شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جماعة الحوثي تلوح بضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية بالتزامن مع تحركات ولي العهد، لوّحت جماعة الحوثي الانقلابية التابعة لإيران، بتوجيه ضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية، بالتزامن مع التحركات الأخير ل ولي العهد .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جماعة الحوثي تلوح بضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية بالتزامن مع تحركات ولي العهد ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جماعة الحوثي تلوح بضربات عسكرية على المنشآت...

لوّحت جماعة الحوثي الانقلابية التابعة لإيران، بتوجيه ضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية، بالتزامن مع التحركات الأخير لولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.

وقال ما يسمى بنائب مدير دائرة التوجيه المعنوي في وزارة دفاع حكومة الانقلاب الحوثية، منتحل رتبة عميد، عبدالله بن عامر، في تدوينة على منصة، تويتر، رصدها "المشهد اليمني"، " ليس بالضرورة ان تتعامل السعودية في تحركاتها وانشطتها السياسية والاقتصادية بإطمئنان كامل فالمغامرة الحربية في اليمن لم تتوقف وتداعياتها لم تنتهي ".

وأضاف متحدثًا عن القفزة الاقتصادية التي تحققها المملكة مع رؤية 2030 الطموحة : " من الحصافة تأمين الاندفاع الاقتصادي بإنهاء تلك المغامرة بحل نهائي وليس بمجرد تكتيكات قد تستمر مفاعليها لأشهر لكنها حتما لن تدوم ".

وكان ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، ترأس القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى (C5) بالتزامن مع اللقاء التشاوري الثامن عشر؛ بما يعكس اهتمام دول مجلس التعاون بقيادة السعودية، بتوثيق العلاقات بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى (C5) ورفع مستوى التنسيق بينها.

ً

كما استقبل ولي العهد، خلال الأيام الأخيرة، عددًا من زعماء الدول الشقيقة والصديقة، بينهم رئيس الوزراء الياباني، والرئيس التركي، وأمير دولة قطر، تركزت معظم اللقاءات على الجانب الاقتصادي .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ولي العهد ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالتزامن مع ولی العهد

إقرأ أيضاً:

كاميرون هدسون: لا يوجد مؤشرات تلوح في الآفق بشأن اتفاق للتهدئة في السودان

مع استمرار الحرب في السودان تزداد معاناة ملايين المدنيين من انعدام الأمن الغذائي، بينما لا تلوح في الأفق أي مؤشرات لحل سياسي ينهي القتال الدائر في البلاد منذ 15 أبريل 2023، الدبلوماسي الأميركي السابق ومدير الشؤون الأفريقية الأسبق في مجلس الأمن القومي، كاميرون هدسون أكد أنه لا يوجد مؤشرات تلوح في الآفق بشأن اتفاق للتهدئة في السودان.

ويرى أن تركيز الجهود الدولية حاليا يتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية، ولا جهود تتعلق بالعملية السياسية في السودان، مشيرا إلى أن مساعي واشنطن في جمع الأطراف المتحاربة في السودان لم تنجح.

وأعلنت واشنطن الخميس عن تخصيصها مبلغا إضافيا بقيمة 200 مليون دولار لمواجهة الأزمة الإنسانية في السودان، ليرتفع بذلك إجمالي المساعدات الأميركية إلى 2.3 مليار دولار.

وأضاف هدسون أن واشنطن أيضا لم تنجح في وضع حدود للقوى الدولية التي تغذي الصراع في السودان، لافتا إلى أن الولايات المتحدة "في وضع صعب" فيما يتعلق بالتعامل مع الأزمة في السودان، خاصة مع تبقي شهر واحد لإدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن.

ولا يعتقد أن الأزمة في السودان تتصدر أولويات إدارة الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب.

منذ أبريل 2023، يشهد السودان حربا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو الملقب حميدتي.

