البنتاغون يعلن زيادة الوجود العسكري الأمريكي في مضيق هرمز
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن البنتاغون يعلن زيادة الوجود العسكري الأمريكي في مضيق هرمز، وستؤدي سفينة الهبوط الجامعة يو أس أس باتان وسفينة الهبوط الجافة يو أس أس كارتر هول مهامهما في المنطقة بالتعاون مع المدمرة يو إس إس توماس .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البنتاغون يعلن زيادة الوجود العسكري الأمريكي في مضيق هرمز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وستؤدي سفينة الهبوط الجامعة "يو أس أس باتان" وسفينة الهبوط الجافة "يو أس أس كارتر هول" مهامهما في المنطقة بالتعاون مع المدمرة "يو إس إس توماس هودنر" وطائرات إف-16 وإف-35 التي تم الإعلان عن إرسالها سابقًا.وصنفت وزارة الدفاع هذا القرار بأنه "استجابة لمحاولات إيران الأخيرة لتهديد حركة التجارة الحرة".وتتهم الولايات المتحدة القوات العسكرية الإيرانية بالتورط في حوادث اعتراض السفن التجارية المتكررة في مضيق هرمز والخليج وخليج عمان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مضیق هرمز
إقرأ أيضاً:
[ الأحزاب ماهية ، والناخب هو الوجود ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ الأصالة للوجود وهو العلة ، والماهية هي المعلول ، ولم تكن الماهية إلا بإشراقة الوجود عليها ، لتشم رائحة الوجود وتنوجد }} …
الأحزاب السياسية الفاسدة وحاكميتها الدكتاتورية اللصوصية المجرمة بالتعبير الفلسفي هي ماهيات ، والماهية هي ممكنة الوجود ، والماهية متساوية النسبة في ذاتها الى الموجودية والمعدومية ،فلا تقتضي أي ماهية في ذاتها ، الموجودية والعدمية ….
وهذا يعني * الإمكان * ، والإمكان يعني اللاإقتضائية بالنسبة الى الوجود والعدم ….
إذن ، ومن أجل إيجادها ، أو عدمها ، لا بد من علة …. والعلة هي أصوات الذين ينتخبون هذه الأحزاب الفاسدة ، فإنهم هم الواجدون لها ، أو هم كذلك المعدومها …..
لذلك السبب في الفساد هو الناخب لما يسئء الإختيار وإعطاء رأيه للمرشح الفاسد الذي لا يستحق أن يشار اليه ، فضلٱ عن القبول به ، أو أن ينتخب ….
ومن هنا يكون التغيير الحقيقي وقلع الفساد من جذره …. بمعنى أن الناخب هو اليد البادية للتغيير والبانية للإصلاح، وهو المعول الهادم لكل ما هو تغيير وإصلاح ….
فإن كان هو صاحب اليد البانية فهو الذي يدعو الى التغيير من أجل الإصلاح …. ؛ وإن كان هو المعول فهو صاحب اليد الهادمة التي تريد الفساد ، وتحافظ على وجوده وبقائه ….
گول لا ….