفى المهاجم الفرنسي الحماية على احتفاله الشهير بالأهداف، ويسعى الآن لحماية احتفال آخر خاص به.
ويدرك مبابي جيداً أهمية حقوق الملكية الفكرية، ويسعى لتأمين الاستخدام التجاري المحتمل لها مثل منتجات التجميل والعناية بالأسنان والعطور وبذلات الغطس والمظلات والحقائب وأدوات السفر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: احتشاد المصريين لدعم فلسطين يؤكد الموقف التاريخي الراسخ لمصر قيادة وشعبا
أكد المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، أن الاحتشاد الجماهيري الواسع في مختلف محافظات الجمهورية لدعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري للفلسطينيين بعد صلاة العيد، يعكس عمق الوعي الوطني لدى الشعب المصري وإيمانه بعدالة القضية الفلسطينية. وأوضح أن هذه المواقف الشعبية تنسجم تمامًا مع الموقف الرسمي للدولة المصرية، التي لم تدخر جهدًا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني والدفاع عنها في جميع المحافل الدولية.
وأشار "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم ، إلى أن مصر كانت وستظل داعمًا رئيسيًا للقضية الفلسطينية، انطلاقًا من التزامها التاريخي والثابت بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة. وأضاف أن محاولات الاحتلال فرض مخططات التهجير والتصفية مرفوضة تمامًا، ولن يقبل بها المجتمع الدولي الحر، وعلى الجميع الوقوف ضد هذه الجرائم التي تتنافى مع القوانين الدولية والإنسانية.
حقوق الفلسطينيينوشدد المستشار رضا صقر على أن الحزب يقف في صفوف الشعب المصري في رفض أي حلول تنتقص من حقوق الفلسطينيين أو تمس أمن المنطقة، مشيرًا إلى أن مصر لن تقبل بأي تهديد لاستقرارها أو استقرار الدول الشقيقة. وبيَّن أن وحدة الصف العربي والتكاتف الدولي ضرورة لمواجهة العدوان المستمر وسياسات الاحتلال الظالمة.
واختتم رئيس الحزب بالتأكيد على أن الموقف المصري ثابت وواضح، فهو موقف رسمي وشعبي على حد سواء، يرفض كل أشكال العدوان والتهجير، ويدعو إلى حلٍ عادلٍ وشامل للقضية الفلسطينية يقوم على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كخيار وحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.