الجنايات تلزم المحكوم عليه بقضية اللجان النوعية بالاشتراك في دورات تأهيلية ٥ سنوات
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
عاقبت محكمة الجنايات المنعقدة، بمحمع محاكم بدر، محمد أبو زيد محمد أبو زيد عثمان بالسجن المشدد لمده 10 سنوات، وأمرت بإدراج المحكوم عليه والكيان التابع له جماعة الإخوان الإرهابية واللجنة الإعلامية عضوية المحكوم عليه على قائمتي الكيانات الإرهابية والإرهابيين.
وأمرت المحكمة بإلزام المحكوم عليه بالاشتراك في دورات إعادة تأهيل لمدة خمس سنوات ومصادرة الأدوات والأموال المضبوطة وإلزام المحكوم عليه بالمصاريف الجنائية.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمـد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين عصـام أبـو العـلا وغريب محمـد متولي ومحمـود زيدان ومحمد نـبيل بدر وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد وأحمد مصطفي.
وجهت النيابه للمتهمين تهم الانضمام لجماعة إرهابية وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها تكدير السلم العام وأيضا تمويل الجماعات الإرهابية، وهي القضية المعروفة إعلاميًا "اللجان الإعلامية لتنظيم الإخوان".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاخوان الارهابية اعادة تأهيل 10 سنوات أحمد مصطفي المحکوم علیه
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: كتاب «شهادات البابا تواضروس» جزءا مهما من الذاكرة الوطنية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، إنّ كتابه «شهادة البابا تواضروس.. الدولة والكنيسة والإرهاب»، جاء ردا على روايات الإخوان المُفبركة التي نشرتها عبر منصاتها المختلفة، موضحا أنّ أول الأسماء التي رغبت في توثيق شهادتها كان البابا تواضروس، الذي رحب بفكرة الإدلاء بالشهادة وتوثيقها.
ثورة 30 يونيو هي ثورة المصريينوأضاف الباز خلال ندوة لمناقشة كتابه في معرض القاهرة الدولي للكتاب، أنّ ثورة 30 يونيو هي ثورة المصريين جميعا، وأنّه حصل على تفاصيل كثيرة وجديدة داخل الكتاب من البابا تواضروس حول الفترة العصيبة التي عاشاتها مصر أثناء تولي جماعة الإخوان الحكم إلى ما بعد إزاحتهم عقب ثورة 30 يونيو.
الإخوان ليسوا أهل ثقةوأكمل أنّ الإخوان ليسوا أهل ثقة، وفشلوا في طمأنة الأقباط خلال فترة تولي حكمهم بفضل سوابقهم السيئة في حرق الكنائس والتعدي على الأقباط ومضايقتهم في أماكن متعددة من الجمهورية.
وأوضح أنّ أهمية الكتاب تكمن في كونه جزءا من الذاكرة الوطنية ومرجع مهما لتوثيق فترة عصيبة وصعبة من تاريخ مصر، رصدت جرائم وفظائع الإخوان التي لا تنسى، لافتا إلى أنّ الكتاب لستعرض تفاصيل حياة البابا تواضروس منذ نشأته حتى توليه كرسي البابوية.