تعرف على أكثر دول العالم أمنًا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أصدر معهد الاقتصاد والسلام قائمة تضم أكثر عشرة دول أمنًا حول العالم، حيث تقترب بها معدلات الجريمة د من الصفر.
قائمة الدول العشرة الأكثر أمنا بالعالم:1- أيسلندا (1.124 نقطة)
تحافظ أيسلندا على مكانتها كأكثر دولة سلمية في العالم لمدة 16 عامًا متتالية، وتعد أيسلندا، من بين البلدان صاحبة أدنى نفقات عسكرية ومعدلات صراع دولي، ولا تزال تبقي على مكانتها على الرغم من حدوث تدهور بنسبة 4 في المائة في تقييمها منذ عام 2008.
2- الدنمارك (1.31 نقطة)
ارتفعت الدنمارك مرتبة واحدة منذ أن احتلت المرتبة الثالثة في عام 2022، وجاءت في المرتبة الثانية ضمن مؤشر السلام العالمي لعام 2023.
3- أيرلندا (1.312 نقطة)
قفزت أيرلندا خمسة مراكز منذ العام الماضي لتصعد من المرتبة الثامنة إلى المرتبة الثالثة في مؤشر الأمان الدولي.
4- نيوزيلندا (1.313 نقطة)
تحتل نيوزيلندا المرتبة الرابعة في القائمة باعتبارها الدولة الأكثر أمانًا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
5- النمسا (1.316 نقطة)
تحتل النمسا المرتبة الخامسة هذا العام متراجعة مركزا واحد منذ عام 2022.
6- سنغافورة (1.332 نقطة)
وبصفتها وافدة جديدة إلى القائمة، تضع سنغافورة اسمها في المراكز الخمسة الأولى في معظم قوائم السلامة والأمن.
7- البرتغال (1.333 نقطة)
أحرزت البرتغال تقدمًا كبيرًا في السلام خلال السنوات الأخيرة، وعلى الرغم من أنها تراجعت ثلاثة مراكز منذ تصنيف العام الماضي، فإنها لا تزال في المراكز العشرة الأولى.
8- سلوفينيا (1.334 نقطة)
دخلت سلوفينيا المراكز العشرة الأولى لأول مرة في عام 2020، وتمكنت منذ ذلك الحين من البقاء في القائمة بفضل معدلات الجريمة المنخفضة للغاية وتراجع وخطر الإرهاب.
9- اليابان (1.336 نقطة)
أعادت اليابان، التي تحتل المرتبة الثانية بعد فنلندا في تصنيفات السلامة والأمن، فتح حدودها بالكامل بعد الوباء هذا العام.
10- سويسرا (1.339 نقطة)
على الرغم من أن سويسرا من بين أكبر مصدري الأسلحة فإنها مدرجة في قائمة أكثر 10 دول سلمية في العالم.
Tags: أكثر دول العالم أمناإيرلنداالبرتغالالنمسااليابانالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إيرلندا البرتغال النمسا اليابان
إقرأ أيضاً:
مؤسس الرهبنة.. تعرف على الأنبا انطونيوس في احتفال الكنيسة بذكرى نياحته
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الخميس، الموافق 22 من شهر طوبة وفق التقويم القبطي بتذكار نياحة القديس الأنبا أنطونيوس "أب الرهبان" ومؤسس الرهبنة في العالم
مؤسس الرهبنةيعتبره العالم "أب الأسرة الرهبانية" ومؤسس الحركة الرهبانية في العالم كله بالرغم من وجود حركات رهبانية سابقة له.
ولد القديس الانبا انطونيوس في بلدة قمن العروس التابعة لبني سويف حوالي عام 251 م من والدين غنيين مات والده فوقف أمام الجثمان يتأمل زوال هذا العالم، فالتهب قلبه نحو الأبدية ونحو السماء.
ترك كل شئ للفقراءوفي عام 269 م إذ دخل ذات يوم الكنيسة سمع الإنجيل يقول: "إن أردت أن تكون كاملا اذهب وبع كل مالك ووزعه على الفقراء، وتعال اتبعني" فشعر أنها رسالة شخصية تمس حياته، وعاد إلى أخته الشابة ديوس يعلن لها رغبته في بيع نصيبه وتوزيعه على الفقراء ليتفرغ للعبادة بزهد، فأصرت ألا يتركها حتى يسلمها لبيت العذارى بالإسكندرية.
سكن الشاب أنطونيوس بجوار النيل، وكان يقضي كل وقته في الصلوات بنسك شديد، لكن إذ هاجمته أفكار الملل والضجر صار يصرخ إلى الله، فظهر له ملاك على شكل إنسان يلبس رداء طويلا متوشحا بزنار صليب مثل الإسكيم وعلى رأسه قلنسوة (غطاء)، وكان يجلس يضفر الخوص، قام الملاك ليصلي ثم عاد للعمل وتكرر الأمر وفي النهاية، قال الملاك له: "اعمل هذا وأنت تستريح صار هذا الزي هو زي الرهبنة، وأصبح العمل اليدوي من أساسيات الحياة الرهبانية حتى لا يسقط الراهب في الملل.
تتلمذ على يده الكثيراستقر القديس في البرية وسكن في مغارة على جبل القلزم شمال غربي البحر الأحمر، يمارس حياة الوحدة هناك حاربته الشياطين علانية تارة على شكل نساء وأخرى على شكل وحوش مرعبة ولكن الله كان يساعده لينتصر عليها.
واستمر القديس على هذا الحال عشرين سنة واجتمع حوله أناس كثيرون ليتتلمذوا على يديه وآخرون يطلبون الشفاء من أمراضهم فخرج إليهم القديس واستفادوا كثيراً من إرشاداته وصنع الله على يديه آيات وأشفية كثيرة، وتتلمذ له كثيرون وسكنوا في مغارات كثيرة حول مغارته، وصار أباً ومرشداً لهم، وبذلك أَسس أول نظام رهباني في العالم كله حتى دُعي بحق أنطونيوس أب الرهبان.
قداس الذكرى 21 لنياحة الراهب القمص ثاؤفيلس المُحرقي .. صوراختاره السيد المسيح.. الكنيسة تحتفل بذكرى نياحة القديس بروخورس أحد 70 رسولااشتهر بقداسته.. الكنيسة تحتفل بذكرى نياحة القديس يعقوب أسقف نصيبينله إصحاح في الكتاب المقدس.. الكنيسة تحتفل بذكرى نياحة عوبديا النبيونزل إلى الإسكندرية مرتين، الأولى سنة 311م أثناء اضطهاد مكسيميانوس قيصر ليشجع المؤمنين على الثبات في الإيمان وكان يزور المسجونين ويقوى عزائمهم.
مدافع عن الإيمانوالثانية سنة 355م ليدافع عن الإيمان القويم ويقف إلى جوار البابا القديس أثناسيوس الرسولي ضد الأريوسيين، وكان يحترمه الملوك ويكرمه كل الناس وذهب إليه في إحدى المرات بعض الفلاسفة يناقشونه فانذهلوا من عِلمه وكتب الإمبراطور قسطنطين رسالة مُظهِراً شوقه العظيم لرؤيته، وطالباً الصلاة من أجله ومن أجل المملكة فرد عليه القديس برسالة باركه فيها، طالباً السلام للمملكة وللكنيسة، وأوصاه فيها بما فيه خلاص نفسه ونجاح مملكته.