بونو يكشف تفاصيل المشاجرة بين النصيري ومبيمبا في أمم إفريقيا .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
ماجد محمد
كشف حارس مرمى المنتخب المغربي ونادي الهلال ياسين بونو تفاصيل المشاجرة التي حدثت بين لاعب منتخب بلاده يوسف النصيري، ولاعب منتخب الكونغو الديموقراطية مبيمبا، في بطولة كأس أمم أفريقيا التي أقيمت في كوت ديفوار.
وأكد بونو خلال لقاء له على يوتيوب أن النصيري أكد له أن مبيمبا كان يوجه له السباب بشكل مباشر، وبسبب قربه منه في الملعب، استطاع سماعه، كما سمعه يتفق مع لاعبي فريقه بإصابة عز الدين أوناحي.
وتابع بونو أن الأجواء كانت ساخنة لهذا الأمر، موضحًا أنه حاول اللحاق بالنصيري حتى لا يحتك مع اللاعب، وذلك أثناء ذهابه إلى غرفة تغيير الملابس.
وكانت الكاميرات قد رصدت المشاجرة التي حدثت بين المنتخبين عقب انتهاء المباراة، الأمر الذي استدعى الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بفتح تحقيق بالواقعة آنذاك.
وكان المغرب قد خسر أمام الكونغو الديموقراطية بهدفين نظيفين، مما جعلها تخرج من بطولة كأس أمم أفريقيا، في ثمن نهائي البطولة.
الجدير بالذكر أن لاعب الكونغو الديموقراطية مبيمبا يلعب في النادي الفرنسي أوليمبك مارسيليا، بجانب المغربيين عز الدين أوناحي وأمين حارث.
Yassine Bono ???????? ????️:
"Youssef En-nesyri told me that ????????Chancel Mbemba didn't stop insulting him and also urged his teammates to INJURE ???? Azzedine Ounahi ."pic.twitter.com/Woe9Bcv5iD
— MoroccanGrinta (@MoroccanGrinta) February 18, 2024
???? Énorme bagarre sur le terrain puis dans le couloir entre les deux équipes.
Scène complètement surréaliste où les deux équipes courent vers le couloir. #CAN2023 pic.twitter.com/xulu0ljhNG
— Hanif Ben Berkane (@HanifBerkane) January 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب المغربي كأس أمم أفريقيا مشاجرة ياسين بونو يوسف النصيري
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل تراجعًا في مؤشر اللوجستيات 2024 ويحتفظ بموقعه الثاني في شمال إفريقيا
شهد المغرب تراجعًا في تصنيفه على مستوى مؤشر “أجيليتي لوجستيات الأسواق الناشئة” لعام 2024، الذي يقيم أفضل 50 سوقًا ناشئة عالميًا من حيث جاذبيتها لمقدمي الخدمات اللوجستية.
التقرير الذي أصدرته مجموعة “أجيليتي”، الرائدة في مجال اللوجستيات وسلاسل الإمداد، أظهر تراجعًا للمغرب بمقدار أربع مراكز ليصل إلى المرتبة 26 عالميًا، بحصوله على 4.8 نقطة من أصل 10.
يرتكز التقرير على أربعة معايير رئيسية، وهي الفرص اللوجستية المحلية والدولية، الأسس التجارية، والاستعداد الرقمي. وفيما يخص الفرص اللوجستية المحلية، سجل المغرب 4.9 نقطة من 10، محققًا المركز 38 عالميًا، في حين حقق 4.76 نقطة في مؤشر الفرص اللوجستية الدولية، محتلاً المركز 21 عالميًا.
أما في ما يتعلق بأساسيات الأعمال، حصل المغرب على تقييم 5.8 نقطة، ليحتل المركز 16 عالميًا، وهو ما يعكس تحسنًا في البيئة التنظيمية. لكن في مؤشر الاستعداد الرقمي، سجل المغرب أقل درجاته بحصوله على 4.6 نقطة، مما وضعه في المركز 31 عالميًا، مما يشير إلى تحديات في تبني التكنولوجيا والابتكار في قطاع اللوجستيات.
على مستوى شمال إفريقيا، حل المغرب في المركز الثاني بعد مصر، التي تبوأت المرتبة 24 عالميًا، تليها تونس في المركز 36، ثم الجزائر في المركز 38.
عالميًا، حافظت كل من الصين والهند والإمارات العربية المتحدة على المراتب الثلاث الأولى بفضل استثماراتها الكبيرة في البنية التحتية والرقمنة. كما استمرت دول الخليج، مثل السعودية وقطر، في تحقيق تصنيفات متقدمة بفضل إنفاقها الكبير في هذا القطاع خلال السنوات الماضية.