بيان من الجيش السوداني حول موقف العمليات في الخرطوم ومناطق أخرى
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بيان من الجيش السوداني حول موقف العمليات في الخرطوم ومناطق أخرى، الخرطوم تاق برس قال الجيش السوداني، إن الدعم السريع، قام بقصف منطقة أركويت مربعي 61 و 64 والكلاكلة القبة بقذائف الهاون ، ثم أرسلوا فريقًا .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان من الجيش السوداني حول موقف العمليات في الخرطوم ومناطق أخرى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم- تاق برس- قال الجيش السوداني، إن الدعم السريع، قام بقصف منطقة أركويت مربعي(61) و (64) والكلاكلة القبة بقذائف الهاون ، ثم أرسلوا فريقًا للتصوير واتهام القوات المسلحة بذلك ، وهي محاولات تكررت كثيرا لخداع الرأي العام الذي أصبح لايصدق أكاذيبهم المكشوفة.
واشار في بيان الى أنه جرى التعامل مع عدد من الأهداف المعادية حول مدينة الأبيض حيث تم تدمير تجمعات للمليشيا المتمردة هناك.
واكد ان عمليات التمشيط والعمليات الخاصة تجري بمنطقة العاصمة المركزية كما مخطط لها ، حيث تم التعامل مع عدد من ارتكازات ما وصفها بالمليشيا المتمردة بجنوب أم درمان وتدمير عدد من العربات المسلحة.
واضاف البيان “اشتبكت قواتنا مع المليشيا المتمردة أثناء تمشيط أبوسعد حتى محطة الشقلة القديمة وقتلت (12) متمرد ولاذ بقيتهم بالفرار . وقال البيان ان الجيش نصبت كمينا ناجحا للدعم السريع بمنطقة جبرة أسفر عن مقتل (6) منهم واستلام عدد من الأسلحة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس الجيش الجيش تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدد من
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن السيطرة الكاملة على الخرطوم
الخرطوم - أعلن الجيش السوداني الجمعة 28مارس2025، أنّه سيطر بالكامل على الخرطوم، بعد حوالى عامين على خسارته العاصمة أمام قوات الدعم السريع، وفي أعقاب عملية واسعة شهدت استرجاع الجيش للقصر الرئاسي والمطار ومنشآت حيوية أخرى في الخرطوم.
وقال المتحدث باسم الجيش نبيل عبدالله في بيان صدر مساء الخميس "تمكنت قواتنا اليوم ... من تطهير آخر جيوب لشراذم ميليشيا آل دقلو الإرهابية بمحلية الخرطوم"، في إشارة إلى قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو التي تخوض حربا مع القوات السودانية منذ نيسان/أبريل 2023.
وكان قائد الجيش عبد الفتاح البرهان أعلن الأربعاء أنّ "الخرطوم حرة وانتهى الأمر" متحدثا من القصر الرئاسي حيث وصل لأول مرة منذ عامين.
وبعد عام ونصف عام من الهزائم، بدأ الجيش السوداني عملية عسكرية من وسط السودان نحو الخرطوم حقّق فيها تقدّما كبيرا على الأرض.
وعزا محللون نكسات قوات الدعم السريع إلى اخطاء استراتيجية وانقسامات داخلية وتضاؤل الإمدادات.
ونزح من العاصمة خلال الحرب أكثر من ثلاثة ملايين ونصف مليون سوداني، لجأ عدد كبير منهم الى بورتسودان التي أصبحت كذلك مقرا موقتا للحكومة.
ومنذ أن سيطرت قواته على القصر الرئاسي الأسبوع الماضي، أفاد شهود وناشطون عن تراجع قوات الدعم السريع عبر الخرطوم.
وقال مصدر عسكري لوكالة فرانس برس إن "بقايا ميليشيا الدعم السريع تفرّ الآن عبر جسر جبل أولياء"، طريقها الوحيد للانسحاب من منطقة الخرطوم.
غير أن قوات الدعم السريع تعهدت بعد ذلك بأن "لا تراجع ولا استسلام" مؤكدة أنها ستعمل "على حسم المعركة لمصلحة شعبنا وسوف نجرع العدو الهزائم".
- معركة النيل الأزرق -
والأربعاء، بعد ساعات من وصول البرهان إلى القصر الرئاسي لأول مرة منذ عامين، أعلنت قوات الدعم السريع عن "تحالف عسكري" مع جماعة متمردة أخرى تسيطر على جزء كبير من ولاية جنوب كردفان وأجزاء من ولاية النيل الأزرق المتاخمة لإثيوبيا.
وكانت الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال، بزعامة عبد العزيز الحلو قد اشتبكت مع الطرفين المتحاربين، قبل أن توقع اتفاقا سياسيا مع قوات الدعم السريع الشهر الماضي لإنشاء حكومة موازية.
وانبثقت قوات الدعم السريع من ميليشيا الجنجويد التي أطلقها عمر البشير قبل أكثر من عقدين في دارفور.
ومساء الخميس، أفاد شهود عيان في مدينة الدمازين، عاصمة ولاية النيل الأزرق، عن تعرض مطار المدينة وسد الروصيرص القريب منها لهجوم بطائرات مسيرة شنته قوات الدعم السريع وحلفاؤها للمرة الأولى منذ بدء الحرب.
والجمعة، أعلنت فرقة المشاة الرابعة التابعة للجيش في الدمازين في بيان، أنّ دفاعاتها الجوية اعترضت طائرات بدون طيار.
وأدت الحرب المستعرة منذ عامين إلى مقتل عشرات الآلاف من السودانيين وتشريد أكثر من 12 مليونا والتسبب بأكبر أزمة نزوح وجوع في العالم، وفق الأمم المتحدة.
كما أدت إلى تقسيم ثالث أكبر دولة في إفريقيا، حيث يسيطر الجيش على المناطق الشمالية والشرقية بينما تسيطر قوات الدعم السريع على أجزاء من الجنوب وكامل إقليم دارفور الشاسع المتاخم لتشاد غربا.
Your browser does not support the video tag.