أكتوبر المقبل.. المملكة تستضيف “أسبوع المناخ بالشرق الأوسط”
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أكتوبر المقبل المملكة تستضيف “أسبوع المناخ بالشرق الأوسط”، وزارة الطاقة أن المملكة العربية السعودية ستستضيف أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023م ، في الفترة من 8 إلى 12 أكتوبر .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكتوبر المقبل.
وزارة الطاقة أن المملكة العربية السعودية ستستضيف "أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023م"، في الفترة من 8 إلى 12 أكتوبر 2023م، بمشاركة عدد كبير من الوزراء والمسؤولين والإعلاميين.
ومن المقرر أن يُقام "أسبوع المناخ" في الرياض، بالتنسيق والتعاون مع أمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي.
المملكة تستضيف أسبوع المناخونشرت وزارة الطاقة عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر"، بياناً ذكرت فيه أن نشاطات وفعاليات الأسبوع ستُقام تحت عنوان "التقييم العالمي"، بهدف تقييم التقدم الذي تم إحرازه نحو تنفيذ أهداف اتفاقية باريس المتعلقة بالتغيّر المناخي.
المملكة تستضيف أسبوع المناخ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023م.
July 20, 2023
وحسب بيان الوزارة، فإن استضافة المملكة أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023م، يأتي قبيل انعقاد المؤتمر الـ28 للدول الأطراف في اتفاقيات المناخ (COP28)، قرب نهاية العام، في دولة الإمارات العربية المتحدة، ما سيتيح الفرصة لإبراز جهود المنطقة، واستعراض نهجها، في العمل المناخي، وتسليط الضوء على آثار التغيرات المناخية على المستوى المحلي والإقليمي في المنطقة.
ً:
المملكة تؤكد التزامها بالعمل لإيجاد الحلول اللازمة في مجال المناخ
أنشطة ولقاءات إقليميةوسيتضمن الأسبوع العديد من الأنشطة واللقاءات الإقليمية والدولية المهمة وذات العلاقة، بالإضافة إلى المعارض، والنشاطات الثقافية.
وقالت وزارة الطاقة إنه من المتوقع أن يُشارك في فعاليات أسبوع المناخ جمعٌ كبير من الوزراء وكبار المسؤولين والإعلاميين والمهتمين بقضايا الطاقة والمناخ، من مختلف دول العالم، فضلاً عن مشاركة ممثلي هيئة الأمم المتحدة والهيئات ذات العلاقة، لاستكشاف وتعزيز الفرص، والتعاون في إيجاد حلول عملية ومنطقية للتعامل مع التغير المناخي والحد من آثاره.
أعلنت وزارة الطاقة أن المملكة ستستضيف "أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023م"أضافت الوزارة: "سيتم أيضاً مناقشة السياسات وفرص الاستثمارات، ومجالات البحث والتطوير، ونشر الحلول التقنية المختلفة، كالطاقة المتجددة، وجهود تعزيز كفاءة الطاقة، والهيدروجين، والتقاط وتخزين الكربون، وإزال
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المملکة تستضیف أکتوبر المقبل وزارة الطاقة
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترسل قاذفات وحاملة طائرات إلى الشرق الأوسط
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إرسال حاملة طائرات ونشر طائرات حربية إضافية لتعزيز الأصول البحرية الأميركية في الشرق الأوسط، وسط حملة قصف في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران.
وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان إنّ حاملة الطائرات "كارل فينسون" ستنضم إلى حاملة الطائرات "هاري إس. ترومان" من أجل "مواصلة تعزيز الاستقرار الإقليمي، وردع أي عدوان، وحماية التدفق الحر للتجارة في المنطقة".
ولم يحدد البنتاغون بالضبط المكان الذي ستبحر فيه هاتان الحاملتان عندما ستصبحان معا في الشرق الأوسط. ولدى البحرية الأميركية حوالي 10 حاملات طائرات.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن أعلن الحوثيون في الأسابيع الماضية مسؤوليتهم عن هجمات قالوا إنها استهدفت حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" في البحر الأحمر. لكنّ واشنطن التي تشن منذ أسابيع غارات ضد الحوثيين في اليمن لم تؤكّد وقوع هجمات على حاملتها.
من جانب آخر، أوضح المتحدث باسم البنتاغون أنّ وزير الدفاع بيت هيغسيث أمر بنشر "أسراب إضافية وأصول جوية أخرى في المنطقة من شأنها أن تعزز قدراتنا في الدعم الجوي الدفاعي".
قاذفات "بي 2"ولم يشر بارنيل إلى طائرات محددة. ومع ذلك، قال مسؤولون أميركيون طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم إن 4 قاذفات من طراز "بي 2" على الأقل نُقلت إلى قاعدة عسكرية أميركية بريطانية في جزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي.
إعلانويقول خبراء إن هذه المسافة قريبة بما يكفي للوصول إلى اليمن أو إيران.
وقاذفات "بي 2" قادرة على حمل أسلحة نووية، وتوجد 20 طائرة فقط من هذا النوع في ترسانة سلاح الجو الأميركي. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، استخدمت إدارة الرئيس السابق جو بايدن هذه القاذفات في حملتها على جماعة الحوثيين في اليمن.
وقال شون بارنيل: "تظل الولايات المتحدة وشركاؤها ملتزمين بالأمن الإقليمي في منطقة القيادة المركزية الأميركية ومستعدين للرد على أي جهة فاعلة.. تسعى إلى توسيع الصراع أو تصعيده في المنطقة".
وتشمل القيادة المركزية الأميركية منطقة تمتد عبر شمال شرق أفريقيا والشرق الأوسط ووسط آسيا وجنوبها.