جرائم العدوان الأمريكي السعودي التي حدثت في مثل هذا اليوم 19 فبراير
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
يمانيون|
في مثل هذا اليوم 19 فبراير، دمر العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي منازل وممتلكات المواطنين والبنية التحتية في عدد من المحافظات.
ففي 19 فبراير 2016، شن طيران العدوان سلسلة غارات على منطقة عزان مدينة ذوباب بمديرية باب المندب، ومناطق الشعيراء وحنا والزويم بمديرية الوازعية في محافظة تعز، واستهدف منزلي أحمد ربيد وسلطان فرحان وشاحنة نقل بمنطقة بران في مديرية نهم بمحافظة صنعاء.
ودمر الطيران المعادي بغارتين منزل المواطن قاسم عبدالله حسين بمنطقة مغيفر بمديرية مجزر في محافظة مأرب، وشن 13 غارة على مناطق متفرقة في مديرية صرواح، مخلفا أضرارا كبيرة في مزرعتين للمواطنين.
وقصفت بوارج العدوان قرية النخيل الواقعة على الشريط الساحلي بمديرية الدريهمي في محافظة الحديدة.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2017، استشهدت امرأة برصاص قناصة مرتزقة العدوان في منطقة الكدحة بمديرية المعافر في محافظة تعز.
وشن طيران العدوان ست غارات على كلية الطيران بشارع الستين بمديرية معين في أمانة العاصمة، وغارة على العشرة جنوب منطقة زتر بمديرية نهم في محافظة صنعاء، أسفرت عن أضرار بمنازل المواطنين والأراضي الزراعية والممتلكات العامة والخاصة.
طيران العدوان شن غارة بالقرب من مفرق المخا بمحافظة تعز، وغارتين على منطقة محديدة بمديرية باقم في محافظة صعدة، وغارة على موقع الصبة في جيزان، وثلاث غارات على موقع الطلعة في نجران.
وقصف المرتزقة بالمدفعية منازل المواطنين بمديرية صرواح في محافظة مأرب.
وفي 19 فبراير 2018، أصيب مواطنان ودمرت سيارة بغارة شنها طيران العدوان على الخط العام بمنطقة آل عقاب بمديرية سحار في محافظة صعدة، فيما استهدف الجيش السعودي بالقصف الصاروخي منطقة آل عمر بمديرية منبه الحدودية ما أدى إلى تدمير منزل مواطن ونفوق عدد من المواشي والأغنام، بالإضافة إلى استهداف أماكن متفرقة بمديرية رازح.
وشن طيران العدوان أكثر من 20 غارة على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، واستهدف بأربع غارات منطقة محلي بمديرية نهم في محافظة صنعاء خلفت أضراراً في منازل ومزارع المواطنين
وشن الطيران المعادي تسع غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب استهدفت منازل ومزارع المواطنين مخلفة أضرارا كبيرة فيها، كما شن خمس غارات على موقعي الشرفة والسديس في نجران.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2019، شن الجيش السعودي قصفا صاروخيا ومدفعيا استهدف ممتلكات المواطنين في مديرية باقم، وقرى آهلة بالسكان بمديريتي منبه ورازح في محافظة صعدة، فيما شن الطيران ثلاث غارات على على ممتلكات المواطنين في مديرية باقم.
وفي محافظة الحديدة استهدف مرتزقة العدوان مطار الحديدة بستة عشر قذيفة مدفعية، وقصفوا بالعيارات الرشاشة قريتي الزعفران ومحل الشيخ بمنطقة كيلو 16 في مديرية الدريهمي.
وشن الطيران المُعادي غارتين على جبل الفصعة في مديرية كحلان الشرف بمحافظة حجة، واستهدف بغارة منزل مواطن في منطقة الظهار بمديرية قفلة عذر في محافظة عمران.
وفي 19 فبراير 2020، استهدف المرتزقة بالرشاشات المتوسطة مطار الحديدة، وقصفوا بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة حارة الضبياني في منطقة 7 يوليو السكنية، ونفذوا تمشيطاً مكثفاً بالعيارات المختلفة على أماكن متفرقة في شارع الـ 50 بمدينة الحديدة.
كما استهدفوا بالأسلحة الرشاشة الثقيلة المتوسطة وبشكل كثيف قرية الشعب وشمال غرب مديرية حيس، وقصفوا بـ 15 قذيفة مدفعية قرية مغاري، وأطلقوا 20 قذيفة على جنوب شرق حيس.
