الهجرة الدولية: 36 أسرة يمنية نزحت داخلياً خلال أسبوع ليرتفع العدد إلى 496 منذ بداية العام
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
كشفت منظمة أممية، في تقرير لها أصدرته الأحد 18 فبراير/شباط 2024م، عن تسجيل جديد لـ36 أسرة يمنية نزحت داخلياً خلال الأسبوع الماضي، وهو ما يرفع أعداد الأسر اليمنية التي نزحت منذ مطلع العام الجاري إلى 496 أسرة، تزامناً مع دعوات أممية بشأن تلبية احتياجات النازحين.
وقالت منظمة الهجرة الدولية في اليمن، إن مصفوفة تتبع النزوح التابعة لها، قامت في الفترة من 11 إلى 17 فبراير 2024م، بتتبع 36 أسرة (216 فردًا) نزحت مرة واحدة على الأقل.
وبينت المنظمة أن حالات النزوح للأسر كانت داخلياً، منها (20 أسرة) في محافظة مأرب، ومعظم حالات النزوح جاءت من مأرب وصنعاء، وعدد (7 أسر) في محافظة الحديدة، وكانت معظم حالات النزوح في المحافظة داخلية، فيما محافظة تعز شهدت نزوحا داخليا لعدد (4 أسر)، إضافة إلى عودة أسرة واحدة إلى منطقتها الأصلية في تعز.
وحددت المنظمة الدولية للهجرة 56 أسرة نازحة في الفترة المشمولة بالتقرير السابق، والتي غطت الفترة من 04 إلى 10 فبراير 2024م، في محافظات مأرب (27 أسرة)، تعز (20 أسرة)، الحديدة (9 أسر)، وقد أضيفت هذه الأرقام إلى إجمالي النزوح التراكمي المسجل منذ بداية العام.
وأشارت إلى أنه خلال الفترة من 1 يناير إلى 17 فبراير 2024م، قامت مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في اليمن بتتبع 496 أسرة (2,976 فردًا) الذين تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
أمير الشرقية يطلع على التقرير السنوي لأعمال غرفة الشرقية لعام 2024م
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في مكتب سموه بديوان الإمارة اليوم الأربعاء على التقرير السنوي لأعمال غرفة الشرقية خلال العام 2024م، وذلك خلال استقبال سموه الأستاذ بدر بن سليمان الرزيزاء رئيس مجلس إدارة الغرفة الشرقية، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة.
وقدم الرزيزاء لسمو أمير المنطقة الشرقية شرحاً عن ما أنجزته الغرفة خلال عام 2024م، وما تسعى إليه من تعزيز التنافسية في بيئة العمل وتعظيم المكانة الاقتصادية والمجتمعية للمنطقة.
أخبار متعلقة الرئاسة الدينية تنفي وجود حسابات للأئمة والخطباء وتحذر من مقاطع الذكاء الاصطناعيبريدة.. ورش عمل واستشارات وأنشطة للأطفال في مبادرة للتوعية بالتوحدورفع الرزيزاء الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه لأعمال ومشاريع الغرفة ولمنظومة الاقتصاد بالمنطقة بشكل عام، مؤكداً على دور الغرفة في تحقيق التنمية الاقتصادية وإسهاماتها من خلال قطاع الأعمال بالمنطقة، وما يصبون إليه من مشاريع استثمارية نوعية، في ظل الدعم اللامحدود، والممكنات المقدمة من القيادة الحكيمة -حفظها الله-.