تعرف على ابرز المواضيع التي اثارت جدلا في تركيا يوم الخميس 20 يوليو 2023
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تعرف على ابرز المواضيع التي اثارت جدلا في تركيا يوم الخميس 20 يوليو 2023، تصاعدت التفاعلات على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا اليوم الخميس 20 يوليو 2023، مع تداول عدة هاشتاقات أبرزها 8220;Dolar 30 8221; و .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على ابرز المواضيع التي اثارت جدلا في تركيا يوم الخميس 20 يوليو 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تصاعدت التفاعلات على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا اليوم الخميس 20 يوليو 2023، مع تداول عدة هاشتاقات أبرزها “Dolar 30” و “Irak” و “Türkiyeli”. وقد استقطبت هذه الهاشتاقات اهتمام النشطاء والمستخدمين الذين عبّروا عن آرائهم حول القضايا التي تؤثر في البلاد.
دعونا نلقِ نظرة على تفاصيل هذه الهاشتاجات والتفاعل الجاري حولها في المجتمع التركي.
هاشتاج “Dolar 30”: شهدت تركيا تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي تحت هاشتاج “Dolar 30″، حيث طالب المغردون الحكومة باتخاذ إجراءات فورية لإنقاذ الليرة التركية من انهيارها، بعدما فقدت نسبة كبيرة من قيمتها خلال الأشهر الأخيرة. وأعرب البعض عن قلقهم إزاء احتمال تجاوز الدولار الأمريكي حاجز الـ30 ليرة تركية، مشيرين إلى أنها تلك المرة الأولى التي يصل سعر الدولار إلى هذا المستوى في تاريخ البلاد. وفيما أكد آخرون أهمية تبني الحكومة لإجراءات حاسمة لتجنب هذه النتيجة، رأى آخرون أن هناك فرصًا لتحسين الوضع الاقتصادي والاستقرار المالي إذا تم اتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب.
هاشتاج “Irak”: انتشر هاشتاج “Irak” بشكل واسع بين المستخدمين في تركيا بعد قطع العراق علاقاتها مع السويد بسبب حادثة مسيئة للقرآن. أثار هذا الخبر استياء وجدلاً بين المغردين، حيث تطالب بعض التعليقات الحكومة التركية باتخاذ إجراءات مماثلة للحكومة العراقية وقطع علاقاتها مع السويد نتيجة لهذه الحادثة المسيئة. وعبّر آخرون عن دعمهم لموقف الحكومة التركية الحالية وطالبوا بعدم تفاقم الأوضاع الدبلوماسية في المنطقة.
هاشتاج “Türkiyeli”: تصاعدت حالة الجدل حول كلمة “Türkiyeli” التي أضافتها هيئة اللغة التركية إلى القاموس التركي الإلكتروني والتي تعني “مواطن يحمل الجنسية التركية”. وأعرب النشطاء عن استيائهم من هذا المصطلح، معتبرين أن لفظ “Türk” هو المصطلح المناسب للتعبير عن الشعب التركي، وذلك لأن تركيبة الكلمة “Türkiyeli” تستخدم عادةً للتعبير عن الأعراق الأخرى في تركيا وليس الأتراك فقط. وبعد تصاعد الضغط الاجتماعي والمطالبات من قبل المواطنين، قامت الهيئة بحذف الكلمة من القاموس لتجنب تفاقم الجدل حولها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف ينهي جدلا علميا واسعا حول المومياء المصرية “الحامل”
#سواليف
أثارت #مومياء_مصرية قديمة، أُطلق عليها اسم ” #السيدة_الغامضة”، جدلا واسعا في الأوساط العلمية على مدى السنوات الأربع الماضية.
وتم اكتشاف المومياء، التي تعود إلى القرن الأول قبل الميلاد، في مدينة #الأقصر (طيبة القديمة)، قبل أن تنقل إلى جامعة وارسو في بولندا عام 1826. وعلى الرغم من مرور أكثر من قرن على نقلها، لم تخضع المومياء لدراسات علمية متعمقة إلا في السنوات الأخيرة.
وفي عام 2021، أعلن فريق بحثي من مشروع وارسو للمومياوات نتائج مذهلة بعد فحص المومياء باستخدام التصوير بالأشعة السينية والتصوير المقطعي المحوسب (CT)، حيث كان يعتقد خطأ أنها لرجل كاهن بناء على التابوت. وكشف فريق وارسو آنذاك أن المومياء كانت في الواقع لامرأة في العشرينات من عمرها وكانت حاملا في شهرها السادس إلى السابع، وأشاروا إلى أنه يمكن رؤية جنين محفوظ بشكل سيء في الصور. وهذه النتائج أثارت تساؤلات حول حالتها الصحية وحياتها قبل الوفاة.
مقالات ذات صلةومنذ ذلك الحين، أصبحت “السيدة الغامضة” محط أنظار العلماء وخبراء الآثار، الذين حاولوا فك ألغاز حالتها الغريبة.
وفي دراسة ثانية، اقترح الفريق البحثي أن سبب عدم القدرة على تحديد عظام الجنين بوضوح هو أن رحم الأم كان يفتقر إلى الأكسجين وأصبح حمضيا بمرور الوقت، ما أدى إلى “تخليل” الجنين. وأخيرا، اقترح الفريق أنهم وجدوا أدلة على إصابة المومياء بسرطان البلعوم الأنفي الذي قد يكون قاتلا.
ومع ذلك، كانت هذه التفسيرات مثيرة للجدل. فقد قالت عالمة الأشعة وخبيرة المومياوات سحر سليم لموقع “لايف ساينس” في عام 2022 إن فريق وارسو فشل في “تحديد أي دليل على هياكل تشريحية تبرر ادعاءهم بوجود جنين”. وبدلا من ذلك، كانت سليم مقتنعة بأن الهياكل الغامضة في بطن المومياء كانت عبارة عن حزم تحنيط.
ولحسم الجدل، قام فريق من 14 باحثا من تخصصات مختلفة بقيادة عالمة الآثار كاميلا برولينسكا من جامعة وارسو بدراسة “السيدة الغامضة”. وقام أعضاء الفريق البحثي بفحص أكثر من 1300 صورة مقطعية خام للمومياء تم إنتاجها في عام 2015 لتحديد ما إذا كانت هناك أي أدلة إشعاعية على الحمل أو السرطان.
وخلص كل خبير أعاد تحليل الصور المقطعية إلى عدم وجود جنين، وأن المادة التي كان يعتقد أنها جنين كانت في الواقع جزءا من عملية التحنيط. وعلاوة على ذلك، لاحظ الباحثون في الدراسة أن الاقتراح القائل بأن هيكل الجنين وأنسجته الرخوة لم تظهر في الصور بسبب “تخليل” الجسم هو أمر مستحيل، لأن الأحماض داخل الجسم البشري لا تكفي لإذابة العظام، خاصة بعد تحنيط الجسم.
وبالمثل، لم يتمكن أي من الخبراء في الدراسة الجديدة من تحديد أدلة واضحة على وجود سرطان في المومياء. واقترح البعض بدلا من ذلك أن الضرر الذي لحق بجمجمة المرأة حدث على الأرجح عندما تم إزالة دماغها أثناء عملية التحنيط.
وبالنظر إلى الإجماع التشخيصي لفريق الخبراء الدولي، خلص العلماء إلى أن “هذا يجب أن يحسم الجدل حول الحالة الأولى المزعومة للحمل التي تم تحديدها داخل مومياء مصرية قديمة، وكذلك النزاع حول وجود سرطان البلعوم الأنفي”.