رأي.. لنتحدث قليلا عن الابتزاز الرقمي للبنات بعد مدرسة الروابي 2
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
هذا المقال بقلم سامية عايش، صحفية مستقلة تكتب عن السينما العربية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتبة ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
"نفسي أصير زيها".. لربما ترددت أصداء هذه الجملة في أذهان الكثير منا، نحن الفتيات، في مرحلة ما خلال حياتنا، كأن تتمنى فتاة أن تصبح مثل مغنية شهيرة، أو ممثلة، أو عارضة أزياء، أو في زمننا هذا: "مؤثرة" على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعندما تفكر الفتاة بهذه الجملة، "نفسي أصير زيها"، تخطر ببالها فقط الجوانب المضيئة كالشهرة، والجمال، والأضواء، والاهتمام الذي تحظى به نتيجة لكل ذلك. لكن، لا يأتي في مخيلتها أن هناك جانبا آخر لهذه الحياة البراقة، قد يكون أصعب مما يمكن أن تتحمل.
هذا بالتحديد ما عادت به تيما الشوملي موضوعا للموسم الثاني من مسلسل "مدرسة الروابي للبنات"، الذي حقق نجاحا كبيرا في جزئه الأول عبر منصة نتفليكس.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أفلام رأي مسلسلات
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: محمد صلاح قدوة ونموذج في الانضباط السلوكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور وليد هندي، استشاري الطب النفسي، إن اللاعب الدولي محمد صلاح قدوة ونموذج في الانضباط السلوكي والجدية في العمل، حيث حقق نجاحات متتالية وصولاً لمرحلة النجومية.
وأضاف استشاري الطب النفسي، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن أي شخص يتمنى أن يكون مُماثلًا للكابتن محمد صلاح، مشيرًا إلى أن أحد أسباب انهيار بعض الشباب هو عدم وجود نموذج للقدوة أو للمثال الأعلى.
وأوضح أن تصريحات محمد صلاح الأخيرة ركزت على أهمية القراءة في الحياة، وهذا يرجع إلى أن القراءة تُثري الشخصية، وتُزيد من الإدراك والذكاء، وتؤثر في الجانب الوجداني، وتشكل السلوكيات وطريقة حل المشاكل والأزمات.