وقصف المرتزقة بـ43 قذيفة مدفعية منطقة الجبلية في مديرية التحيتا، وبأكثر من 25 قذيفة منازل المواطنين في مدينة الدريهمي ما أدى إلى احتراق منزلين وتضرر عدد آخر، كما قصفوا بست قذائف هاون قرية الشجن في الدريهمي، فيما استحدثت جرافة عسكرية تحصينات قتالية في منطقة كيلو 16.
وشن طيران العدوان غارة على مديرية مجزر بمحافظة مأرب.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2021، أصيب مواطن بنيران حرس الحدود السعودي في منطقة آل الشيخ بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.
طيران العدوان شن ثلاث غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب، بينما شن الطيران التجسسي ثلاث غارات على مديرية حيس في محافظة الحديدة، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في التحيتا وقرب شارع الـ50 بمدينة الحديدة، وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة.
وفي 19 فبراير 2022، استشهد وأصيب ثمانية أشخاص بينهم ثلاثة مهاجرين أفارقة، بنيران الجيش السعودي في منطقة الرقو بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.
وشن طيران العدوان غارتين على منطقة المساجد بمديرية بني مطر في محافظة صنعاء، وغارتين على مديرية خب والشعف في محافظة الجوف، وخمس غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، واستهدف بست غارات مديريتي الجوبة والوادي في محافظة مأرب.
وفي محافظة الحديدة، استحدث مرتزقة العدوان خمسة تحصينات في مديرية حيس ومنطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وقصفوا بـ 39 قذيفة مدفعية وصاروخاً، وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: وشن طیران العدوان فی محافظة الحدیدة شن طیران العدوان فی مثل هذا الیوم فی محافظة مأرب فی محافظة صعدة مدیریة صرواح قذیفة مدفعیة محافظة صنعاء على مدیریة غارات على فی مدیریة فی منطقة غارة على
إقرأ أيضاً:
رئس امن الدولة السعودي: عودة المعارضين إلى المملكة متاحة .. بشرط
أكد مسؤول أمني سعودي أن العودة إلى البلاد متاحة أمام المعارضين في الخارج الذين تم استغلالهم سابقًا من جهات أو كيانات قدمت لهم دعمًا ماليًا لأغراض مغرضة، شريطة عدم تورطهم في جرائم خاصة.
وأوضح عبد العزيز الهويريني، رئيس أمن الدولة السعودي، في مقابلة تلفزيونية بُثَّت الأحد، أن الدولة تتبع نهج المعالجة وليس العقاب، ولن تقوم بالتشهير بمن يقررون العودة.
وأشار الهويريني، نقلًا عن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى أن الدعوة مفتوحة لكل من غُرِّر بهم واستُغلوا، مؤكدًا أن من كانوا في مرحلة الأفكار أو المعارضة فقط، ولم يرتكبوا جرائم جنائية، لن يتعرضوا لأي عقوبات.
وشدد المسؤول السعودي على أن المملكة ترحب بكل من يرغب في العودة، في إطار سياسة تسوية الأوضاع وتعزيز الاستقرار الداخلي.
وأوضح أنه يُمكن لأولئك الأشخاص الاتصال بالرقم المعلن (990)، وتحديد شخصيته ومكان إقامته لتسهيل العودة إلى البلاد، أو يكلف أحد أفراد عائلته بالتواصل مع الجهة المعنية لهذا الغرض، مبيناً أن سفارات السعودية في الخارج جميعها على استعداد لاستقبالهم وتيسير عودتهم.
وأكد الهويريني، في حديثه عبر برنامج «حكاية وعد» على قناة «إم بي سي»، أن الدولة لن تشهر باسم أي مواطن طلب العودة من الخارج، عادّاً ذلك دليلاً على أنها تعالج ولا تعاقب، ما لم يرتكب أي عمل مخالف قبل مغادرته البلاد.
ونوّه بأن المجتمع السعودي كان شريكاً في مكافحة التطرف والإرهاب، لافتاً إلى أن «20 في المائة من الموقوفين في البلاد كانوا برغبة من أسرهم أو بالترتيب معهم، لأنهم تأكدوا من تلقاء أنفسهم أن الدولة تحمي أبناءها من استغلال المتطرفين لهم».
يشار إلى أن البرنامج تناول في حلقته الثانية من الموسم الثالث، التي عُرضت الأحد، جهود السعودية المبذولة لمكافحة الإرهاب والتطرف بكل أشكاله، حيث روى كبار القادة الأمنيين ما حقّقته البلاد في ذلك خلال فترة وجيزة.