المدرب المغربي عموتة يفاجئ الجماهير الأردنية بهذا القرار (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
فاجأ المغربي الحسين عموتة، مدرب منتخب الأردن لكرة القدم، جماهير "النشامى" بإعلانه أنه يناقش مع الاتحاد الأردني مسألة رحيله، وذلك بعد أسابيع قليلة من قيادته المنتخب لتحقيق إنجاز تاريخي في كأس آسيا.
وقال عموتة في تصريحات للقناة "الثانية" المغربية: "بدأت بالفعل مناقشة مسألة الرحيل عن تدريب منتخب الأردن، لكن لن أرحل الآن، لكن بعد ثلاثة أو أربعة أشهر لأن عقدي لا زال ساريا، نظرا لأنني أواجه بعض الظروف الصعبة التي تتطلب تواجدي مع عائلتي في المغرب".
وأضاف: "لم أتوصل بأي عرض من أي فريق أو منتخب بعد كأس آسيا، وأنا أحترم العقد الذي يربطني بالاتحاد الأردني، وهو ما زال ساري المفعول. كل ما هناك أنني قد أغادر منتخب الأردن، بحسب ظروف عائلتي".
Ammouta : "I am negotiating to leave Jordan due to my family situation" pic.twitter.com/DJvMOg1vbM
— 11LIONS.NL???? (@11LionsNL) February 19, 2024ودخل المدرب المغربي تاريخ كرة القدم الأردنية، بعدما قاد منتخب "النشامى" إلى المباراة النهائية لبطولة كأس آسيا الأخيرة، في إنجاز غير مسبوق، علما بأن "النشامى" خسروا النهائي أمام منتخب البلد المضيف قطر بنتيجة 1-3.
كما أصبح عموتة ثالث مدرب عربي يصل إلى نهائي كأس آسيا عبر التاريخ، بعد السعوديين خليل الزياني وناصر الجوهر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة عربية عموتة كأس آسيا كرة القدم الاردن كأس آسيا كرة القدم عموتة رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
منتخب الجوجيتسو يرفع الحصاد إلى 21 ميدالية في بطولة آسيا للشباب
بانكوك (الاتحاد)
اختتم منتخب الجوجيتسو مشاركته في بطولة آسيا للشباب، رافعاً رصيد الدولة إلى 21 ميدالية، ونجح لاعبو المنتخب في فئة تحت 18 عاماً في حصد 11 ميدالية، بواقع ذهبيتين، و3 فضيات، و6 برونزيات في اليوم الأخير من المنافسات.
وشهدت البطولة نزالات قوية ومستويات تنافسية عالية، وأثبت أبناء وبنات الوطن جدارتهم وتفوقهم، وأظهروا روحاً قتالية عالية وخاضوا نزالات قوية أمام نخبة من أبرز اللاعبين في القارة، ليضيفوا إنجازاً جديداً إلى سجل الدولة الحافل في هذه الرياضة.
أخبار ذات صلة
ونجح في التتويج بالذهب كل من عبيد الكتبي في وزن «52 كجم»، وسالم القبيسي في وزن «56 كجم»، فيما أحرز «الفضية» فاطمة الكثيري في وزن «44 كجم»، وغلا الحمادي في وزن «48 كجم»، وأحمد الشامسي في وزن «48 كجم»، أما «البرونزيات»، كانت من نصيب هيرة الظاهري في وزن «40 كجم»، وحنين الخوري في وزن «57 كجم»، وزينب المنصوري في وزن «70 كجم»، وعائشة الجنيبي في وزن «63 كجم»، وحارب الحمادي في وزن «62 كجم»، وزايد الحوسني في وزن «85 كجم».
وقال مبارك صالح المنهالي، مدير الإدارة الفنية في اتحاد الجوجيتسو: «بطولة آسيا للشباب محطة مهمة لقياس جاهزية اللاعبين، وأثبتوا أنهم على قدر التحدي، من خلال الأداء القوي والروح القتالية العالية، وهذه الإنجازات لم تأتِ من فراغ، بل هي ثمرة الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة ودعمها اللامحدود، حيث وفّرت كل المقومات لتمكين لاعبينا من المنافسة على أعلى المستويات، وأسهم الدعم المستمر الذي يحظى به المنتخب من الاتحاد، سواء على مستوى المعسكرات أو البطولات التحضيرية، في تعزيز الثقة بالنفس والقدرة التنافسية لدى اللاعبين، ونحن فخورون بهذا الإنجاز، ونواصل العمل على تحقيق المزيد من النجاحات في المشاركات المقبلة».
وقال عبيد الكتبي، لاعب منتخبنا الذي حصد ذهبية وزن «52 كجم»: «هذه اللحظة تعني لي الكثير، وهي ثمرة أعوام من العمل الجاد والإصرار على تحقيق الحلم، كل نزال خضته كان بمثابة اختبار لشغفي بالجوجيتسو، ورغبتي في تمثيل الوطن بأفضل صورة ممكنة، والميدالية الذهبية ليست النهاية، بل محطة في مشوار طويل أطمح فيه للوصول إلى القمة عالمياً، وأشكر كل من ساندني، وأعد بأن أواصل العمل لرفع علم الإمارات في المحافل الدولية».