لمريض السكري.. طريقة عمل الجرانولا بالزبادي والمكسرات
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الجرانولا من الأكلات الصحية التي تساعدك على الحفاظ على صحتك، فيمكن أن يتناولها مريض السكري، فتمد الجسم بالفيتامينات والطاقة، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها بالزبادي والمكسرات.
الجرانولاطريقة عمل الجرانولا
المقادير
- زبادي : 200 جم
- جرانولا : 100 جراماً
- عين جمل : 10 جم
- لوز : 20 جراماً
- حبوب الشيا : 20 جراماً
- مربى الفراولة : ملعقة كبيرة
- العسل : ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
ضعي الزبادي في طبق التقديم.
أضيفي على اللبن الجرانولا، والجوز، واللوز.
وزعي مربى الفراولة.
زيني الجرانولا بالعسل وحبوب الشيا ثم قدميه فوراً.
فوائد تناول الجرانولا
الحماية من السرطان
تحتوي على مضادات الأكسدة (مثل فيتامين E) التي تقلل من الجذور الحرة المسبب الأساسي للسرطان، وفيتامين ج الذي يحفز جهاز المناعة لتكوين خلايا الدم البيضاء مما يحمى من الإصابة بالسرطان.
إنقاص الوزن
غنية بالألياف؛ فتُعطي شعوراً بالشبع والامتلاء لفترة أطول وتقلل الشهية بتثبيط هرمون الجريلين، وهو الهرمون الذي يجعل الجسم يشعر بالجوع.
وتحتوي أيضاً على نسب منخفضة من الصوديوم والكوليسترول، وهما من مسببات السمنة المزمنة.
تنظيم مستوى السكر بالدم
لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف والمنجنيز الذي يحافظ على مستوى السكر في الدم بتنظيم إفراز الأنسولين في الجسم خاصة الأشخاص المصابين بالسمنة أو مقدمات السكري.
يقلل من مستويات الكوليسترول
يحتوي الشوفان والجرانولا على مركب يسمى بيتا جلوكان، والذي ثبت أنه يقلل من مستويات البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة أو الكوليسترول الضار.
يؤدي الكوليسترول الضار إلى انسداد الأوعية الدموية ويمكن أن ينتج عن ذلك الإصابة بأمراض القلب أو مشاكل صحية أخرى.
تعزز صحة الأمعاء
تحتوي بعض الحبوب في الجرانولا على الألياف الغذائية والبريبيوتك، والتي قد تزيد من مستويات بكتيريا الأمعاء الصحية مقارنة بالحبوب المصنوعة من الحبوب المكررة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
عميد صهيوني: صنعاء تراكم قوتها على عدة مستويات ولا يمكن هزيمتها
الثورة نت/…
رأى العميد الاحتياط الصهيوني، عيران أورتال، أنّ “مواجهة اليمنيين ستستمر لسنوات”، مضيفاً: “نحن في بداية حقبة جديدة تتطلب منا إعادة التفكير في سياسة إسرائيل وإستراتيجية الجيش لمواجهة مجموعة من التهديدات”.
وفي حديث مع صحيفة “دافار” الصهيونية، خلُص تحليل أورتال، إلى أنّه “كلما تعمّقت صنعاء في المعركة ضد إسرائيل، أصبحوا أقوى على عدة مستويات”.
وأوضح أنّ ما عزّز صورة القوّة عند صنعاء، هو أنّهم مازالوا في ساحة القتال ضد “إسرائيل”، في حين أصبح الآخرون أقل نشاطاً، أيّ أنّهم “الوحيدون الذين يواصلون القتال ضد “إسرائيل”.
وبشأن الحصار البحري الذي تقوم به القوات المسلّحة اليمنية، أشار أورتال، إلى أنّ صنعاء انتقلت من “عامل مجهول إلى مشكلة حقيقية تهم كل اللاعبين في المنطقة”، مضيفاً أنّهم “تمكنوا من إحداث أضرار جسيمة للاقتصاد المصري، وشلّ ميناء إيلات، وهم يستمرّون في التصعيد.”.
وتناول عيران أورتال مسألة صعوبة المواجهة مع صنعاء على صعيد التكلفة والتجهيز، قائلاً: “الجيش الإسرائيلي مهماته محلّية لحماية الحدود، وليس قوة قادرة على شن عمليات بعيدة المدى. ورغم وصف سلاح الجو بالذراع الطويلة، إلا أنّ العمليات البعيدة تتطلب تحضيرات مكثفة”.
وعقّب أورتال، أنّه “جرى الحديث عن مواجهة مع إيران، على مدى عشرين عاماً، لكن الجيش لم يطور قدرات كافية لشن حرب على مسافة تزيد عن ألف كيلومتر”.
وتابع: “من أجل تحقيق ذلك، الجيش يتطلب استعدادات مختلفة مثل إنشاء قواعد في دول أخرى، امتلاك أسطول بحري كبير، ونظام جديد للعلاقات الخارجية، وهو أمر لا يمكن لإسرائيل تحقيقه بسهولة”.
وقال العميد الإسرائيلي، لصحيفة “دافار”، إنّه “لتحليل استقرار نظام أنصار الله في اليمن، ينبغي فهم الحقائق الأساسية عن اليمن، بلد يضم حوالي 35-40 مليون نسمة، يعيش معظمهم في المناطق التي تسيطر عليها صنعاء، وهي منطقة جبلية معقدة تشكل نصف البلاد”.
وتابع أنّهم ” يتمتّعون بحكم الأمر الواقع، مع قوة عسكرية تتراوح بين 200-300 ألف جندي ومعدّات دعمتهم بها إيران، وأثبتت فعاليتها في مواجهة خصومهم واستهداف جبهات بعيدة كإسرائيل. اليمن دولة ذات أهمية استراتيجية على الساحة العالمية”.
وختم أورتال حديثه، قائلاً: “هم، مثل حماس، نوع من الأعداء الذين لا يمكن هزيمتهم إلا على الأرض، لا يمكن الإطاحة بنظامهم من خلال القصف الجوي”، موصياً أنّه “يجب محاربتهم على الأرض، وإسرائيل لن تفعل ذلك”.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد أشارت أنّ “صنعاء تواصل تعطيل التجارة العالمية، وتتسبب بخسائر بمليارات الدولارات وإجبار شركات الشحن على إعادة توجيه شحناتها أو إطلاق مجموعة من الصواريخ والطائرات من دون طيار، وهم يقولون إنهم لن يتوقفوا حتى تتوقف إسرائيل عن القتال في غزة”.