لجميع المؤهلات.. فرص عمل بشركة اكسبشن
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تعلن شركة بيكرز للصناعات الغذائية "اكسبشن"، وهي إحدى أكبر الشركات العاملة في مجال صناعة الحلويات الشرقية والغربية والمخبوزات، عن فتح باب التوظيف لشغل عدة وظائف شاغرة متاحة لحملة جميع المؤهلات العليا والمتوسطة وفوق المتوسطة، مع توفير رواتب مجزية وحوافز جذابة.
وظائف وزارة الأوقاف 2024 عبر بوابة الوظائف الحكومية أستاذ علاقات دولية يوضح في حوار خاص لـ "الفجر" أهمية عودة العلاقات المصرية التركية على دول الجوار خاصَّة في غزة وليبياوفيما يلي عرض لشروط التقديم والوظائف المتاحة:
وظائف شركة اكسبشن:- مطلوب ويتر كافيهات وكبات خبرة.
- مطلوب كاشير حلواني.
- مطلوب بائعين داخل الفروع.
- مطلوب مساعدين شيفات غربي وشرقي خبرة.
- مطلوب أفراد أمن.
- مطلوب عمال خدمات ونظافة. الشروط والمزايا:
يشترط أن يكون المتقدم حاصلًا على مؤهل علي أقل تقدير متوسط، ويفضل أن يمتلك خبرة سابقة في نفس المجال. يجب أن يكون العمر أقل من 47 سنة، ويُفضل تقديم موقف واضح من التجنيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
المغرب.. توريد أسلحة إلى إسرائيل يفجّر استقالات بشركة كبيرة
شهد ميناء طنجة “المتوسط 2 المغربي” تقديم ثمانية عمال في فرع شركة “ميرسك” للشحن الدولي استقالاتهم احتجاجاً على شحن الشركة أسلحة أمريكية إلى إسرائيل
ووفقاً لمصادر محلية، “يأتي هذا القرار في ظل ضغوط كبيرة يواجهها العمال من إدارة الشركة، التي تتورط في عمليات نقل الأسلحة المستخدمة في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة”.
وبحسب صحيفة “هسبريس” المغربية، “تزامنت الاستقالات مع وجود سفينة أمريكية محملة بشحنة أسلحة متجهة إلى إسرائيل، راسية حالياً في الميناء المغربي. ومن المتوقع أن تصل إلى الموانئ الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة”. و”تكشف هذه الخطوة استمرار الشركة في اعتماد ميناء طنجة كنقطة عبور لشحنات السلاح منذ نوفمبر الماضي، بعد أن رفضت إسبانيا استخدام موانئها لهذا الغرض بسبب الضغوط الشعبية والاحتجاجات المناهضة للحرب”.
وكشفت مصادر “هسبريس” المغربية “أن الشركة عمدت إلى الضغط على العمال للقيام بإفراغ الشحنة، وبعدما رفض غالبيتهم ذلك، قامت باختيار العمال القدامى بشكل “تعسفي” للقيام بهذه العملية بهدف التخلص منهم في حال الرفض، وهم محرومون من العمل النقابي”.
يُذكر أن “عمليات نقل الأسلحة عبر الميناء المغربي أثارت جدلاً واسعاً، لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي العربي ضد الدعم الغربي لإسرائيل. وتظهر استقالة العمال الثمانية تنامي الرفض حتى على المستوى الفردي للتواطؤ في الحرب، ما قد يدفع شركات أخرى إلى مراجعة سياساتها لتفادي مخاطر مماثلة”.