اليونان تقود عملية الدرع الأوروبية في البحر الأحمر.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قال مراسل القاهرة الإخبارية، عبدالستار بركات، إن اليونان تقود عملية أوروبية تسمى درع السماء بهدف حماية السفن، وتعيين "ديندياس" قائدا لهذه العملية ومقرها مدينة لاريسا وسط اليونان، موضحا أنه يوجد في هذه المدينة بعض القواعد العسكرية التابعة لحلف شمال الأطلسي الناتو وأيضا الولايات المتحدة الأمريكية.
بعد إطلاقها .. الاتحاد الأوروبي يكشف حدود عملية "أسبيدس" في البحر الأحمر رسميًا .. الاتحاد الأوروبي يطلق مهمته البحرية في البحر الأحمر
وأضاف المراسل أنّ هذه العملية لحماية ممرات الشحن الدولي الحيوية في البحر الأحمر وخليج عدن وضمان حرية الملاحة في المنطقة، وتأمين حركة الغذاء والوقود والمساعدات الإنسانية وغيرها من السلع إلى مختلف الوجهات والسكان في جميع أنحاء العالم.
تابع أنّ وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس في اجتماع للاتحاد الأوروبي طالب أن تكون اليونان هي القائدة لهذه العملية بعد إعلان الاتحاد الأوروبي عن هذه العملية والموافقة على هذا اللأمر، لافتا إلى أن تشارك في هذه العملية ألمانيا وإيطاليا وفرنسا لتتكامل مع عملية حارس الازدهار.
وأوضح مراسل القاهرة الإخبارية، أنه وفقا لوسائل الإعلام والشارع اليوناني والدوائر السياسية هناك رفض كبير لمشاركة اليونان بإرسال الفرقاطة إلى البحر الأحمر، ومطالبة عدم التدخل في هذا الأمر، والمطالبة بالحرية لفلسطين وعدم تنفيذ أوامر الاتحاد الأوروبي أو الولايات المتحدة فيما يخص هذا الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی فی البحر الأحمر هذه العملیة
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأوروبية تكتسي باللون الأحمر بعد خفض التصنيف الائتماني لفرنسا
تراجعت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات اليوم الاثنين، وانخفض مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.17%، متأثراً بخسائر أسهم قطاع السفر.
وتراجع مؤشر كاك الفرنسي 0.3% بعد أن خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني بشكل غير متوقع تصنيف البلاد يوم الجمعة من Aa2 إلى Aa3 مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وكان فرانسوا بايرو قد عُيّن يوم الجمعة الماضي كرابع رئيس وزراء لفرنسا خلال هذا العام.
وانخفضت أسهم البنوك الفرنسية بما في ذلك سوسيتيه جنرال وكريدي أجريكول بنحو 0.3% لكل منها
وتراجع سهم بورشه 1.3% بعد أن لوحت بأنها قد تخفض قيمة حصتها في فولكسفاغن بما يصل إلى 20 مليار يورو (21 مليار دولار)، وقالت إنها تتوقع أن تكون نتائج مجموعتها بعد الضرائب لعام 2024 "سلبية بشكل كبير".
في أوروبا، سيراقب المستثمرون يوم الاثنين الأوضاع في برلين حيث سيُجرى تصويت على الثقة في البرلمان. من المتوقع أن يدعو المستشار أولاف شولتز البرلمان الألماني للإعلان عن سحب الثقة منه، بهدف تمهيد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة في فبراير شباط المقبل المقبل. وتأتي هذه الخطوة بعد انهيار الائتلاف الحاكم الشهر الماضي.
وعلى الصعيد العالمي، يترقب المستثمرون اجتماع الفدرالي الأميركي بشأن السياسة النقدية في 18 ديسمبر
وتشير توقعات أداة CME Fedwatch إلى احتمال بنسبة 96% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس. وسيولي المتداولون اهتماماً خاصاً بالبيان المحدث للسياسة النقدية والمؤتمر الصحفي لرئيس المجلس جيروم باول لاستشفاف مسار أسعار الفائدة في المستقبل.
أما في المملكة المتحدة، يجتمع بنك إنكلترا في 19 ديسمبر، حيث تسعر الأسواق حالياً احتمالاً ضئيلاً لخفض نهائي في أسعار الفائدة لهذا العام.