جامعة حماة تصدر نتائج امتحان اللغة الأجنبية الاستثنائي للقيد بدرجة الدكتوراه
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
حماة-سانا
أصدرت جامعة حماة نتائج امتحان اللغة الأجنبية الاستثنائي للقيد في درجة الدكتوراه، الذي أجري أمس في مقر المعهد العالي للغات.
وأوضح رئيس جامعة حماة الدكتور عبد الرزاق السالم لمراسل سانا أن نسبة النجاح في الاختبار المذكور تجاوزت 40 بالمئة من عدد المتقدمين، مشيراً إلى أنه سيتم خلال الأسبوع المقبل منح وثائق النجاح للطلاب.
وأضاف السالم: إنه يمكن الاطلاع على أسماء الطلاب الناجحين بالاختبار من خلال موقعي الجامعة والمعهد العالي للغات الإلكترونيين.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
إنفوجراف.. نتائج حملة «حياتك الجديدة محتاجة عزيمة» لصندوق مكافحة الإدمان خلال أسبوع
نشر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى إنفوجرافا على الصفحة الرسمية للصندوق على “فيس بوك”، يستعرض فيه نتائج حملة “حياتك الجديدة محتاجة عزيمة”.
وكشف الإنفوجراف أن عدد الاتصالات على الخط الساخن "16023" لتلقى العلاج بلغ أكثر من 7 آلاف اتصال خلال أول أسبوع من إطلاق الحملة، التي تستهدف تسليط الضوء على المراكز العلاجية التابعة للصندوق، ويتم إحالة المرضى لأقرب مركز علاجي من محل إقامتهم تيسيرا عليهم، حيث توفر المراكز جميع الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة ووفقا للمعايير الدولية، كما سيستمر الخط الساخن للصندوق في العمل خلال أيام عيد الفطر المبارك 2025.
وبلغ عدد مشاهدي الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من 7.5 مليون مشاهدة حتى الآن، عبر الصفحة الرسمية للصندوق على “فيس بوك، وتويتر، وإنستجرام، ويوتيوب”.
ولاقت الحملة إشادة كبيرة من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب الكثير عن سعادتهم بوجود مراكز تابعة لصندوق مكافحة الإدمان تضاهي المراكز العالمية وتوفر جميع خدمات العلاج والتأهيل لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة.
ووصف البعض مراكز العزيمة التابعة للصندوق بأنها بمثابة طوق نجاة لمرضى الإدمان بعد تجربتهم مع هذه المراكز وعلاج مرضاهم دون أي تكلفة مالية.
وكان الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، قد أشار إلى تواجد فريق متخصص للرد على المكالمات الواردة للخط الساخن طوال أيام العيد وعلى مدار 24 ساعة.
وأوضح أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد، خاصة أن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطى خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع يوم الوقفة أو خلال أيام العيد، حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم من مجرد التفكير في العودة للإدمان.