شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صنعاء تؤكد استعدادها للدخول في حوار يمني ـ يمني بثلاثة شروط؟، الجديد برس جددت حكومة صنعاء، طرح اشتراطاتها اللازمة للسلام والولوج في مرحلة الحوار اليمني اليمني.وقال نائب وزير الخارجية في .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صنعاء تؤكد استعدادها للدخول في حوار يمني ـ يمني بثلاثة شروط؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صنعاء تؤكد استعدادها للدخول في حوار يمني ـ يمني...

الجديد برس:

جددت حكومة صنعاء، طرح اشتراطاتها اللازمة للسلام والولوج في مرحلة الحوار اليمني اليمني.

وقال نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، حسين العزي، إن “السلام والحوار اليمني اليمني يستدعيان فض التحالف وتحييد العنصر الأجنبي وإلغاء القرار 2216”.

وشدد العزي أنه “بدون ذلك يبقى السلام مجرد كلام”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الخارجية تستهجن التدخلات الأمريكية في الشأن اليمني وتؤكد أن الوصاية أمر غير مقبول

الثورة نت|

استهجنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، تدخلات النظام الأمريكي السافرة وغير المسؤولة في شؤون اليمن الداخلية والتي أصبحت بمثابة وصاية لايمكن قبولها مطلقاً.

وأشارت وزارة الخارجية في بيان صادر عنها اليوم، إلى تصريحات ومقابلات المبعوث الأمريكي ليندر كينغ الذي أظهر من خلالها عدائية تتجاوز حدود الأعراف الدبلوماسية، وهو ما أكد انحرافه عن طبيعة مهمته المعلنة كوسيط محايد إلى القيام بدور ما لا يجرؤ على قوله أو فعله خصوم صنعاء.

وقال البيان إن “تجاوز المبعوث الأمريكي بلغ حد تسخير مهمته المحددة بنطاق تكليف رئيسه المعلن بدعم عملية السلام ووقف الحرب إلى قوة ضاغطة لتمرير مصالح وسياسات بلاده وبالذات ماله علاقة بخدمة إسرائيل ووقف مساندة اليمن لغزة عبر معادلة وقف الحرب وفك الحصار مقابل وقف العمليات ضد السفن الممولة والمحسوبة على الكيان الصهيوني”.

وأضاف “وصل الأمر بالمبعوث الأمريكي إلى حد إعلان موقف بلاده من أن السلام لن يتحقق في اليمن كما لن تصرف المرتبات إلا بوقف الحصار ضد الكيان المجرم”، موضحاً أنه ونتيجة لهذا الانحراف لم تتعامل الحكومة مع هذا المبعوث كما لم تسمح له بزيارة صنعاء.

وتابع البيان “إن هذا الدور المعادي لليمن، تقوم به السفارة الأمريكية من الرياض من خلال دعم الحكومة المشكلة والمعينة من الخارج لإيجاد اصطفاف بين أدواتها العسكرية متعددة الانتماء والتوجهات بغرض التمهيد لقتال داخلي تكون القوى الإقليمية والدولية مجرد داعم وممول لتنأى بنفسها عن المساءلة القانونية والحقوقية، وآخر ذلك تنظيم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والمعهد الديمقراطي الأمريكي لورشة عمل في عدن للأحزاب المدعومة من الخارج، بغرض توحيد جهودها لمواجهة صنعاء عبر ما أسمته بالأولويات”.

وأشار البيان إلى ما أكد عليه السفير الأمريكي لدى اليمن المقيم في الرياض “ستيفن فاجن” من فرضه على اليمنيين في بجاحة لم تراع دوره الدبلوماسي، وهذا التوجه مع توضيح القصد بالإشارة إلى اجتماع عدن الحزبي.

وخلص بيان وزارة الخارجية إلى التأكيد على أن الحلم بالوصاية على اليمن لم يعد قابلاً للتحقيق وأن مسألة تعامل السفير الأمريكي كمندوب سامٍ من صنعاء زمن قد ولّى ولا يمكن عودته مجدداً.

مقالات مشابهة

  • الفرطُ صوتي اليمني الجديد.. قفزةٌ نوعية
  • إدارة طوخ التعليمية تنهي استعدادها لبداية العام الدراسى الجديد
  • تعليم الإسكندرية تعلن استعدادها لاستقبال العام الدراسي الجديد 2024
  • حكومة العليمي تطلب دعماً من إسرائيل لمواجهة صنعاء
  • لماذا رفضت حكومة صنعاء زيارة المبعوث الأمريكي تيم ليندركينغ؟
  • الجامعة العربية تؤكد استعدادها لمرافقة الليبيين نحو إيجاد الحلول المناسبة لهم
  • الخارجية تستهجن التدخلات الأمريكية في الشأن اليمني
  • الخارجية تستهجن التدخلات الأمريكية في الشأن اليمني وتؤكد أن الوصاية أمر غير مقبول
  • زهيو: أزمة المصرف المركزي قد تشكل طريقاً يؤدي لإطلاق حوار سياسي لتشكيل حكومة جديدة
  • صاروخ فرط صوتي يمني يضرب قلب “إسرائيل”.. هل تضع صنعاء حداً لعربدة الاحتلال في غزة؟