يقضي المتقاعد زهير فطاني، معظم وقته مع النحل؛ لدخول لموسوعة جينيس بأكبر عباءة من النحل.

وأضاف، وصلت التقاعد منذ ثلاث سنوات وأعمل على جمع النحل لكسر رقم قياسي بأثقل عباءة من النحل الذي يهوى تربيته، وفق "العربية".

وأردف، أوصل التعليم بشأن النحل ومنتجاته ولدي منحل أستقبل فيه العائلات وطلاب المدارس ليتعلموا كيفية استخدام منتجات النحل.

زهير فطاني.. متقاعد سعودي يقضي معظم وقته مع النحل ويسعى للدخول لموسوعة #غينيس بأكبر عباءة من النحل
عبر :
@alfuraidi pic.twitter.com/Q7ZcXqbkrf

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 19, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: النحل

إقرأ أيضاً:

الصبيحي: 96 ألف أسرة متقاعد ضمان تعيش تحت خط الفقر

#سواليف

كتب .. #موسى_الصبيحي

(96) ألف #أسرة_متقاعد تعيش تحت مستوى #خط_الفقر؛

حين يكون العيد فرصة لتحسين معيشة ذوي #الرواتب_التقاعدية_المتدنية

مقالات ذات صلة الإبادة مستمرة .. مجازر دامية ثاني أيام عيد الفطر في غزة / شاهد 2025/03/31

يجب أن تفكّر الحكومة وتفكّر مؤسسة الضمان الاجتماعي بشريحة مهمة من متقاعدي الضمان من ذوي الرواتب المتدنيّة والتي يصل عددها إلى حوالي (96) ألف متقاعد ممّن ينتظرون زيادات طفيفة ومتوسطة على رواتبهم في حال إنفاذ الاستحقاق القانوني برفع الحد الأدنى لراتب التقاعد وراتب الاعتلال لهؤلاء.

فهؤلاء المتقاعدون الذين تتراوح رواتبهم التقاعدية الأساسية ما بين 125 – 199 ديناراً، والذين يشكّلون حوالي (27%) من متقاعدي الضمان يعيشون هم وعائلاتهم تحت مستوى خط الفقر بدرجات.

أعتقد أن مناسبة عيد الفطر السعيد وبعدها بسبعين يوماً مناسبة عيد الأضحى المبارك، هي فرصة لمؤسسة الضمان الاجتماعي التي اُنشئت لتعزيز الحماية الاجتماعية للإنسان من خلال توفير حدود الكفاية الاجتماعية للمتقاعد وعائلته، لكي تعمل بجديّة لإنقاذ (96) ألف أسرة من براثن الفقر والفاقة، وهي تملك المِكنَة القانونية المناسبة لذلك من خلال تفعيل الفقرة “أ” من المادة ( 89 ) من قانون الضمان، وذلك بإعادة النظر بالحد الأدنى لراتب تقاعد الضمان وراتب الاعتلال بعد أن مرّت خمس سنوات دون رفعه، وهذا ما يمكن أن يعالج ولو جزئياً فقر شريحة مهمة من أبنائها المتقاعدين.

أسعدوا الناس ما بين العيدين وابدأوا فوراً بدراسة رفع الحد الأدنى الأساسي لراتب التقاعد، وربما كان فيما اقترحتُه غير مرّة من زيادة بمقدار معين، رقماً مناسباً بكلفة إجمالية سنوية مناسبة وفي مقدور المؤسسة أن تتحمّلها بسهولة، ودون أن تُرهق مركزها المالي.

كل عام ومؤسسة الضمان وجمهورها الواسع من مشتركين ومتقاعدين ومنتفعين بخير وأمان وسلام.

مقالات مشابهة

  • جستنيه عقب فوز الاتحاد: انتصار مستحق والشباب أضاع وقته
  • الاحتلال يلغي خطة لدخول الدروز للعمل في الزراعة والبناء
  • اللجنة العليا لموسوعة تاريخ الإمارات تجتمع بالأرشيف والمكتبة الوطنية
  • كيف يقضي طلاب السكن الجامعي عطلة عيد الفطر المبارك؟ ‏
  • 8400 متقاعد ضمان في الربع الأول من العام 2025.!
  • مبيدات سامة تهدد تربية النحل بالمغرب
  • نال جائزة العام.. أفضل علاج يقضي على تجعيد الشعر
  • تراجع تربية النحل في العراق يهدد التنوع البيئي
  • من أوكرانيا إلى فلسطين.. العدالة التي تغيب تحت عباءة السياسة العربية
  • الصبيحي: 96 ألف أسرة متقاعد ضمان تعيش تحت خط الفقر