وقال هدسون إن تقديم المساعدات لوحدها للسودان غير كافية، ولكن ما نحتاج إليه هناك هو حل سياسي للأزمة، مشيرا إلى أن واشنطن لم تستخدم كل الأدوات المتاحة لها للضغط في هذا الإطار، إذ لم تفرض عقوبات، ولم يتم إيقاف تغذية الصراع من قوى إقليمية.

والخميس، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن السودان قد يشهد أكبر مجاعة في التاريخ الحديث، مع 1.7 مليون شخص في البلد إما يعانون الجوع أو هم معرضون له، إضافة إلى ذلك، يعاني حوالي 26 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي في البلد.

القتال في السودان تسبب في أكبر أزمة إنسانية عالمية حسب الأمم المتحدة
واشنطن تحذر من تفكك السودان أو تحوله إلى "دولة فاشلة"
حذر المبعوث الأميركي الخاص للسودان، توم بيرييلو، من تداعيات الحرب في السودان، قائلا إنها تفاقم الأزمة الإنسانية وتعطلُ فرص السلام.
وأوضح هدسون أنه تم فرض عقوبات على بعض الأفراد في قوات الدعم السريع، والتي لم تكن فعالة لتغيير سلوكيات هذه القوات، وفي الوقت الذي ظهرت فيه دلائل على تقديم دولة الإمارات لأسلحة في السودان إلا أن واشنطن لم تتحدث بصرامة معها بهذا الشأن، تم الاكتفاء بنفي أبو ظبي إرسال أسلحة، وهذا يعني أن الولايات المتحدة تفضل علاقاتها مع الإمارات وإن كان ذلك على حساب مقتل العديد من المدنيين في السودان.

وقال هدسون إن رد وكالات الأمم المتحدة لم يكن كافيا في السودان، وهذا يعود للتمويل وللأولويات التي تفرضها الدول الأعضاء على المشهد، إذ أنها لا تحظى بذات الأولوية مثل ما يحدث في حرب أوكرانيا، أو حرب إسرائيل في غزة.

وتسيطر قوات الدعم السريع بشكل شبه كامل على إقليم دارفور ومساحات واسعة من منطقة جنوب كردفان ومعظم وسط السودان، بينما يسيطر الجيش النظامي على شمال وشرق البلاد.

وحتى الآن، لم يتمكن أي من المعسكرين من السيطرة على كامل العاصمة الخرطوم التي تبعد ألف كيلومتر شرق مدينة الفاشر.

وأودت الحرب بحياة عشرات الآلاف وشردت أكثر من 11 مليون شخص وتسببت بما تعتبره الأمم المتحدة أسوأ أزمة إنسانية في الذاكرة الحديثة.

ويتهم الجيش وقوات الدعم السريع باستهداف المدنيين والمرافق الطبية بشكل عشوائي، وبقصف مناطق سكنية عمدا.

الحرة الليلة  

مقالات مشابهة

  • تجدد الاشتباكات بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي وإحباط محاولة تسلل بتعز
  • رئيس مركز دراسات: نهاية أزمة اليمن تلوح في الأفق!
  • باريس سان جيرمان يتأهل لدور الـ32 بكأس فرنسا بالفوز على لانس بضربات الترجيح
  • جماعة الحوثي تسقط طائرة إف 18 أميركية وتستهدف حاملة طائرات ومدمرات
  • لحج.. الحوثيون يستحدثون خنادق وطرقات ومواقع عسكرية تحسبا لمواجهات مقبلة
  • جماعة الحوثي: 313 مليون دولار خسائر غارات إسرائيل على موانئ الحديدة
  • السفير نعمان: إسرائيل لن تضرب الحوثي وستعاود الضرب حواليه مستهدفة المنشآت اليمنية
  • كاميرون هدسون: لا يوجد مؤشرات تلوح في الآفق بشأن اتفاق للتهدئة في السودان
  • جماعة الحوثي: سنواصل استهداف المقرات الحيوية والعسكرية الإسرائيلية
  • ‏مصادر محلية يمنية: جماعة الحوثي أصدرت توجيهات غير معلنة تقضي بتقييد حركة قياداتها وتمويهها