الخارجية القطرية: مطالبة نتنياهو لقطر بالضغط على حماس للإفراج عن الرهائن مماطلة وإطالة لأمد الحرب
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية القطرية، إن مطالبة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لقطر بالضغط على حماس للإفراج عن الرهائن مماطلة وإطالة لأمد الحرب.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
«نتنياهو» يمنح سكان غزة حرية المغادرة ويتوعد إذا لم يتم إخراج الرهائن
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن “خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لتهجير سكان غزة شجاعة ومبتكرة”.
وقال نتنياهو في خطاب أمام الكنيست الإسرائيلي، “إنه يدعم تلك الخطة بالكامل”، مؤكداً أن “عشرات الآلاف من سكان القطاع الأثرياء تمكنوا من دفع رشى للخروج من غزة”.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: “لقد حان الوقت لمنحهم حرية المغادرة، لقد حان الوقت لمنحهم حرية الاختيار”، متوعداً حركة “حماس”، “بعواقب لا يمكن أن تتصورها إذا لم تُفرج عن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة”.
في سياق متصل، أفادت “رويترز”، بأن “خطة غزة، التي أعدتها مصر لمواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لإقامة “ريفييرا الشرق الأوسط”، تهدف لتهميش حركة “حماس” على أن تحل محلها هيئات مؤقتة تسيطر عليها دول عربية وإسلامية وغربية”.
هذا “ومن المقرر تقديم الرؤية في قمة جامعة الدول العربية اليوم الثلاثاء، وبموجب الخطة المصرية، ستحل “بعثة مساعدة على الحكم” محل الحكومة التي تديرها “حماس” في غزة لفترة مؤقتة غير محددة، وستكون مسؤولة عن المساعدات الإنسانية وبدء إعادة إعمار القطاع الذي دمرته الحرب”.